فيديو| الحكومة لم تتخذ قرارًا بشأن موعد رفع الدعم عن المحروقات
الأحد 22/أبريل/2018 - 10:19 ص
رانيا منصور
طباعة
قالت الإعلامية أسماء مصطفى، أن مصر قامت بنشاط مكثف خلال اجتماعات صندوق النقد والبنك الدوليين في اجتماعاتهم الربيعية التي تمت خلال الأيام الماضية، وذلك من خلال وفد مصري رفيع المستوى، موضحة أن صندوق النقد، قد أكد على لسان رئيسته كريستين لاجارد، إن مصر ملتزمة حتى الآن بالبرنامج الزمني لبرنامج الإصلاح الاقتصادي وفق الخطة التي تقدمت بها مصر للصندوق في مارس 2016.
وأكدت مصطفى، خلال برنامجها هذا الصباح على فضائية سي بي سي اكسترا، أن مصر تقف الآن في منتصف المدة الزمنية، حيث ستستمر خطة الإصلاح حتى مارس 2019، مشيرة إلى أن ما قامت به الحكومة المصرية خلال الفترة الماضية من قرارات اقتصادية جريئة وتعويم الجنيه ورفع جزء من الدعم عن المحروقات جزء من خطة الإصلاح الاقتصادي.
وأوضحت مصطفى، أنه من المنتظر أن تعلن الحكومة عن رفع جزء آخر من الدعم عن المحروقات خلال الفترة القادمة؛ لتنفيذ باقي البرنامج الزمني لخطة الإصلاح الاقتصادي، مشددة على أن الحكومة لم تعلن حتى الآن عن هذا الموعد، لافتة إلى أن الحكومة ستتخذ العديد من إجراءات الحماية الاجتماعية قبل اتخاذها لهذه القرارات خاصة مع الخوف من ارتفاع أسعار وسائل النقل، وعدم استفادة الطبقة الوسطى من مظلة الحماية الاجتماعية الخاصة بـمعاشات تكافل وكرامة ورفع نصيب الفرد في البطاقات التموينية وغيرها.
وأشارت إعلامية برنامج "هذا الصباح"، إلى أن قرارات الإصلاح الاقتصادي هو الدواء المر الذي علينا تحمله حتى ننعم في المستقبل بتنمية حقيقية في مصر واستثمارات أجنبية، مؤكدة أن الطبقة الوسطى هي التي سيتم التركيز عليها خلال الفترة القادمة لتنسحب ضمن مظلة الحماية الاجتماعية التي توفرها الحكومة مع قرارات رفع الدعم.
وأكدت مصطفى، خلال برنامجها هذا الصباح على فضائية سي بي سي اكسترا، أن مصر تقف الآن في منتصف المدة الزمنية، حيث ستستمر خطة الإصلاح حتى مارس 2019، مشيرة إلى أن ما قامت به الحكومة المصرية خلال الفترة الماضية من قرارات اقتصادية جريئة وتعويم الجنيه ورفع جزء من الدعم عن المحروقات جزء من خطة الإصلاح الاقتصادي.
وأوضحت مصطفى، أنه من المنتظر أن تعلن الحكومة عن رفع جزء آخر من الدعم عن المحروقات خلال الفترة القادمة؛ لتنفيذ باقي البرنامج الزمني لخطة الإصلاح الاقتصادي، مشددة على أن الحكومة لم تعلن حتى الآن عن هذا الموعد، لافتة إلى أن الحكومة ستتخذ العديد من إجراءات الحماية الاجتماعية قبل اتخاذها لهذه القرارات خاصة مع الخوف من ارتفاع أسعار وسائل النقل، وعدم استفادة الطبقة الوسطى من مظلة الحماية الاجتماعية الخاصة بـمعاشات تكافل وكرامة ورفع نصيب الفرد في البطاقات التموينية وغيرها.
وأشارت إعلامية برنامج "هذا الصباح"، إلى أن قرارات الإصلاح الاقتصادي هو الدواء المر الذي علينا تحمله حتى ننعم في المستقبل بتنمية حقيقية في مصر واستثمارات أجنبية، مؤكدة أن الطبقة الوسطى هي التي سيتم التركيز عليها خلال الفترة القادمة لتنسحب ضمن مظلة الحماية الاجتماعية التي توفرها الحكومة مع قرارات رفع الدعم.