وزير الآثار: البعثة المصرية الألمانية تكتشف بئرًا بعمق 30 متر
السبت 14/يوليو/2018 - 12:36 م
ياسمين شهاب
طباعة
قال الدكتور خالد العناني، وزير الآثار، بداية كشف أثري وهو بئر بعمق 30 مترا جنوب هرم أوناس بسقارة يرجع للعصر الصاوي نجحت البعثة المصرية الألمانية العاملة في المنطقة فى الكشف عنه، والتي بدأت عملها منذ مارس 2016.
وتعد جبانة سقارة الجبانة الوحيدة في مصر التي تتضمن مقابر منذ بداية التاريخ المصري وحتى نهايته تضم أيضًا العديد من الآثار من العصرين اليوناني والروماني، كما تعد من أهم المناطق الأثرية في مصر، حيث توجد بها مقابر تغطي جدرانها نقوش في غاية الجمال والروعة، كما توجد فيها أهرام ومعابد ومدافن السيرابيوم، وقد اشتق اسمها من إله الجبانة "سوكر".
ويمكن الإشارة إلى أهم آثار سقارة من خلال تقسيم المنطقة إلى قطاعات؛ وهي:
القطاع الشمالي: ويضم مجموعة من المقابر أهمها مقبرة "كاعبر" (شيخ البلد) ومقبرة "حسي رع"، والسراديب المنقورة في باطن الأرض التي كانت مخصصة لدفن طائر أبو منجل بعد تحنيطه، وأيضًا مصاطب بعض ملوك الأسرتين الأولى والثانية.
القطاع الأوسط: وهو أهم قطاع في الجبانة؛ حيث توجد المجموعة الجنائزية للملك "زوسر" التي توجد داخل السور الكبير الذي يتوسطه الهرم المدرج وهو أول هرم تم تشييده من الحجر، وكذلك هرم الملك "أوسركاف" أول ملوك الأسرة الخامسة.
قطاع هرم تتي: ويضم هرم "تتي" أول ملوك الأسرة السادسة وهرمي زوجتيه، ومجموعة من المقابر لكبار رجال الدولة مثل مقبرة "مري روكا".
القطاع الغربي: ويضم السيرابيوم، وهو مخصص لدفن العجل المقدس في عهد الأسرة السادسة والعشرين، واستمر استخدامه حتى العصر البطلمي.
قطاع هرم ونيس: ويضم هرم "ونيس" ومجموعته الهرمية، وترجع أهميته لوجود كتابات هيروغليفية على جدرانه تتضمن تعاويذ دينية للمتوفى عرفت باسم "متون الأهرام".
وتعد جبانة سقارة الجبانة الوحيدة في مصر التي تتضمن مقابر منذ بداية التاريخ المصري وحتى نهايته تضم أيضًا العديد من الآثار من العصرين اليوناني والروماني، كما تعد من أهم المناطق الأثرية في مصر، حيث توجد بها مقابر تغطي جدرانها نقوش في غاية الجمال والروعة، كما توجد فيها أهرام ومعابد ومدافن السيرابيوم، وقد اشتق اسمها من إله الجبانة "سوكر".
ويمكن الإشارة إلى أهم آثار سقارة من خلال تقسيم المنطقة إلى قطاعات؛ وهي:
القطاع الشمالي: ويضم مجموعة من المقابر أهمها مقبرة "كاعبر" (شيخ البلد) ومقبرة "حسي رع"، والسراديب المنقورة في باطن الأرض التي كانت مخصصة لدفن طائر أبو منجل بعد تحنيطه، وأيضًا مصاطب بعض ملوك الأسرتين الأولى والثانية.
القطاع الأوسط: وهو أهم قطاع في الجبانة؛ حيث توجد المجموعة الجنائزية للملك "زوسر" التي توجد داخل السور الكبير الذي يتوسطه الهرم المدرج وهو أول هرم تم تشييده من الحجر، وكذلك هرم الملك "أوسركاف" أول ملوك الأسرة الخامسة.
قطاع هرم تتي: ويضم هرم "تتي" أول ملوك الأسرة السادسة وهرمي زوجتيه، ومجموعة من المقابر لكبار رجال الدولة مثل مقبرة "مري روكا".
القطاع الغربي: ويضم السيرابيوم، وهو مخصص لدفن العجل المقدس في عهد الأسرة السادسة والعشرين، واستمر استخدامه حتى العصر البطلمي.
قطاع هرم ونيس: ويضم هرم "ونيس" ومجموعته الهرمية، وترجع أهميته لوجود كتابات هيروغليفية على جدرانه تتضمن تعاويذ دينية للمتوفى عرفت باسم "متون الأهرام".