فيديو .. أسباب انتشار لعبة خروف العيد في مصر
الخميس 16/أغسطس/2018 - 04:18 م
إعداد و تصوير : شيماء اليوسف
طباعة
ي مطلع 2015 م، منذ أن صدرت الصين لنا دميتها القطنية كسلعة تجارية ربحية بحتة، بعيدا عن الإعتقاد الديني وقد أصبح القطن يتربع على عرش هدايا عيد الأضحى، حيث شهد " الخروف اللعبة " إقبالا ملحوظا من قبل التجار، وقد رحبت الأسواق به بفضل ترحيب المستهلك واستعدادية شرائه.
و يعتبر الخروف اللعبة بديلا عن " خروف رمزيا عن أضحية العيد " التي حال ارتفاع الأسعار بين هذه الشعيرة وبين الفقراء، غير القادرين على شرائها، وبالرغم من ذلك، لم تلق هذه اللعبة انتشارها خلال السنوات السابقة بمثل هذا العام، الذي تمكن فيه " الخروف اللعبة " من التجوال داخل محافظات مصر كلها وإن كانت بداية ظهوره وانتشاره خرجت من داخل محافظة الإسكندرية.
وتؤكد بائعة بأحد المحال التجارية الخاصة بالهدايا والاكسسوارات، بمحافظة الجيزة " خروف العيد " أنه كلعبة لم تظهر إلا خلال العامين الماضيين، كمبتكر جديد في الهدايا نجح في غزو السوق المحلي، حيث لقيت إقبال كبير من قبل المستهلكين على اختلاف أجناسهم وفئاتهم العمرية، مشيرة إلى اختلاف أسعاره إذا كان مستورد أو مصري، حجم الخروف ولونه وشكله، إن كان الخروف يصدر صوتا وضوءا أم لا وكذلك أيضا جودة الخامة المصنوع من الخروف، وجميعها فوارق تحدد سعر الخروف الذي يبدأ من 60 جنيه مصري للخروف المستورد وحتى 300 جنيه هذا على حد قولها.
من ناحية أخرى تفضل الفتيات الخروف اللعبة ذات اللون الأبيض، بينما الأولاد يفضلون اللون البني أو البيج، ويضيف البائع ابتكاراته التي يسعى من خلالها إلى إظهار سلعته التجارية وجعلها ظاهرة واضحة، فيضعه في صندوق أو يضيف إليه أي شئ ملفت للنظر، حيث أن " اللعبة " نفسها تصل للتاجر بدون أي إبداعات أو ابتكارات، فيسعى هو بنفسه إلى ابتكار ما يساهم في جذب انتباه المشتري ليقبل على الشراء.
و يعتبر الخروف اللعبة بديلا عن " خروف رمزيا عن أضحية العيد " التي حال ارتفاع الأسعار بين هذه الشعيرة وبين الفقراء، غير القادرين على شرائها، وبالرغم من ذلك، لم تلق هذه اللعبة انتشارها خلال السنوات السابقة بمثل هذا العام، الذي تمكن فيه " الخروف اللعبة " من التجوال داخل محافظات مصر كلها وإن كانت بداية ظهوره وانتشاره خرجت من داخل محافظة الإسكندرية.
وتؤكد بائعة بأحد المحال التجارية الخاصة بالهدايا والاكسسوارات، بمحافظة الجيزة " خروف العيد " أنه كلعبة لم تظهر إلا خلال العامين الماضيين، كمبتكر جديد في الهدايا نجح في غزو السوق المحلي، حيث لقيت إقبال كبير من قبل المستهلكين على اختلاف أجناسهم وفئاتهم العمرية، مشيرة إلى اختلاف أسعاره إذا كان مستورد أو مصري، حجم الخروف ولونه وشكله، إن كان الخروف يصدر صوتا وضوءا أم لا وكذلك أيضا جودة الخامة المصنوع من الخروف، وجميعها فوارق تحدد سعر الخروف الذي يبدأ من 60 جنيه مصري للخروف المستورد وحتى 300 جنيه هذا على حد قولها.
من ناحية أخرى تفضل الفتيات الخروف اللعبة ذات اللون الأبيض، بينما الأولاد يفضلون اللون البني أو البيج، ويضيف البائع ابتكاراته التي يسعى من خلالها إلى إظهار سلعته التجارية وجعلها ظاهرة واضحة، فيضعه في صندوق أو يضيف إليه أي شئ ملفت للنظر، حيث أن " اللعبة " نفسها تصل للتاجر بدون أي إبداعات أو ابتكارات، فيسعى هو بنفسه إلى ابتكار ما يساهم في جذب انتباه المشتري ليقبل على الشراء.
يصنع الصندوق الذي يستخدم لتزيين " خروف العيد " والمعروف ب " بوكس العيد " من مجموعة من المواد الخفيفة الغير مكلفة، فمثلا توضع قصائص من القماش التالف معها قبضة من الفايبر، داخل الصندوق بهدف حشوه، ثم وضع الخراف بداخله، لتجهيزها وتهيئتها للمشترى وإلقاء قبضة من المواد اللامعة عليها، ويلقى الصندوق ذات الإنتاج المصري رواجا شرائيا بحسب تصريحات البائعون في بعض المحال التجارية نظرا لرخص ثمنه خاصة الصناديق المصنوعة من الورق بينما الصناديق المصنوعة من الخشب أو المستوردة، تكون عالية الثمن بخلاف الأخر.