إيران تهدد السعودية بـ"أمطار صاروخية".. وتؤكد لها: تجنبي ارتكاب الحماقات
الإثنين 25/يونيو/2018 - 12:44 م
عواطف الوصيف
طباعة
أكد اللواء رحيم صفوي، مستشار المرشد الإيراني للشؤون العسكرية، أنه وفي حال تفكير المملكة السعودية في مهاجمة إيران، فإن ذلك سيكون حماقة كبرى، وستدفع الرياض ثمنها غاليًا، على حد قوله.
وشدد صفوي، على أن أي هجوم سعودي سيقابَل بضرب الرياض وقصورها الملكية بألف صاروخ خلال اليوم الأول، مستبعدًا في الوقت ذاته أن تقوم السعودية بمثل هذا الأمر، موضحا أن لدى الجيش الإيراني برامج مُعَدّة سلفا لمواجهة مختلف التهديدات، وأن قوته وصلت إلى البحر المتوسط، معتبرًا أن إيران هي الجهة الأقوى في المنطقة، ولا يمكن حل أي مشكلة بدونها.
ووفقًا لما ورد، عن المسؤول الإيراني فإن الولايات المتحدة وإسرائيل تعيشان حالة ضعف، وأنهما فشلتا في الإطاحة بنظام الرئيس السوري بشار الأسد.
وأكد صفوي، أن حزب الله اللبناني وبامتلاكه ثمانين ألف صاروخ؛ يكون قد أصبح تهديدًا قويًا لإسرائيل، وبشكل دائم.
يستلزم الإشارة هنا، إلى أن التوتر يطغى على العلاقات السعوية الإيرانية في ظل قطيعتهما الدبلوماسية وخلافهما حول ملفات في لبنان وسوريا واليمن والعراق وفلسطين.
وبينما تتهم الرياض طهران بتبني أجندات طائفية في المنطقة، ترد إيران بأن السعودية تنفق أموالا هائلة لخدمة الأهداف الأميركية في الشرق الأوسط على حساب مصالح ومقدسات الشعوب الإسلامية.
وشدد صفوي، على أن أي هجوم سعودي سيقابَل بضرب الرياض وقصورها الملكية بألف صاروخ خلال اليوم الأول، مستبعدًا في الوقت ذاته أن تقوم السعودية بمثل هذا الأمر، موضحا أن لدى الجيش الإيراني برامج مُعَدّة سلفا لمواجهة مختلف التهديدات، وأن قوته وصلت إلى البحر المتوسط، معتبرًا أن إيران هي الجهة الأقوى في المنطقة، ولا يمكن حل أي مشكلة بدونها.
ووفقًا لما ورد، عن المسؤول الإيراني فإن الولايات المتحدة وإسرائيل تعيشان حالة ضعف، وأنهما فشلتا في الإطاحة بنظام الرئيس السوري بشار الأسد.
وأكد صفوي، أن حزب الله اللبناني وبامتلاكه ثمانين ألف صاروخ؛ يكون قد أصبح تهديدًا قويًا لإسرائيل، وبشكل دائم.
يستلزم الإشارة هنا، إلى أن التوتر يطغى على العلاقات السعوية الإيرانية في ظل قطيعتهما الدبلوماسية وخلافهما حول ملفات في لبنان وسوريا واليمن والعراق وفلسطين.
وبينما تتهم الرياض طهران بتبني أجندات طائفية في المنطقة، ترد إيران بأن السعودية تنفق أموالا هائلة لخدمة الأهداف الأميركية في الشرق الأوسط على حساب مصالح ومقدسات الشعوب الإسلامية.