احكيلنا حكايتك.. حلمها عائلتها وترفض الزواج لهذا السبب
الإثنين 29/أكتوبر/2018 - 07:01 ص
أمل عسكر
طباعة
خلف كل بيت حكاية لا يعلمها غير الذين يسكنون خلف تلك الأبواب، منهم من يعاني ومنهم من يحارب لأجل عيشة هنية، ومنهم من يختبىء بحزنه وألمه وراء هذا الباب المغلق، ويوجد من يحاول البحث عن عيشة راضية يحمد ربنا على تلك الحياة، ويوجد من يمتلك الكثير من المصائب التي لم تعد ولا تحصى، الألف من الحكايات التي توجد وراء الأبواب.
احكيلنا حكايتك
ف.م سيدة في العقد الثاني من عمرها تعيش مع والدتها وأخواتها في منزل صغير عائلتها تنتمي للمستوى الفقير، هي أكبر فرد في العائلة الزواج لأجل بناء أسرتها ومساعدتهما في مصاريف الحياة، تريد فقط أن تعيش أسرتها في مناخ اقتصادي جيد.
قالت:" حلمي هو عائلتي وأرفض الزواج لهذا السبب، لأنني أعتبر العئل الوحيد لأسرتي ولا يمكن الابتعاد عنهم مهما حدث والزواج بالنسبة لي سيقوم بذلك الشيء، ويعتبر هذا الأمر فقط الذي أجادل فيه والدتي تريد أن تفرح بي ولكني أرفض بشدة تلك الفكرة نهائيا".
تابعت:" أعمل منذ دخولي الجامعة ولم أقصر يوما في واجباتي الدراسية والعمل كان الله معي ودعوات والدتي معي أيضا، والدي توفي منذ وقت طويل ووالدتي كبيرة في السن وكنت أنا الشخص الأكبر في العائلة والولد لحسن حظه هو الصغير فكان لا يوجد شيء أمامي غير العمل والإنفاق على البيت".
وأكملت:" جاء لي الكثير من من الشباب لطلب يدي، ورفضت الجميع برغم انهم مناسبين ماديا واجتماعيا بالنسبة لمستواي الاجتماعي والاقتصادي، ولكن لا أريد أن أخذ شخص اقتصاديا أعلى مني حتى لا يعايرني مستقبلا، ويبعدني عن أهلي، أخواتي مازالوا صغار وفي مدارس لا يستطيعون العمل عندما أرى أنهم أصبحوا قادرين على العمل ممكن أفكر في الزواج حينها".
احكيلنا حكايتك
ف.م سيدة في العقد الثاني من عمرها تعيش مع والدتها وأخواتها في منزل صغير عائلتها تنتمي للمستوى الفقير، هي أكبر فرد في العائلة الزواج لأجل بناء أسرتها ومساعدتهما في مصاريف الحياة، تريد فقط أن تعيش أسرتها في مناخ اقتصادي جيد.
قالت:" حلمي هو عائلتي وأرفض الزواج لهذا السبب، لأنني أعتبر العئل الوحيد لأسرتي ولا يمكن الابتعاد عنهم مهما حدث والزواج بالنسبة لي سيقوم بذلك الشيء، ويعتبر هذا الأمر فقط الذي أجادل فيه والدتي تريد أن تفرح بي ولكني أرفض بشدة تلك الفكرة نهائيا".
تابعت:" أعمل منذ دخولي الجامعة ولم أقصر يوما في واجباتي الدراسية والعمل كان الله معي ودعوات والدتي معي أيضا، والدي توفي منذ وقت طويل ووالدتي كبيرة في السن وكنت أنا الشخص الأكبر في العائلة والولد لحسن حظه هو الصغير فكان لا يوجد شيء أمامي غير العمل والإنفاق على البيت".
وأكملت:" جاء لي الكثير من من الشباب لطلب يدي، ورفضت الجميع برغم انهم مناسبين ماديا واجتماعيا بالنسبة لمستواي الاجتماعي والاقتصادي، ولكن لا أريد أن أخذ شخص اقتصاديا أعلى مني حتى لا يعايرني مستقبلا، ويبعدني عن أهلي، أخواتي مازالوا صغار وفي مدارس لا يستطيعون العمل عندما أرى أنهم أصبحوا قادرين على العمل ممكن أفكر في الزواج حينها".