زي النهاردة.. وفاة "صاحب العبقريات" عباس محمود العقاد
الإثنين 12/مارس/2018 - 07:21 م
نسمة ريان
طباعة
"عباس محمود العقاد" العبقري الذي لم يحصل إلا على الشهادة الابتدائية سنة ١٩٠٣، وأتقن اللغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية وقرأ أربعين ألف كتاب.
كانت عبقريته من أشهر ما كتب، "عبقرية محمد عمر، الصديق، عثمان، علي، خالد، المسيح، بالإضافة إلى روايته الشهيرة (سارة) كما لا يعرف الكثيرون أن العقاد كان شاعراً و له عدة دواوين منها أشجان الليل وعابر سبيل.
الجوائز التي حصل عليها:
• الدكتوراه الفخرية من كلية دار العلوم عام ١٩٦٠
• جائزة الدولة في الأدب
• جائزة الدولة التقديرية
من أقواله المأثورة:
• مصر كعبة الشرق و إمامه
• أحسن الظن بالناس كأنهم كلهم خير و اعتمد على نفسك كأنه لا خير في الناس
• الشعر يعمق الحياة فيجعل الساعة من العمر ساعات
وعندما سألوه : لماذا لم تتزوج ؟ أجاب : لأنني إنسان مشغول
قالوا عنه:
• مشيخة الأزهر: ساهم في تجديد الدعوة إلى الإسلام و الكشف عن أصالة الثقافة الإسلامية العربية و سبق اللغة العربية في دقة التعبير و روعة البيان.
• بنت الشاطئ: مات وقلمه إلى جانبه كما يموت الجندي في الميدان، مات و كتبه من حوله ما ألف منها و ما طالع و درس ، و قد كانت كل دنياه سيبقى منه للتاريخ ما يبقى.
• سهير القلماوي: إن توقف هذا القلم الجريء الذي صمد في دنيا الأدب خمسون عاماً خسارة كبيرة في حياتنا.
أهدى عملاق الأدب مكتبته إلى قصر ثقافة أسوان حتى تكون كتبه في متناول شعب أسوان والنوبة إذ تبلغ أكثر من ١٧ ألف كتاب في مختلف العلوم والآداب والفنون.
كانت عبقريته من أشهر ما كتب، "عبقرية محمد عمر، الصديق، عثمان، علي، خالد، المسيح، بالإضافة إلى روايته الشهيرة (سارة) كما لا يعرف الكثيرون أن العقاد كان شاعراً و له عدة دواوين منها أشجان الليل وعابر سبيل.
الجوائز التي حصل عليها:
• الدكتوراه الفخرية من كلية دار العلوم عام ١٩٦٠
• جائزة الدولة في الأدب
• جائزة الدولة التقديرية
من أقواله المأثورة:
• مصر كعبة الشرق و إمامه
• أحسن الظن بالناس كأنهم كلهم خير و اعتمد على نفسك كأنه لا خير في الناس
• الشعر يعمق الحياة فيجعل الساعة من العمر ساعات
وعندما سألوه : لماذا لم تتزوج ؟ أجاب : لأنني إنسان مشغول
قالوا عنه:
• مشيخة الأزهر: ساهم في تجديد الدعوة إلى الإسلام و الكشف عن أصالة الثقافة الإسلامية العربية و سبق اللغة العربية في دقة التعبير و روعة البيان.
• بنت الشاطئ: مات وقلمه إلى جانبه كما يموت الجندي في الميدان، مات و كتبه من حوله ما ألف منها و ما طالع و درس ، و قد كانت كل دنياه سيبقى منه للتاريخ ما يبقى.
• سهير القلماوي: إن توقف هذا القلم الجريء الذي صمد في دنيا الأدب خمسون عاماً خسارة كبيرة في حياتنا.
أهدى عملاق الأدب مكتبته إلى قصر ثقافة أسوان حتى تكون كتبه في متناول شعب أسوان والنوبة إذ تبلغ أكثر من ١٧ ألف كتاب في مختلف العلوم والآداب والفنون.