احكيلنا حكايتك.. ما باليد حيلة.. زوجان الحياة بينهما مستحيلة والسبب!
الأربعاء 26/ديسمبر/2018 - 10:14 ص
أمل عسكر
طباعة
خلف كل بيت حكاية لا يعلمها غير الذين يسكنون خلف تلك الأبواب، منهم من يعاني ومنهم من يحارب لأجل عيشة هنية، ومنهم من يختبئ بحزنه وألمه وراء هذا الباب المغلق، ويوجد من يحاول البحث عن عيشة راضية ويحمد الله على تلك الحياة، ويوجد من يمتلك الكثير من المصائب التي لا تعد ولا تحصى، الآلاف من الحكايات التي توجد وراء الأبواب.
احكيلنا حكايتك
تعيش مع زوجها ولكن بينهما الحياة مستحيلة فهما يعلمان ذلك جيدا ولكنهما مجبورين على ذلك حتى لا يتم تشريد الأبناء بينهما ويمزقون بين هنا وهناك، حياتهما مع بعضهما البعض أشبه بالجحيم ولكن ما باليد حيلة.
أ. ع سيدة في بداية عقدها الأربعين تزوجت منذ أحد عشر عامًا، زوجها رجل موظف جاء لها عن طريق الجيران كان مناسبًا اجتماعيًا من حيث الظروف وجاهز للزواج في المدة التي حددها له أهلها، بالنسبة لموافقتها فأهلها رأوه لها مناسب وهي كانت لا ترفض لهم رأى فتزوجته ومن بعدها حدثت مشاكل لا تعد ولا تحصى.
قالت:" كان مختلف فكريا معي ما اريده هو لا يريده، والعكس صحيحا، حاول كل منا التعايش والتأقلم ولكن لا فائدة، وذلك لأنه يتسم "بالدماغ الناشفة أو الحجر" كما يقولون، حاولت أنا أسمع حديثه ولكن كان يريدني أن أقول نعم وحاضر على كل شيء ممنوع التفاهم أو الحديث على الإطلاق حديثه قرآن لا يخالف".
اكملت:" كان هذا السبب الاكبر في مشاكلنا منذ زواجنا وذهبت ل؟أهلى كثيرا وفي النهاية كنت أرجع مرة أخرى للبيت، لأنهم يقولون لي "معندناش بنات تغضب وتمشي من بيت جوزها استحملي"، ولا يعلمون انه يرفض من الأساس الذهاب إليهم أو الحديث معهم والخروج من البيت ممنوع والعمل أيضا ممنوع كل شيء على هذا النمط".
موضحة": مع العلم أنه متعلم ومثقف ولكن يريدني اجلس في البيت أطبخ وأنظف فقط، لا أمانع في ذلك ولكن يجب أن يكون لي بعض الحرية ولكنه يرفض، بعد مشاكل كثيرة بيننا وعلمنا بأن الحياة مستحيلة هكذا قررنا التعايش كأننا زوجان فقط لأجل الأبناء كان هذا الشيء الذي لم نختلف فيه هو أن يحيوا في عيشة جيدة بين والديهما ونحاول العيش بسلام من أجلهم".
اقرأ أيضًا: احكيلنا حكايتك..على طريقة الزوجة الرابعة سناء تحكي مأساتها مع زوجها
احكيلنا حكايتك
تعيش مع زوجها ولكن بينهما الحياة مستحيلة فهما يعلمان ذلك جيدا ولكنهما مجبورين على ذلك حتى لا يتم تشريد الأبناء بينهما ويمزقون بين هنا وهناك، حياتهما مع بعضهما البعض أشبه بالجحيم ولكن ما باليد حيلة.
أ. ع سيدة في بداية عقدها الأربعين تزوجت منذ أحد عشر عامًا، زوجها رجل موظف جاء لها عن طريق الجيران كان مناسبًا اجتماعيًا من حيث الظروف وجاهز للزواج في المدة التي حددها له أهلها، بالنسبة لموافقتها فأهلها رأوه لها مناسب وهي كانت لا ترفض لهم رأى فتزوجته ومن بعدها حدثت مشاكل لا تعد ولا تحصى.
قالت:" كان مختلف فكريا معي ما اريده هو لا يريده، والعكس صحيحا، حاول كل منا التعايش والتأقلم ولكن لا فائدة، وذلك لأنه يتسم "بالدماغ الناشفة أو الحجر" كما يقولون، حاولت أنا أسمع حديثه ولكن كان يريدني أن أقول نعم وحاضر على كل شيء ممنوع التفاهم أو الحديث على الإطلاق حديثه قرآن لا يخالف".
اكملت:" كان هذا السبب الاكبر في مشاكلنا منذ زواجنا وذهبت ل؟أهلى كثيرا وفي النهاية كنت أرجع مرة أخرى للبيت، لأنهم يقولون لي "معندناش بنات تغضب وتمشي من بيت جوزها استحملي"، ولا يعلمون انه يرفض من الأساس الذهاب إليهم أو الحديث معهم والخروج من البيت ممنوع والعمل أيضا ممنوع كل شيء على هذا النمط".
موضحة": مع العلم أنه متعلم ومثقف ولكن يريدني اجلس في البيت أطبخ وأنظف فقط، لا أمانع في ذلك ولكن يجب أن يكون لي بعض الحرية ولكنه يرفض، بعد مشاكل كثيرة بيننا وعلمنا بأن الحياة مستحيلة هكذا قررنا التعايش كأننا زوجان فقط لأجل الأبناء كان هذا الشيء الذي لم نختلف فيه هو أن يحيوا في عيشة جيدة بين والديهما ونحاول العيش بسلام من أجلهم".
اقرأ أيضًا: احكيلنا حكايتك..على طريقة الزوجة الرابعة سناء تحكي مأساتها مع زوجها