صور| أهل المسحية "ميراي" يناشدون الداخلية للقبض على ناشر الفتنة بين المسلمين والمسيحيين
الخميس 19/أبريل/2018 - 04:52 م
داليا محمد
طباعة
لا يزال يوجد غموض في خطف الفتاة ميراي، التي تبلغ من العمر 20 عاما، وتقيم بمحافظة سوهاج، والتي بسبب اختفائها تظهر الإشاعات بين رواد مواقع التواصل الإجتماعي بأنها بالفعل مخطوفة، وآخرين أنها على علاقة بشاب مسلم وهو من قام بخطها.
بالإضافة إلى انتشار الشائعات، توجد فئه خاصة يقوموا بوضع قصه جديده قائلين "إن الشاب قام باحتجازها معه لإشهار إسلامها، وعندما علم أهلها بالمكان التي تحتجز فيه رفضت مقابلتهم خوفا منهم، للقيام بحبسها داخل الدير.
وظهر شخص وسط إشاعات نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي، يدعي عماد وليم، صحفي باحث، نشر عبر صفحته الشخصية "فيس بوك" كلام يشكك بأخلاق الفتاة، رغم معرفة الجيران والأصدقاء بأخلاقها الطيبة هي وأهلها.
ولم يكتفي بهذا، بل قال أن ميراي محتجزة مع شاب مسلم يدعى "محمود"، وهم حاليا بأمن الدولة، لكي تساعد الفتاه على نشر إسلامها، وتحميها من أهلها، مضيفا أن الأهل عندما توجهوا إلي أمن الدولة رفضت الفتاة مقابلتهم، مشيرا إلى أن أمن الدولة، قالت أنها ستأمن الفتاة حتى تذهب إلى مشيخة الأزهر، وتعلن إسلامها.
وبعد نشر الصحفي هذا الكلام قال شخص يدعى جوزيف جرجس، إن عماد وليم لم يكن صحفي، بل هو شخص يقوم بزعزعة الأمن فقط، وهذا لم يكن جديد عليه، فعند اختفاء أي فتاة مسيحية يبدأ بالظهور لكي يشوه سمعتها، ويبدأ بتأليف قصص غير واقعية لكي يكسب شهرة.
ومع انتشار هذه الإشاعات، أوضح أهلها أن هذا لم يحدث وما زالوا يبحثون عن ابنتهم المختفية، وقال جرجس والد ميراى إنه يشكر الأجهزة الأمنية التي تساعده في العثور على أبنته.
وطالب المسيحيين من اللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية، بسرعة القبض علي عماد وليم، الذي ينشر الفتنة بين المسلمين والمسيحيين.
بالإضافة إلى انتشار الشائعات، توجد فئه خاصة يقوموا بوضع قصه جديده قائلين "إن الشاب قام باحتجازها معه لإشهار إسلامها، وعندما علم أهلها بالمكان التي تحتجز فيه رفضت مقابلتهم خوفا منهم، للقيام بحبسها داخل الدير.
وظهر شخص وسط إشاعات نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي، يدعي عماد وليم، صحفي باحث، نشر عبر صفحته الشخصية "فيس بوك" كلام يشكك بأخلاق الفتاة، رغم معرفة الجيران والأصدقاء بأخلاقها الطيبة هي وأهلها.
ولم يكتفي بهذا، بل قال أن ميراي محتجزة مع شاب مسلم يدعى "محمود"، وهم حاليا بأمن الدولة، لكي تساعد الفتاه على نشر إسلامها، وتحميها من أهلها، مضيفا أن الأهل عندما توجهوا إلي أمن الدولة رفضت الفتاة مقابلتهم، مشيرا إلى أن أمن الدولة، قالت أنها ستأمن الفتاة حتى تذهب إلى مشيخة الأزهر، وتعلن إسلامها.
وبعد نشر الصحفي هذا الكلام قال شخص يدعى جوزيف جرجس، إن عماد وليم لم يكن صحفي، بل هو شخص يقوم بزعزعة الأمن فقط، وهذا لم يكن جديد عليه، فعند اختفاء أي فتاة مسيحية يبدأ بالظهور لكي يشوه سمعتها، ويبدأ بتأليف قصص غير واقعية لكي يكسب شهرة.
ومع انتشار هذه الإشاعات، أوضح أهلها أن هذا لم يحدث وما زالوا يبحثون عن ابنتهم المختفية، وقال جرجس والد ميراى إنه يشكر الأجهزة الأمنية التي تساعده في العثور على أبنته.
وطالب المسيحيين من اللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية، بسرعة القبض علي عماد وليم، الذي ينشر الفتنة بين المسلمين والمسيحيين.