غير صحيح| الدوحة تدعو للسلام في أفغانستان
الإثنين 25/فبراير/2019 - 01:11 م
دعاء جمال
طباعة
عندما يرتبط اسم الدوحة بالسلام ومفاوضات السلام، فعليك عزيزي القارئ توخي الحذر فهذا النبأ غير صحيح.
الدوحة والسلام
فقطر هي الداعمة الأولى لجماعات الإرهاب وهذا الأمر الذي تسبب في مقاطعة الأربع دول العربية وهم مصر والمملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين لها.
ورغم ذلك كانت قد سلطت شبكة روسيا اليوم الضوء اليوم على نبأ يفيد بأن الدوحة سوف تتبنى هذا الأسبوع مفاوضات سلام جديدة بين الولايات المتحدة الأمريكية وحركة طالبان هذا الأسبوع.
وأوضحت الشبكة الروسية أن الدوحة الدوحة كانت قد أعلنت أن هذه الجولة سوف تكون عبر مشاركة المسؤول السياسي بحركة "طالبان" وهو الملا عبد الغني بارادار.
أما عما سوف تتمركز حوله مفاوضات السلام المزعومة بين الولايات المتحدة الأمريكية وحركة طالبان هو إمكانية وقف إطلاق النار لإنهاء أطول الحروب، التي خاضتها الولايات المتحدة، وسحب القوات الأجنبية من أفغانستان، وذلك وفقًا لما قاله مصادر دبلوماسية.
الدوحة والسلام
وركزت الشبكة الروسية الضوء على لقاء مسؤولون أمريكيون مع ممثلين لحركة طالبان، خلال الأشهر القليلة الماضية وذلك على أمل منهم إنهاء الحرب الجارية في أفغانستان والمستمرة لأكثر من 17 عامًا.
وأوضحت الشبكة الروسية بأن الملا بارادار كان قد تولى عدة أدوار رئيسية في حركة طالبان، قبل اعتقاله في باكستان عام 2010، حيث ظل في السجن لمدة 8 سنوات، إلى أن تم إطلاق سراحه في أكتوبر العام الماضي ومن ثم تولى مسؤولية المكتب السياسي للحركة في دولة قطر.
إقرأ أيضا: غير صحيح| قطر تدعم فلسطين وتُعادى الاحتلال الإسرائيلى
الدوحة والسلام
فقطر هي الداعمة الأولى لجماعات الإرهاب وهذا الأمر الذي تسبب في مقاطعة الأربع دول العربية وهم مصر والمملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين لها.
ورغم ذلك كانت قد سلطت شبكة روسيا اليوم الضوء اليوم على نبأ يفيد بأن الدوحة سوف تتبنى هذا الأسبوع مفاوضات سلام جديدة بين الولايات المتحدة الأمريكية وحركة طالبان هذا الأسبوع.
وأوضحت الشبكة الروسية أن الدوحة الدوحة كانت قد أعلنت أن هذه الجولة سوف تكون عبر مشاركة المسؤول السياسي بحركة "طالبان" وهو الملا عبد الغني بارادار.
أما عما سوف تتمركز حوله مفاوضات السلام المزعومة بين الولايات المتحدة الأمريكية وحركة طالبان هو إمكانية وقف إطلاق النار لإنهاء أطول الحروب، التي خاضتها الولايات المتحدة، وسحب القوات الأجنبية من أفغانستان، وذلك وفقًا لما قاله مصادر دبلوماسية.
الدوحة والسلام
وركزت الشبكة الروسية الضوء على لقاء مسؤولون أمريكيون مع ممثلين لحركة طالبان، خلال الأشهر القليلة الماضية وذلك على أمل منهم إنهاء الحرب الجارية في أفغانستان والمستمرة لأكثر من 17 عامًا.
وأوضحت الشبكة الروسية بأن الملا بارادار كان قد تولى عدة أدوار رئيسية في حركة طالبان، قبل اعتقاله في باكستان عام 2010، حيث ظل في السجن لمدة 8 سنوات، إلى أن تم إطلاق سراحه في أكتوبر العام الماضي ومن ثم تولى مسؤولية المكتب السياسي للحركة في دولة قطر.
إقرأ أيضا: غير صحيح| قطر تدعم فلسطين وتُعادى الاحتلال الإسرائيلى