محمد عمارة: السيسي أعاد لمصر مكانتها العالمية التي تستحقها
الثلاثاء 18/ديسمبر/2018 - 08:00 م
آية محمد
طباعة
أكد الدكتور محمد عمارة، استشاري التسويق السياسي ورئيس لجنة التسويق والعلاقات العامة بحزب المحافظين، أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي، التي تعتبر هي الزيارة الأولى للنمسا منذ تولي السيسي مقاليد الحكم لها مردود إيجابي على العلاقات المصرية الأوروبية بصفة عامة والعلاقات المصرية النمساوية بصفة خاصة.
وأشار "عمارة"، إلى أن تلك الزيارة التي ستستغرق 4 أيام مردودها الإيجابي يرتكز على تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين مصر والنمسا بالاضافة الى إستعراض تجربة مصر في مكافحة الإرهاب وملف الهجرة غير الشرعية التي نجحت مصر في السيطرة عليها سيطرة كاملة بالاضافة إلى ملف اللاجئين حيث ان مصر لديها أكثر من خمسة ملايين لاجئ ومع ذلك لم تقبل بفكرة المخيمات او اي نوع من الابتزاز الدولي وتعاملهم بكرم الضيافة وحسن الإستقبال نجد أن الرئيس كانت كلماته واضحة وثابته بهذا الشأن واستطرد عمارة بأن استقبال الجالية المصرية للسيد الرئيس وتفاعل الرئيس معهم أمام العالم وفي ظل أجواء طقس شديد البرودة يعكس سر العلاقة الدفيئة بين الرئيس وشعبه أينما وجد فهو رمز مصر وهذا ما جعل ينظر لمصر بالإشادة والتقدير على الإجراءات الإصلاحية التي اتخذتها ومواقفها الدولية الحكيمة الرشيدة.
اختتم استشاري التسويق السياسي بالحزب،، قائلًا: "السيسي جعل العالم ينظر إلينا بنظرة انبهار واحترام وأن مصر الآن موجودة وبقوة على مستوى العالم فهي "عمود الخيمة" للشرق الأوسط ولاعب دولي أساسي بالإضافة الى استعادة الريادة الأفريقية، فمع حلول عام 2019 ستكون مصر على موعد مع رئاسة الدورة القادمة للاتحاد الأفريقي".
وأشار "عمارة"، إلى أن تلك الزيارة التي ستستغرق 4 أيام مردودها الإيجابي يرتكز على تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين مصر والنمسا بالاضافة الى إستعراض تجربة مصر في مكافحة الإرهاب وملف الهجرة غير الشرعية التي نجحت مصر في السيطرة عليها سيطرة كاملة بالاضافة إلى ملف اللاجئين حيث ان مصر لديها أكثر من خمسة ملايين لاجئ ومع ذلك لم تقبل بفكرة المخيمات او اي نوع من الابتزاز الدولي وتعاملهم بكرم الضيافة وحسن الإستقبال نجد أن الرئيس كانت كلماته واضحة وثابته بهذا الشأن واستطرد عمارة بأن استقبال الجالية المصرية للسيد الرئيس وتفاعل الرئيس معهم أمام العالم وفي ظل أجواء طقس شديد البرودة يعكس سر العلاقة الدفيئة بين الرئيس وشعبه أينما وجد فهو رمز مصر وهذا ما جعل ينظر لمصر بالإشادة والتقدير على الإجراءات الإصلاحية التي اتخذتها ومواقفها الدولية الحكيمة الرشيدة.
اختتم استشاري التسويق السياسي بالحزب،، قائلًا: "السيسي جعل العالم ينظر إلينا بنظرة انبهار واحترام وأن مصر الآن موجودة وبقوة على مستوى العالم فهي "عمود الخيمة" للشرق الأوسط ولاعب دولي أساسي بالإضافة الى استعادة الريادة الأفريقية، فمع حلول عام 2019 ستكون مصر على موعد مع رئاسة الدورة القادمة للاتحاد الأفريقي".