بث مباشر| لإنطلاق قمة سوتشي 2019 حول الأزمة السورية
الخميس 14/فبراير/2019 - 05:32 م
أحمد عبد الرحمن
طباعة
تقدم بوابة المواطن الإخبارية بثًا مباشرًا لإنطاق لقمة سوتشي 2019 بحضور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره التركي، والإيراني حول الأزمة السورية، وتشكيل اللجنة الدستورية لإعادة صياغة الدستور السوري.
لمشاهدة البث من هنا
وتشهد الأراضي السورية صراعات داخلية بين القوة الدولية الموجود في دمشق، والتي يأتي في مقدمتها روسيا بدعوة من النظام السوري المعترف بشرعيته، بالإضافة إلى إيران، والتي تريد التواجد داخل سوريا لحافظًا على مصالح والعلاقات الدبلوماسية مع الرئيس السوري بشار الأسد، وتهديد للأمن القومي الإسرائيلي، كما أن تواجدها يمثل وورقة ضغط على الولايات المتحدة الأمريكية، وتركيا تدعي أن وجودها داخل الأراضي السورية بحجة القضاء على الإرهاب.
فقدت اندلعت خلال الأيام الماضية موجهات قوات سوريا الديمقراطية ووحدات حماية الشعب الكردي والقوات التركية في شمال وشرق الفرات، والذي أسفر عن احتلال القوات التركية لمدينة عفرين السورية، فيما قامت أردغان بشن حمالات اعتقال للأكراد في عفرين، وممارسة سياسات القمع الوحشية ضد المقاومة الكردية الرافضة للوجود التركي داخل أراضي عفرين، وكان أخرها شن أنقرة حمالات اعتقال ضد العديد من الأكراد، وفرض الضرائب الباهظة ضد المدنيين من أهل عفرين.
وفيما أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال الأشهر الماضية، عقد قمة رباعية في اسطنبول، بحضور الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، الإضافة إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لحل الأزمة السورية، والقضاء على التنظيمات الإرهابية التي استولت على العديد من المناطق السورية، والتي باتت تهدد أمن واستقرار المنطقة.
ولكن لم تحقق القمة الرباعية الأهداف المرجوة، ولذلك لاختلاف الرؤى حيث أكد الرئيس الروسي على بقاء بشار الأسد رئيس للبلاد، وأعلن القضاء على التنظيمات الإرهابية المتمثل في تنظيم داعش الإرهابي، فيما رفضت تركيا بقاء الأسد، وأعلنت القضاء على التنظيمات الإرهابية المتمثل في قوات سوريا الديمقراطية شرق الفرات، وفيا تحدثت ألمانيا وفرنسا على استقرار الأوضاع في سوريا لمنع الهجرة الغير شرعية عبر البلاد الأوروبية.
إقرأ أيضا:_ ما المتوقع أن يحدث بين «تركيا وروسيا وايران» فى قمة سوتشى ؟
لمشاهدة البث من هنا
وتشهد الأراضي السورية صراعات داخلية بين القوة الدولية الموجود في دمشق، والتي يأتي في مقدمتها روسيا بدعوة من النظام السوري المعترف بشرعيته، بالإضافة إلى إيران، والتي تريد التواجد داخل سوريا لحافظًا على مصالح والعلاقات الدبلوماسية مع الرئيس السوري بشار الأسد، وتهديد للأمن القومي الإسرائيلي، كما أن تواجدها يمثل وورقة ضغط على الولايات المتحدة الأمريكية، وتركيا تدعي أن وجودها داخل الأراضي السورية بحجة القضاء على الإرهاب.
فقدت اندلعت خلال الأيام الماضية موجهات قوات سوريا الديمقراطية ووحدات حماية الشعب الكردي والقوات التركية في شمال وشرق الفرات، والذي أسفر عن احتلال القوات التركية لمدينة عفرين السورية، فيما قامت أردغان بشن حمالات اعتقال للأكراد في عفرين، وممارسة سياسات القمع الوحشية ضد المقاومة الكردية الرافضة للوجود التركي داخل أراضي عفرين، وكان أخرها شن أنقرة حمالات اعتقال ضد العديد من الأكراد، وفرض الضرائب الباهظة ضد المدنيين من أهل عفرين.
وفيما أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال الأشهر الماضية، عقد قمة رباعية في اسطنبول، بحضور الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، الإضافة إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لحل الأزمة السورية، والقضاء على التنظيمات الإرهابية التي استولت على العديد من المناطق السورية، والتي باتت تهدد أمن واستقرار المنطقة.
ولكن لم تحقق القمة الرباعية الأهداف المرجوة، ولذلك لاختلاف الرؤى حيث أكد الرئيس الروسي على بقاء بشار الأسد رئيس للبلاد، وأعلن القضاء على التنظيمات الإرهابية المتمثل في تنظيم داعش الإرهابي، فيما رفضت تركيا بقاء الأسد، وأعلنت القضاء على التنظيمات الإرهابية المتمثل في قوات سوريا الديمقراطية شرق الفرات، وفيا تحدثت ألمانيا وفرنسا على استقرار الأوضاع في سوريا لمنع الهجرة الغير شرعية عبر البلاد الأوروبية.
إقرأ أيضا:_ ما المتوقع أن يحدث بين «تركيا وروسيا وايران» فى قمة سوتشى ؟