إليكِ بعض النصائح التي تساعدك على التخلص من القلق
الثلاثاء 22/مايو/2018 - 01:46 م
نيرمين محمد
طباعة
على الرغم من أن جميعنا نشعر بالقلق، فإنه بالنسبة لنحو 5٪ من سكان المملكة المتحدة، يمكن أن يصبح اضطراب القلق العام مزمنًا.
تقدم صحيفة "The guardian" العديد من الطرق لإدارة أعراض القلق والإجهاد، ويشتمل العلاج السلوكي المعرفي على مجموعة متنوعة من التقنيات التي تتراوح بين العلاجات التعويضية، حيث يتخيل الشخص بوضوح الحالة التي يخافها أو يواجهها بشكل تدريجي في الحياة الواقعية بدعم من معالج، من أجل تعديل استجابة الخوف غير المنطقية.
ويُعتقد أن العلاج السلوكي المعرفي أكثر فعالية من العلاجات النفسية الأخرى، على الرغم من أن بعض الأبحاث قد أثبتت أنه فعال فقط إلى العمل بشكل أفضل في المرضى الأصغر سنًا.
- العلاج بالأدوية:
في البداية، يصف الأطباء عادةً مضادات الاكتئاب للقلق، وبعض الدراسات تشير إلى أن هذه يمكن أن يقلل الأعراض في 60- 75٪ من المرضى، ويمكن تناول أدوية أخرى في نفس الوقت لتقليل الأعراض.
مضادات الاكتئاب يمكن أن يكون لها آثارا جانبية ضارة، بما في ذلك الغثيان وارتفاع ضغط الدم، لكنها تستطيع أن تخفف وتسيطر على القلق، ولكن يجب الانتباه إلى أنها تسبب الإدمان للغاية عند اتخاذها على المدى الطويل.
-المكملات الغذائية:
قد اقترحت بعض الدراسات أنها يمكن أن تساعد في الحد من القلق. حيث وجدت واحدة من التجارب أن الماغنيسيوم قلل من القلق لدى المرضى الذين يعانون من أعراض خفيفة إلى معتدلة، في حين أشارت دراسة أخرى أجريت على 100 مريض يعانون من القلق إلى أن الملحق ببتيد الكازوببين يمكنه المساعدة في المرضى الذين يعانون من اضطرابات، ولكن من الضروري أن تستشيري طبيبك قبل تناول أي المكملات الغذائية في حالة التفاعلات السلبية مع الأدوية.
- تجنبي الكافيين:
الكافيين هو منبه نفسي، ويمكن أن يسبب القلق، وهناك العديد من الأبحاث تشير إلى أنه يمكن أن يؤدي في بعض الحالات إلى نوبات هلع.
- تقنيات الاسترخاء:
يمكن أن تساعد اليوغا مثلًا أو العلاج بالتدليك والتأمل على إبقاء القلق تحت السيطرة على القلق.
تقدم صحيفة "The guardian" العديد من الطرق لإدارة أعراض القلق والإجهاد، ويشتمل العلاج السلوكي المعرفي على مجموعة متنوعة من التقنيات التي تتراوح بين العلاجات التعويضية، حيث يتخيل الشخص بوضوح الحالة التي يخافها أو يواجهها بشكل تدريجي في الحياة الواقعية بدعم من معالج، من أجل تعديل استجابة الخوف غير المنطقية.
ويُعتقد أن العلاج السلوكي المعرفي أكثر فعالية من العلاجات النفسية الأخرى، على الرغم من أن بعض الأبحاث قد أثبتت أنه فعال فقط إلى العمل بشكل أفضل في المرضى الأصغر سنًا.
- العلاج بالأدوية:
في البداية، يصف الأطباء عادةً مضادات الاكتئاب للقلق، وبعض الدراسات تشير إلى أن هذه يمكن أن يقلل الأعراض في 60- 75٪ من المرضى، ويمكن تناول أدوية أخرى في نفس الوقت لتقليل الأعراض.
مضادات الاكتئاب يمكن أن يكون لها آثارا جانبية ضارة، بما في ذلك الغثيان وارتفاع ضغط الدم، لكنها تستطيع أن تخفف وتسيطر على القلق، ولكن يجب الانتباه إلى أنها تسبب الإدمان للغاية عند اتخاذها على المدى الطويل.
-المكملات الغذائية:
قد اقترحت بعض الدراسات أنها يمكن أن تساعد في الحد من القلق. حيث وجدت واحدة من التجارب أن الماغنيسيوم قلل من القلق لدى المرضى الذين يعانون من أعراض خفيفة إلى معتدلة، في حين أشارت دراسة أخرى أجريت على 100 مريض يعانون من القلق إلى أن الملحق ببتيد الكازوببين يمكنه المساعدة في المرضى الذين يعانون من اضطرابات، ولكن من الضروري أن تستشيري طبيبك قبل تناول أي المكملات الغذائية في حالة التفاعلات السلبية مع الأدوية.
- تجنبي الكافيين:
الكافيين هو منبه نفسي، ويمكن أن يسبب القلق، وهناك العديد من الأبحاث تشير إلى أنه يمكن أن يؤدي في بعض الحالات إلى نوبات هلع.
- تقنيات الاسترخاء:
يمكن أن تساعد اليوغا مثلًا أو العلاج بالتدليك والتأمل على إبقاء القلق تحت السيطرة على القلق.