المعلم: لن نتخلى عن شبر بسيط من أراضينا
الأحد 30/سبتمبر/2018 - 01:44 م
عواطف الوصيف
طباعة
أكد وزير الخارجية السوري وليد المعلم في الكلمة، التي ألقاها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك السبت، أنه يستلزم من القوات الأمريكية والتركية والفرنسية، أن يتخذوا خطوات رسمية من الأنسحاب من سوريا.
وقال المعلم، في الكلمة التي وجهها: "معركتنا ضد الإرهاب قد شارفت على الانتهاء، بفضل الجيش السوري وحلفاءه"، مضيفا "أننا عازمون على مواصلة المعركة المقدّسة، حتى تطهير كل الأراضي السورية من رجس الإرهاب بمختلف مسمياته".
وأشار وليد المعلم وبإعتباره رئيس الدبلوماسية السورية، إلى أن النظام السوري برى أن استخدام السلاح الكيماوي أمر مدان تحت أي ظرف، منوها أن بلالده تمكنت من التخللى نت برتامجها الكيماوي موضحا أن هناك وثائق ومستندات تثبت ذلك، متعهّد بالوقت نفسه "المُضي بتحرير كامل الأرض السورية، غير آبهين بمسرحيات الخوذ البيض الكيميائية".
وتوجه المعلم بخالص الشكر لكل الدول التي عملت على دعم بلاده فيما تمر به وهاجم الولايات المتحدة وإسرائيل، كما وهاجم التحالف الدولي بقيادة واشنطن ضد داعش، وأكد أنه "غير شرعي"، وحارب كل شيء إلا الإرهاب.
وعن إسرائيل قال المعلم: "إنها تساعد الإرهابيين عبر ضرباتها المستمرة في سوريا"، مذكّرا بأنها "ما زالت تحتل هضبة الجولان، الذي واهم من يعتقد بأن الأزمة يمكن أن تحيدنا قيد أنملة عن حقنا غير القابل للتصرف في استعادته كاملا".
وقال المعلم، في الكلمة التي وجهها: "معركتنا ضد الإرهاب قد شارفت على الانتهاء، بفضل الجيش السوري وحلفاءه"، مضيفا "أننا عازمون على مواصلة المعركة المقدّسة، حتى تطهير كل الأراضي السورية من رجس الإرهاب بمختلف مسمياته".
وأشار وليد المعلم وبإعتباره رئيس الدبلوماسية السورية، إلى أن النظام السوري برى أن استخدام السلاح الكيماوي أمر مدان تحت أي ظرف، منوها أن بلالده تمكنت من التخللى نت برتامجها الكيماوي موضحا أن هناك وثائق ومستندات تثبت ذلك، متعهّد بالوقت نفسه "المُضي بتحرير كامل الأرض السورية، غير آبهين بمسرحيات الخوذ البيض الكيميائية".
وتوجه المعلم بخالص الشكر لكل الدول التي عملت على دعم بلاده فيما تمر به وهاجم الولايات المتحدة وإسرائيل، كما وهاجم التحالف الدولي بقيادة واشنطن ضد داعش، وأكد أنه "غير شرعي"، وحارب كل شيء إلا الإرهاب.
وعن إسرائيل قال المعلم: "إنها تساعد الإرهابيين عبر ضرباتها المستمرة في سوريا"، مذكّرا بأنها "ما زالت تحتل هضبة الجولان، الذي واهم من يعتقد بأن الأزمة يمكن أن تحيدنا قيد أنملة عن حقنا غير القابل للتصرف في استعادته كاملا".