صور.. المطبات والحفر وعدم تسوية الطرقات هم كبير أمام المواطنين فى سوهاج
الجمعة 12/أكتوبر/2018 - 03:24 م
ايمن الجرادي
طباعة
يعانى أصحاب السيارات والمركبات بأنواعها كبيرها وصغيرها، من السير بسبب المطبات والحفر التى قد تؤذى الكثيرين، حيث كره الكثير منهم السير فى الطرقات لعدم تمهيدها امامهم، وتعثرهم كثيرا فيها سواء سيرًا على الاقدام أو فى المواصلات.
وبالنظر فى الطرقات العديدة بمختلف أرجاء محافظة سوهاج فى القرى اكثر منها فى المدن، تجدها وكأنها تلال أو حفر مليئة بالأتربة ومنها الفارغ، وكلاهما يعيق عملية السير فى تلك الطرقات.
بالإضافة إلى وجود العديد والعديد من المطبات الصناعية، منها ما يحمل رقم ترخيص ومنها ما هو عشوائي قام به الأهالي من تلقاء ذاتهم.
ويروى " رفعت القاضي" أحد الموظفين فى مركز ومدينة سوهاج، أنه يقوم كل صباح باستقلال سيارته والذهاب إلى عملة ولكن يكره اليوم الذى يذهب فيه للعمل بسبب المطبات وعدم تسوية الطريق الذى جعل سيارته خردة، بالإضافة إلى اصلاحها كل فترات قريبة بسبب تلك الطرقات السيئة.
ويضيف أن راتبة يكفى مستلزمات المنزل ومصاريف أبنائه وبنزين السيارة ولا يرغب فى مصاريف آخرى تحمله فوق طاقته بسبب تصليح سيارته نتيجة المطبات، وأكد أنه لولا قيامة بالذهاب إلى العمل عن طريق المواصلات العامة وتكلفة ذلك الكثير والكثير لكان فعل.
ويقول أحد السائقين على أحد الخطوط أن السيارات ذات الموديل الجديد مرنة لا تتأثر بالمطبات المنخفضة، أما الموديلات القديمة تتأثر بالحفر المنخفضة، وبالتالي تزيد من نسبة التهالك، وتتأثر السيارة بالمطب بناء على سرعتها، ولذا نرجو من القائمين على تلك الطرقات الرأفة بنا وبسيارتنا.
وأضاف أن السيارات التي تحمل أشياء أكثر من المصرح بها، تكون الأكثر عرضة للمخاطر في المطبات، إذا كنت لا تأخذ السيارات للصيانة الدورية، فإنه ممكن تلف المساعدين والسوست بجانب الإطارات تتهالك بشدة.
وأكد " عبدالرحيم محمود" أنه يوجد طرق بها الحفر وتشققات الأسفلت، حيث أصبح يعرض المركبات للخطر والتلف بالإضافة إلى الحوادث.
وأكد أنه بسبب أحد المطبات فى الشهر الماضي توفى طفل يبلغ 6 سنوات، كان على متن سيارة ربع نقل، ولحظة قيام السيارة بالعبور فوق أحد المطبات المرتفعة، أدى ذلك لسقوط الطفل من أعلى متن السيارة ووفاته فى الحال.
ويقول " علي عبدة" ويقطن بقرية الشيخ زين الدين بمركز طهطا أن شوارع القرية متهالكة وكلها حفر ولا نستطيع السير فيها بسلام، سواء على الأقدام أو داخل السيارات أو التوك توك أو على متن الدراجات النارية.
ويضيف وجود غطاءات حفر الصرف الصحي معراه ولا توجد وتعرض الأطفال إلى الخطر وخاصة أثناء الذهاب إلى المدارس فى الصباح الباكر والعودة آخر النهار.
وأكد حسام محمدين رئيس مركز ومدينة طهطا شمال سوهاج أنه سيقوم بإرسال لجان متعددة إلى الأماكن التي بها شكوى من الطرقات والعمل على تسويتها بالجليدر وأدوات الوحدة المحلية، وسيعاقب كل مسئول مقصر لا يعمل لخدمة المواطنين.
وبالنظر فى الطرقات العديدة بمختلف أرجاء محافظة سوهاج فى القرى اكثر منها فى المدن، تجدها وكأنها تلال أو حفر مليئة بالأتربة ومنها الفارغ، وكلاهما يعيق عملية السير فى تلك الطرقات.
بالإضافة إلى وجود العديد والعديد من المطبات الصناعية، منها ما يحمل رقم ترخيص ومنها ما هو عشوائي قام به الأهالي من تلقاء ذاتهم.
ويروى " رفعت القاضي" أحد الموظفين فى مركز ومدينة سوهاج، أنه يقوم كل صباح باستقلال سيارته والذهاب إلى عملة ولكن يكره اليوم الذى يذهب فيه للعمل بسبب المطبات وعدم تسوية الطريق الذى جعل سيارته خردة، بالإضافة إلى اصلاحها كل فترات قريبة بسبب تلك الطرقات السيئة.
ويضيف أن راتبة يكفى مستلزمات المنزل ومصاريف أبنائه وبنزين السيارة ولا يرغب فى مصاريف آخرى تحمله فوق طاقته بسبب تصليح سيارته نتيجة المطبات، وأكد أنه لولا قيامة بالذهاب إلى العمل عن طريق المواصلات العامة وتكلفة ذلك الكثير والكثير لكان فعل.
ويقول أحد السائقين على أحد الخطوط أن السيارات ذات الموديل الجديد مرنة لا تتأثر بالمطبات المنخفضة، أما الموديلات القديمة تتأثر بالحفر المنخفضة، وبالتالي تزيد من نسبة التهالك، وتتأثر السيارة بالمطب بناء على سرعتها، ولذا نرجو من القائمين على تلك الطرقات الرأفة بنا وبسيارتنا.
وأضاف أن السيارات التي تحمل أشياء أكثر من المصرح بها، تكون الأكثر عرضة للمخاطر في المطبات، إذا كنت لا تأخذ السيارات للصيانة الدورية، فإنه ممكن تلف المساعدين والسوست بجانب الإطارات تتهالك بشدة.
وأكد " عبدالرحيم محمود" أنه يوجد طرق بها الحفر وتشققات الأسفلت، حيث أصبح يعرض المركبات للخطر والتلف بالإضافة إلى الحوادث.
وأكد أنه بسبب أحد المطبات فى الشهر الماضي توفى طفل يبلغ 6 سنوات، كان على متن سيارة ربع نقل، ولحظة قيام السيارة بالعبور فوق أحد المطبات المرتفعة، أدى ذلك لسقوط الطفل من أعلى متن السيارة ووفاته فى الحال.
ويقول " علي عبدة" ويقطن بقرية الشيخ زين الدين بمركز طهطا أن شوارع القرية متهالكة وكلها حفر ولا نستطيع السير فيها بسلام، سواء على الأقدام أو داخل السيارات أو التوك توك أو على متن الدراجات النارية.
ويضيف وجود غطاءات حفر الصرف الصحي معراه ولا توجد وتعرض الأطفال إلى الخطر وخاصة أثناء الذهاب إلى المدارس فى الصباح الباكر والعودة آخر النهار.
وأكد حسام محمدين رئيس مركز ومدينة طهطا شمال سوهاج أنه سيقوم بإرسال لجان متعددة إلى الأماكن التي بها شكوى من الطرقات والعمل على تسويتها بالجليدر وأدوات الوحدة المحلية، وسيعاقب كل مسئول مقصر لا يعمل لخدمة المواطنين.