اليوم| حسام علوان يوقع "شنطة سفر" بـ"الكتبجية"
السبت 24/مارس/2018 - 10:38 ص
لمياء يسري
طباعة
تقيم مكتبة الكتبجية، اليوم السبت، حفل توقيع ومناقشة كتاب "شنطة سفر وحيدة" للكاتب حسام علوان، والصادر عن دار الكرمة للنشر والتوزيع، بمقر المكتبة بالمعادي، وذلك اليوم السبت الساعة 7 مساء.
من الكتاب:
"دا كتاب عن رغبتنا إننا نكمل، وعن المشي كرحلة للداخل، عن الرغبة إننا نبدأ من جديد لما الدنيا تقفل في وشنا، وما يبقاش قدامنا غير طريق البدايات، بدأت الكتابة في فترة تخبط بتنتهي فيها علاقات قديمة استمرت سنين ومبتبتديش علاقات جديدة، في فترة رجعتني لسنواتي الأولى في القاهرة لما كنت وحيد بدون سكن ولا أصدقاء، وكل حاجة كنت بامسكها كانت بتتحول لتراب في إيدي، وكنت بعيش حالة من الفقدان والإحساس بالفشل لسه أثرها معايا لغاية النهارده.
كنت عاوز أحكي وألاقي حد يسمعني... كنت عاوز أبص برايا عشان ألاقيني، وكنت محتاج أقرب من نفسي قبل ما أقرب من حد تاني."
والجدير بالذكر أن حسام علوان، مواليد 1972، تخرج من المعهد العالي للسينما، وحصل على ماجستير في دراسات السينما من جامعة سان فرانسيسكو بالولايات المتحدة، كما درس الإنتاج السينمائي في مؤسسة الرواد السمع بصريين الأوروبيين، ومقرها لوكسمبورج، كتب القصة والنقد السينمائي في بدايات حياته، وحاز جائزة الدولة للإبداع سنة 1998، تنقل بين دول ومدن عدة خلال حياته بحكم عمله في مجال السينما، وعمل باحثًا في مجال الأفلام التسجيلية، كما ساهم في إنتاج عدد من الأفلام المصرية والعربية، ويُعد هذا الكتاب أول كتبه المنشورة.
من الكتاب:
"دا كتاب عن رغبتنا إننا نكمل، وعن المشي كرحلة للداخل، عن الرغبة إننا نبدأ من جديد لما الدنيا تقفل في وشنا، وما يبقاش قدامنا غير طريق البدايات، بدأت الكتابة في فترة تخبط بتنتهي فيها علاقات قديمة استمرت سنين ومبتبتديش علاقات جديدة، في فترة رجعتني لسنواتي الأولى في القاهرة لما كنت وحيد بدون سكن ولا أصدقاء، وكل حاجة كنت بامسكها كانت بتتحول لتراب في إيدي، وكنت بعيش حالة من الفقدان والإحساس بالفشل لسه أثرها معايا لغاية النهارده.
كنت عاوز أحكي وألاقي حد يسمعني... كنت عاوز أبص برايا عشان ألاقيني، وكنت محتاج أقرب من نفسي قبل ما أقرب من حد تاني."
والجدير بالذكر أن حسام علوان، مواليد 1972، تخرج من المعهد العالي للسينما، وحصل على ماجستير في دراسات السينما من جامعة سان فرانسيسكو بالولايات المتحدة، كما درس الإنتاج السينمائي في مؤسسة الرواد السمع بصريين الأوروبيين، ومقرها لوكسمبورج، كتب القصة والنقد السينمائي في بدايات حياته، وحاز جائزة الدولة للإبداع سنة 1998، تنقل بين دول ومدن عدة خلال حياته بحكم عمله في مجال السينما، وعمل باحثًا في مجال الأفلام التسجيلية، كما ساهم في إنتاج عدد من الأفلام المصرية والعربية، ويُعد هذا الكتاب أول كتبه المنشورة.