تركيا تنظم فمة طارئة لبحث القضية الفلسطينية وأبو مازن يرفض الحضور
الخميس 17/مايو/2018 - 12:36 م
عواطف الوصيف
طباعة
قرر رئيس الوزراء الفلسطينيّ، رامي الحمد الله، أن يكون بديلا عن الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، في القمة الطارئة لمنظمة التعاون الإسلامي، حيث غادر اليوم الخميس، رام الله، متوجها إلى إسطنبول، للمشاركة فيها، والتي من المقرر عقدها لبحث أخر التطورات الخطيرة في فلسطين، وخاصة ما شهده يوم مسيرات العودة، والتي جاءت بالتزامن مع الذكرى الـ70 للنكبة.
وجاء انعقاد المؤتمر بدعوة من الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، ومن المقرر أن تبحث "مواقف وخطوات الدول الإسلامية من أجل الدفاع عن قضية فلسطين والقدس، عبر التعاون والتضامن مع الدولة الفلسطينية وشعبها"، وفق المتحدث باسم الرّئاسة التركية، إبراهيم قالن، الذي شدّد على أنّ "الاحتلال الإسرائيلي والقضية الفلسطينية لا تُهم الدول الإسلامية فقط، إنّما هي قضية مشتركة لكل المؤمنين بالقانون والعدل".
ولفت الرئيس التركي إلى أنّ هذه القمة الإسلامية الطارئة، ستشهد مناقشة الخطوات الرامية إلى تحريك الرأي العام العالمي من أجل، ما وصفه بـ"إنهاء المظالم في فلسطين" بالتزامن مع الذكرى الـ70 للنكبة.
ومن المقرّر أن يلتقي الحمد الله خلال القمة الرئيس التركي وعددًا من قادة الدول المشاركة.
وجاء انعقاد المؤتمر بدعوة من الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، ومن المقرر أن تبحث "مواقف وخطوات الدول الإسلامية من أجل الدفاع عن قضية فلسطين والقدس، عبر التعاون والتضامن مع الدولة الفلسطينية وشعبها"، وفق المتحدث باسم الرّئاسة التركية، إبراهيم قالن، الذي شدّد على أنّ "الاحتلال الإسرائيلي والقضية الفلسطينية لا تُهم الدول الإسلامية فقط، إنّما هي قضية مشتركة لكل المؤمنين بالقانون والعدل".
ولفت الرئيس التركي إلى أنّ هذه القمة الإسلامية الطارئة، ستشهد مناقشة الخطوات الرامية إلى تحريك الرأي العام العالمي من أجل، ما وصفه بـ"إنهاء المظالم في فلسطين" بالتزامن مع الذكرى الـ70 للنكبة.
ومن المقرّر أن يلتقي الحمد الله خلال القمة الرئيس التركي وعددًا من قادة الدول المشاركة.