أضخم 8 جنازات في التاريخ .. مصر تسبق الهند بفارق ثلاث شخصيات
الثلاثاء 02/أكتوبر/2018 - 01:30 م
أسماء ملكه
طباعة
على مر التاريخ شهدت البشرية أضخم جنازات يمكن أن يراها الإنسان مهيبة خرجت في بعضها شعوباَ بأكملها لتودع أبطالها ومحبيها، أو زعمائها في مشاهد قليلة ونادرة الحدوث، كانت الهندي لها الصدارة في عدد الشخصيات التي تم تشييعها غير أن مصدر تصدرتها بـ 3 شخصيات وهم جمال عبدالناصر وأم كلثوم وعبدالحليم حافظ ونستعرض نسرد أضخم الجنازات في التاريخ
الهندي أنادوراي:
شهدت جنازة السياسي الهندي أنادوراي خمسة عشرة مليون شخص، وموسوعة جينتس حتى الآن عن إيجاد من يحطم الرقم الأكبر.
جمال عبد الناصر:
بلغ الذين خرجوا في شوارع القاهرة في عام 28 سبتمبر 1970 لتشيع جثمان الرئيس جمال عبدالناصر 5 مليون شخص، كما قدر عدد متابعي جنازته عبر التليفزيون 350 مليون شخص حول العالم.
أم كلثوم:
توفيت في الثالث من فبراير 1975 وشارك في تشيع جثمانها أكثر من 4 ملايين شخص انطلقوا من مسجد عمر مكرم في ميدان التحرير بوسط البلد، وجاء ذلك وسط نحيب وبكاء من محبيها الذين جاءوا من كل مكان في مصر وضاقت بهم الشوارع واكتظت بهم العمارات لمشاهدة موكبها الجنائزي المهيب والذي يجسد أحد مقاطع أغانيها أنا الشعب أنا الشعب.
بطل سباق السيارات ايرتون سينا:
شهدت جنازة بطل السيارات المخضرم آيرتون سيناء 1994 أثر اصطدام سيارته أثناء استحواز على المركز الأول بحلبة الجائزة الكبير بسارمارينو، فأقام البرازيليون جنازة يقدر عددها ثلاث ملايين مشيع حيث امتلأت الشوارع من الجانبين بالألوف بينما أقامت الطائرات عرضا جويا تقديرا للراحل.
بابا الفاتيكان:
وبلغ عدد مشيعين جنازة البابا يوحنا بوليس الثاني حوالى 4 ملايين شخص في 9 ابريل عام 2005 واتسمت بالحضور الشعبي والرسمي وحضر جنازته 4 ملوك و5 ملكات، وما لا يقل عن 70 رئيس جمهورية ورئيس وزراء إلى جانب 15 ديانة مختلفة من حول أرجاء العالم.
الخمينى:
حضر جنازة الخميني عشرة ملايين ومئتا ألف شخص حيث كان أكبر جنازة على مستوى إيران حيث حضر ما يقارب سدس سكان البلاد، وله ضريح معروف في مكان دفنه بالقرب من مقبرة تسمى بجنة الزهراء.
الأميرة ديانا:
شيعها أكثر من ثلاث ملايين محب، حيث رحلت الأميرة ديانا إثر حادث تصادم في 30 من أغسطس عام 1997 وسط حالة من الشكوك حول أسباب الحادث الذي وقع وسط أنفاق بريطانيا وإما إذا كان مدبراً أم لا وتابع جنازة الأميرة المحبوبة أكثر من مليونين شخص حول العالم، وشارك في جنازتها أكثر من ثلاث ملايين شخص بحسب التقديرات البريطانية.
غاندي:
شارك 2 مليون هندي في جنازته وثلاث ملايين في مراسم حرقه وذلك في 30 يناير 1948 بعدما تم اغتيال الزعيم غاندي على يد أحد المتطرفين الهنود الذى لم ترق دعوات غاندي للأغلبية الهندوسية بإحترام حقوق الأقلية المسلمة له فاعتبرها خيانة عظمى منه وقرر التخلص منه بثلاث رصاصات
الهندي أنادوراي:
شهدت جنازة السياسي الهندي أنادوراي خمسة عشرة مليون شخص، وموسوعة جينتس حتى الآن عن إيجاد من يحطم الرقم الأكبر.
وقد توفي سي إن أنادوراي عام 1969 إثر إصابته بالسرطان.
جمال عبد الناصر:
بلغ الذين خرجوا في شوارع القاهرة في عام 28 سبتمبر 1970 لتشيع جثمان الرئيس جمال عبدالناصر 5 مليون شخص، كما قدر عدد متابعي جنازته عبر التليفزيون 350 مليون شخص حول العالم.
أم كلثوم:
توفيت في الثالث من فبراير 1975 وشارك في تشيع جثمانها أكثر من 4 ملايين شخص انطلقوا من مسجد عمر مكرم في ميدان التحرير بوسط البلد، وجاء ذلك وسط نحيب وبكاء من محبيها الذين جاءوا من كل مكان في مصر وضاقت بهم الشوارع واكتظت بهم العمارات لمشاهدة موكبها الجنائزي المهيب والذي يجسد أحد مقاطع أغانيها أنا الشعب أنا الشعب.
بطل سباق السيارات ايرتون سينا:
شهدت جنازة بطل السيارات المخضرم آيرتون سيناء 1994 أثر اصطدام سيارته أثناء استحواز على المركز الأول بحلبة الجائزة الكبير بسارمارينو، فأقام البرازيليون جنازة يقدر عددها ثلاث ملايين مشيع حيث امتلأت الشوارع من الجانبين بالألوف بينما أقامت الطائرات عرضا جويا تقديرا للراحل.
بابا الفاتيكان:
وبلغ عدد مشيعين جنازة البابا يوحنا بوليس الثاني حوالى 4 ملايين شخص في 9 ابريل عام 2005 واتسمت بالحضور الشعبي والرسمي وحضر جنازته 4 ملوك و5 ملكات، وما لا يقل عن 70 رئيس جمهورية ورئيس وزراء إلى جانب 15 ديانة مختلفة من حول أرجاء العالم.
الخمينى:
حضر جنازة الخميني عشرة ملايين ومئتا ألف شخص حيث كان أكبر جنازة على مستوى إيران حيث حضر ما يقارب سدس سكان البلاد، وله ضريح معروف في مكان دفنه بالقرب من مقبرة تسمى بجنة الزهراء.
الأميرة ديانا:
شيعها أكثر من ثلاث ملايين محب، حيث رحلت الأميرة ديانا إثر حادث تصادم في 30 من أغسطس عام 1997 وسط حالة من الشكوك حول أسباب الحادث الذي وقع وسط أنفاق بريطانيا وإما إذا كان مدبراً أم لا وتابع جنازة الأميرة المحبوبة أكثر من مليونين شخص حول العالم، وشارك في جنازتها أكثر من ثلاث ملايين شخص بحسب التقديرات البريطانية.
غاندي:
شارك 2 مليون هندي في جنازته وثلاث ملايين في مراسم حرقه وذلك في 30 يناير 1948 بعدما تم اغتيال الزعيم غاندي على يد أحد المتطرفين الهنود الذى لم ترق دعوات غاندي للأغلبية الهندوسية بإحترام حقوق الأقلية المسلمة له فاعتبرها خيانة عظمى منه وقرر التخلص منه بثلاث رصاصات