الشاباك الإسرائيلي يوقع إحدى خلايا حركة حماس في الفخ
الأربعاء 03/أكتوبر/2018 - 11:30 ص
عواطف الوصيف
طباعة
أكد ممثلي جهاز "الشاباك"، الإسرائيلي، في تصريحات رسمية أدلى بها ممثليه اليوم الأربعاء، أنه تم إعتقال خلية تابعة لحركة حماس، في الضفة الغربية، موضحا أن هذه الخلية يُشرف عليها نشطاء في الحركة، في قطاع غزة غزة.
واصدر الشاباك الإسرائيلي بيان رسمي لتوضيح ملابسات العملية، جاء فيه إن الخلية تشكّلت عام 20015 من قبل نشطاء حماس بغزة، بهدف إنشاء بنية تحتية سرية لتنفيذ هجمات ضد أهداف إسرائيلية، مع الإشارة إلى أنه تم تجنيد طلاب فلسطينيين من العاملين في مجالات الهندسة الكهربائية والتكنولوجيا لتجهيز متفجرات بهدف استخدامها في الهجمات.
أقرأ أيضا: الشاباك الإسرائيلي: التهدئة سبيل حماس للضغط على إسرائيل
وأشار البيان إلى أنه تم اعتقال عيسى شلالدة وعمر مسعود في العشرينات من عمرهما بعد تجنيدهما عبر "فيسبوك" بهدف تنفيذ الهجمات ونقل الأموال لنشطاء في الحركة، كما أنّهم تلقوا تدريبات عسكرية.
ووجه الشاباك، إتهامات مباشرة ضد ممثلي حركة حماس في قطاع غزة، تتمثل في أنهم يبذلون جهودا هدفها زعزعة الأمن والاستقرار في الضفة والقدس، متوعدًا بإحباط أي محاولات لتنفيذ أي هجمات من حماس.
وشددت حماس على الدور الرائد لمسيرات العودة الكبرى، مجددة دعمها الكامل للحشود الثائرة والجماهير الزاحفة في غزة لتثبيت حق العودة وكسر الحصار، مع الإشارة إلى أن التسوية والمفاوضات أثبتا فشل ذريع، وأصبحا يشكلان ما وصفوه بـ " الكارثة الوطنية على القضية الفلسطيينية"
وأكدت فشل كل الاتفاقيات السياسية في حماية ثوابت الشعب الفلسطيني ولا سيما اتفاق أوسلو الذي أجل قضايا القدس واللاجئين والحدود والمياه، وعجز عن وقف الاستيطان؛ إذ تضاعفت المستوطنات سبعة أضعاف.
واصدر الشاباك الإسرائيلي بيان رسمي لتوضيح ملابسات العملية، جاء فيه إن الخلية تشكّلت عام 20015 من قبل نشطاء حماس بغزة، بهدف إنشاء بنية تحتية سرية لتنفيذ هجمات ضد أهداف إسرائيلية، مع الإشارة إلى أنه تم تجنيد طلاب فلسطينيين من العاملين في مجالات الهندسة الكهربائية والتكنولوجيا لتجهيز متفجرات بهدف استخدامها في الهجمات.
أقرأ أيضا: الشاباك الإسرائيلي: التهدئة سبيل حماس للضغط على إسرائيل
وأشار البيان إلى أنه تم اعتقال عيسى شلالدة وعمر مسعود في العشرينات من عمرهما بعد تجنيدهما عبر "فيسبوك" بهدف تنفيذ الهجمات ونقل الأموال لنشطاء في الحركة، كما أنّهم تلقوا تدريبات عسكرية.
ووجه الشاباك، إتهامات مباشرة ضد ممثلي حركة حماس في قطاع غزة، تتمثل في أنهم يبذلون جهودا هدفها زعزعة الأمن والاستقرار في الضفة والقدس، متوعدًا بإحباط أي محاولات لتنفيذ أي هجمات من حماس.
وشددت حماس على الدور الرائد لمسيرات العودة الكبرى، مجددة دعمها الكامل للحشود الثائرة والجماهير الزاحفة في غزة لتثبيت حق العودة وكسر الحصار، مع الإشارة إلى أن التسوية والمفاوضات أثبتا فشل ذريع، وأصبحا يشكلان ما وصفوه بـ " الكارثة الوطنية على القضية الفلسطيينية"
وأكدت فشل كل الاتفاقيات السياسية في حماية ثوابت الشعب الفلسطيني ولا سيما اتفاق أوسلو الذي أجل قضايا القدس واللاجئين والحدود والمياه، وعجز عن وقف الاستيطان؛ إذ تضاعفت المستوطنات سبعة أضعاف.