تحالف القوى الفلسطينية تهاجم أبو مازن لهذا السبب
الإثنين 03/سبتمبر/2018 - 01:18 م
أحمد عبد الرحمن - دعاء جمال
طباعة
أخرج تحالف القوى الفلسطينية اليوم الاثنين بيانًا يرفض فيه ويدين تصريحات محمود عباس حول الكونفدرالية مع الأردن والكيان الصهيوني، ويعتبر ذلك تساوقا وتناغما مع خطة ترامب لتنفيذ صفقة القرن.
وحذر التحالف خلال البيان من الاستمرار في هذه السياسة التدميرية من قبل رئيس سلطة الحكم الإداري الذاتي وقيادته المتنفذة،ولقاءاته المستمرة مع المسؤولين الصهاينة، وتأكيده على التنسيق الأمني مع جيش الاحتلال والمخابرات المركزية حسبما صرح هو شخصيا أثناء لقائه قبل يومين مع وفد من أعضاء الكنيست الصهيوني، وتكليفه وفد أمني من السلطة برئاسة ماجد فرج بالسفر إلى واشنطن من أجل هذا التنسيق الأمني معCIA وإجراء مباحثات حول المقترحات الأمريكية، رغم الإدعاءات الكاذبة والمفضوحة التي يطلقها هو والمسؤولين في سلطة رام الله والمنظمة بوقف الاتصالات ومقاطعة الولايات المتحدة وإسرائيل.
وقال التحالف:"إننا ندعو كل القوى والفصائل والهيئات والفعاليات والشخصيات وكل الأطر الوطنية الفلسطينية بالتحرك السريع لتحشيد قوى شعبنا واتخاذ خطوات جادة وسريعة لوقف هذه السياسة العبثية والتدميريه التي ينتهجها محمود عباس وفريقه في سلطة الحكم الإداري الذاتي وفِي اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية المنبثقة عن مجلس رام الله الغير شرعي والانقسامي والذين لا يمثلوا شعبنا ولا يعبروا إرادته الحرة".
وحذر التحالف خلال البيان من الاستمرار في هذه السياسة التدميرية من قبل رئيس سلطة الحكم الإداري الذاتي وقيادته المتنفذة،ولقاءاته المستمرة مع المسؤولين الصهاينة، وتأكيده على التنسيق الأمني مع جيش الاحتلال والمخابرات المركزية حسبما صرح هو شخصيا أثناء لقائه قبل يومين مع وفد من أعضاء الكنيست الصهيوني، وتكليفه وفد أمني من السلطة برئاسة ماجد فرج بالسفر إلى واشنطن من أجل هذا التنسيق الأمني معCIA وإجراء مباحثات حول المقترحات الأمريكية، رغم الإدعاءات الكاذبة والمفضوحة التي يطلقها هو والمسؤولين في سلطة رام الله والمنظمة بوقف الاتصالات ومقاطعة الولايات المتحدة وإسرائيل.
وقال التحالف:"إننا ندعو كل القوى والفصائل والهيئات والفعاليات والشخصيات وكل الأطر الوطنية الفلسطينية بالتحرك السريع لتحشيد قوى شعبنا واتخاذ خطوات جادة وسريعة لوقف هذه السياسة العبثية والتدميريه التي ينتهجها محمود عباس وفريقه في سلطة الحكم الإداري الذاتي وفِي اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية المنبثقة عن مجلس رام الله الغير شرعي والانقسامي والذين لا يمثلوا شعبنا ولا يعبروا إرادته الحرة".