فيديوجراف| جيفارا.. البذرة التي زُرعت في نفوس الثوار
الجمعة 18/مايو/2018 - 12:42 م
دعاء جمال
طباعة
وسط اندلاع الثورات، لابد وأن يذكر اسمه، فهو بذرة الثورات ورمز الصمود الذي رغم وفاته في عمر صغير إلا أنه استطاع أن يترك بصمته في التاريخ، ويتردد اسمه عبر العصور إنه "تشي جيفارا".
ومع اندلاع الاحتجاجات الفلسطينية لإحياء الذكرى الـ 70 للنكبة الفلسطينية، رصدت "بوابة" المواطن" أبرز المعلومات عن الثوري "جيفارا"، صاحب مقولة: " لا يهمني متى وأين سأموت، لكن يهمني أن يبقى الثوار منتصبين".
-ولد في 14 يونيو 1928، وهو ثوري كوبي ماركسي طبيب وكاتب وزعيم حرب العصابات وقائد عسكري ورجل دولة عالمي وشخصية رئيسية في الثورة الكوبية.
-كان لجيفارا العديد من المشاركات في الثّورات ضد الاستعمار والظّلم، فشارك في مقاومة الانقلاب العسكري في جواتيمالا في عام 1954م.
-بعد مشاركته في الثّورة الكوبية ونجاحها، عهد إليه فيدل كاسترو مجموعة من المناصب الحكوميّة المهمّة، فكان رئيسًا للبنك المركزي.
-تم إعدام جيفارا في اليوم التّالي من اعتقاله عام 1967م.
-ومن أبرز أقواله: لا يهمني متى وأين سأموت، لكن يهمني أن يبقى الثوار منتصبين، يملأون الأرض ضجيجًا، كي لا ينام العالم بكل ثقله فوق أجساد البائسين والفقراء والمظلومين.
ومع اندلاع الاحتجاجات الفلسطينية لإحياء الذكرى الـ 70 للنكبة الفلسطينية، رصدت "بوابة" المواطن" أبرز المعلومات عن الثوري "جيفارا"، صاحب مقولة: " لا يهمني متى وأين سأموت، لكن يهمني أن يبقى الثوار منتصبين".
-ولد في 14 يونيو 1928، وهو ثوري كوبي ماركسي طبيب وكاتب وزعيم حرب العصابات وقائد عسكري ورجل دولة عالمي وشخصية رئيسية في الثورة الكوبية.
-كان لجيفارا العديد من المشاركات في الثّورات ضد الاستعمار والظّلم، فشارك في مقاومة الانقلاب العسكري في جواتيمالا في عام 1954م.
-بعد مشاركته في الثّورة الكوبية ونجاحها، عهد إليه فيدل كاسترو مجموعة من المناصب الحكوميّة المهمّة، فكان رئيسًا للبنك المركزي.
-تم إعدام جيفارا في اليوم التّالي من اعتقاله عام 1967م.
-ومن أبرز أقواله: لا يهمني متى وأين سأموت، لكن يهمني أن يبقى الثوار منتصبين، يملأون الأرض ضجيجًا، كي لا ينام العالم بكل ثقله فوق أجساد البائسين والفقراء والمظلومين.