داعية تركي يبيح شرب الخمر وإرتداء المرأة للمايوه.. ويضع الإسلام تحت وطأة ممثلي الكيان الصهيوني
الأربعاء 04/أبريل/2018 - 08:12 م
عواطف الوصيف
طباعة
الإسلام.. عقيدة دينية تمكنت من إمتلاك القلوب، أعتمدت في الأساس على الإقناع بالتوصل إلى العقول، وجه الله كلماته البينات، للعباد راغبا أن يكونوا على قناعة بكل خطوة يخطونها أو كل أمر ينفذونه، مما يدل على أن هذا الدين لا يعتمد على مجرد الانصياع فقط.
علامات استفهام..
لا شك أن هناك العديد من الأمور في الدين، تبدو بالنسبة لنا مبهمة وغير واضحة، وهناك العديد من القضايا التي تشكل بالنسبة لنا علامة استفهام، ونحن في حقيقة الأمر نكون في حيرة من أمرنا، فنحن نريد أن ننال رضا الله عز وجل بتنفيذ كافة أوامره، لكن وفي نفس الوقت، نرغب أن ننفذ هذه التعليمات والأوامر، ونحن على أتم الإقتناع بها، فالقناعة بالشيء تجعل من العباد يقومون به، عن حب ورغبة، لذلك يأتي هنا دور الدعاة.
الداعية..
هناك من العديد من المهن التي تعد صعبة جدا، ومجرد إختيارها قرار ليس سهلا، مثل مهنة القاضي، فعليه أن يدرس الأمور جيدا، لكي يتمكن من الحكم بالعدل، الذي هو أسم من أسماء الله الحسنى، فما بالك عزيزي القاريء بالداعية، الذي قرر أن يأخذ على عاتقه وعظ البشر، وقرر أن يشرح لهم دينهم ويوضح لهم ما هيته، ويشرح مختلف الأحكام التي أمر بها الله، فعليه إذا أن ينتبه لكل كلمة لكي تكون كما يرضى عنها المولى عز وجل، ولا ننسى أن الداعية، ملحق برقبته العديد من العباد ممن يثقون فيه ويتبعوا كلمته، فهناك من يثقون بشخص بعينه ويستمعون له، وينفذون كلمته، وإذا قال أي شيء يكون محض ثقة فعلية أن يتذكر بأنه إذا أخطأ سيجر وراءه الكثيرون إلى عذاب السعير.
عدنان أوكتار..
تركيا في النهاية بلد إسلامية في المقام الأول، ولابد من الانتباه لحرص نسبة كبيرة من الشعب التركي، على تنفيذ كل ما أمر به الله تعالى، وهي بطبيعة الحال تحوي العديد من الدعاة كغيرها من الدول الإسلامية لكننا الآن بصدد شخصية هو في حقيقة الأمر حالة، أو ربما ظاهرة وهو "عدنان أوكتار".
هوس بالنساء..
ألقت صحيفة "هآرتس" العبرية، بالداعية اوكتار، وأكدت أنه يتعامل مع النساء بشكل مختلف تماماً عن تعامل أغلب رجال الدين المسلمين معهن، إذ يعتبر النساء مخلوقات مذهلة، واصفاً إياهن بأنهن "أجمل الكائنات على الأرض، أو أعمال فنية رائعة خلقها الله، وإنهن كائنات متألقة يجب احترامهن والإعجاب بهن، والوقوع في غرامهن".
الإسلام بالخمر والبكيني..
حرم الله في القرآن الكريم الخمر على المسلمين، لكننا الآن بصدد حالة غريبة يمكن وصفها بأنها كارثة، حينما نجد شخص، يصنف نفسه بأنه داعية إسلامي، ولا يرى أن الخمور من المحرمات، والكارثة الأكبر أنه لا يرى مانعا من إرتداء المرأة للـ"بكيني"، حيث يرى أن أن النساء يمكنهن ارتداء البكيني، لأن الحشمة في الإسلام من وجهة نظره هي فقط عدم إظهار الحلمتين ومنطقة الرحم، بحسب قوله.
وكشف تقرير الصحيفة الإسرائيلية أن أوكتار زعيم لطائفة دينية تقوم بأعمال جنسية تحت غطاء إسلامي، ناقلاً شهادتين لسيدتين تركيتين كانتا منضمتين لتلك الطائفة لسنوات طويلة، وقالتا لمحرر الصحيفة إنهن حاولن الهرب من الطائفة أكثر من مرة لكنهن فشلن، بسبب الرقابة الشديدة التي يتعرضن لها، قبل أن تتمكن إحداهن من الهرب بمساعدة والدها في "سيناريو بوليسي".
ضربة في مقتل..
حرصت إسرائيل على تغطية، كل ما يتعلق بالداعية التركي, عدنان أوكتار، وركزت أنه من الأصدقاء المقربين للرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إذا نحن يتم وضعنا كمسلمين تحت قبضة إسرائيل، لكي نكون محض إنتقادات ليس لنا فقط وإنما لديننا أيضا، ونترك ممثلي كيان صهيوني، بحتلون أرضنا ويسلبون حقوقنا عنوة، يتراقصون على ديننا، وهو ما يستوجب لكل مسلم حق أن يكون له وقفة ليس أمام إسرائيل، وإنما أمام أوكتار.
نقطة نظام..
لا شك أن لكل إنسان مطلق الحرية في أراءه ومعتقداته، لكن لا يصح لشخص أن ينسب لأي دين ما لا يتعلق به، فحينما يخرج داعية ينسب لنفسه أنه يوعظ العباد، ويحث على الخمر وإرتداء البكيني، وأنه من العادي أن تكون المرأة التي أمر الإسلام أن لا يظهر منها سوى الوجه واليد فقط، بمثابة سلعة للجميع، فهنا لابد من وقفة ورفض مثل هذه الدعوات، لأنها تسيء للدين في المقام الأول.
علامات استفهام..
لا شك أن هناك العديد من الأمور في الدين، تبدو بالنسبة لنا مبهمة وغير واضحة، وهناك العديد من القضايا التي تشكل بالنسبة لنا علامة استفهام، ونحن في حقيقة الأمر نكون في حيرة من أمرنا، فنحن نريد أن ننال رضا الله عز وجل بتنفيذ كافة أوامره، لكن وفي نفس الوقت، نرغب أن ننفذ هذه التعليمات والأوامر، ونحن على أتم الإقتناع بها، فالقناعة بالشيء تجعل من العباد يقومون به، عن حب ورغبة، لذلك يأتي هنا دور الدعاة.
الداعية..
هناك من العديد من المهن التي تعد صعبة جدا، ومجرد إختيارها قرار ليس سهلا، مثل مهنة القاضي، فعليه أن يدرس الأمور جيدا، لكي يتمكن من الحكم بالعدل، الذي هو أسم من أسماء الله الحسنى، فما بالك عزيزي القاريء بالداعية، الذي قرر أن يأخذ على عاتقه وعظ البشر، وقرر أن يشرح لهم دينهم ويوضح لهم ما هيته، ويشرح مختلف الأحكام التي أمر بها الله، فعليه إذا أن ينتبه لكل كلمة لكي تكون كما يرضى عنها المولى عز وجل، ولا ننسى أن الداعية، ملحق برقبته العديد من العباد ممن يثقون فيه ويتبعوا كلمته، فهناك من يثقون بشخص بعينه ويستمعون له، وينفذون كلمته، وإذا قال أي شيء يكون محض ثقة فعلية أن يتذكر بأنه إذا أخطأ سيجر وراءه الكثيرون إلى عذاب السعير.
عدنان أوكتار..
تركيا في النهاية بلد إسلامية في المقام الأول، ولابد من الانتباه لحرص نسبة كبيرة من الشعب التركي، على تنفيذ كل ما أمر به الله تعالى، وهي بطبيعة الحال تحوي العديد من الدعاة كغيرها من الدول الإسلامية لكننا الآن بصدد شخصية هو في حقيقة الأمر حالة، أو ربما ظاهرة وهو "عدنان أوكتار".
هوس بالنساء..
ألقت صحيفة "هآرتس" العبرية، بالداعية اوكتار، وأكدت أنه يتعامل مع النساء بشكل مختلف تماماً عن تعامل أغلب رجال الدين المسلمين معهن، إذ يعتبر النساء مخلوقات مذهلة، واصفاً إياهن بأنهن "أجمل الكائنات على الأرض، أو أعمال فنية رائعة خلقها الله، وإنهن كائنات متألقة يجب احترامهن والإعجاب بهن، والوقوع في غرامهن".
الإسلام بالخمر والبكيني..
حرم الله في القرآن الكريم الخمر على المسلمين، لكننا الآن بصدد حالة غريبة يمكن وصفها بأنها كارثة، حينما نجد شخص، يصنف نفسه بأنه داعية إسلامي، ولا يرى أن الخمور من المحرمات، والكارثة الأكبر أنه لا يرى مانعا من إرتداء المرأة للـ"بكيني"، حيث يرى أن أن النساء يمكنهن ارتداء البكيني، لأن الحشمة في الإسلام من وجهة نظره هي فقط عدم إظهار الحلمتين ومنطقة الرحم، بحسب قوله.
وكشف تقرير الصحيفة الإسرائيلية أن أوكتار زعيم لطائفة دينية تقوم بأعمال جنسية تحت غطاء إسلامي، ناقلاً شهادتين لسيدتين تركيتين كانتا منضمتين لتلك الطائفة لسنوات طويلة، وقالتا لمحرر الصحيفة إنهن حاولن الهرب من الطائفة أكثر من مرة لكنهن فشلن، بسبب الرقابة الشديدة التي يتعرضن لها، قبل أن تتمكن إحداهن من الهرب بمساعدة والدها في "سيناريو بوليسي".
ضربة في مقتل..
حرصت إسرائيل على تغطية، كل ما يتعلق بالداعية التركي, عدنان أوكتار، وركزت أنه من الأصدقاء المقربين للرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إذا نحن يتم وضعنا كمسلمين تحت قبضة إسرائيل، لكي نكون محض إنتقادات ليس لنا فقط وإنما لديننا أيضا، ونترك ممثلي كيان صهيوني، بحتلون أرضنا ويسلبون حقوقنا عنوة، يتراقصون على ديننا، وهو ما يستوجب لكل مسلم حق أن يكون له وقفة ليس أمام إسرائيل، وإنما أمام أوكتار.
نقطة نظام..
لا شك أن لكل إنسان مطلق الحرية في أراءه ومعتقداته، لكن لا يصح لشخص أن ينسب لأي دين ما لا يتعلق به، فحينما يخرج داعية ينسب لنفسه أنه يوعظ العباد، ويحث على الخمر وإرتداء البكيني، وأنه من العادي أن تكون المرأة التي أمر الإسلام أن لا يظهر منها سوى الوجه واليد فقط، بمثابة سلعة للجميع، فهنا لابد من وقفة ورفض مثل هذه الدعوات، لأنها تسيء للدين في المقام الأول.