مديرة البرنامج الإفريقي: انقسام المعارضة يؤهل الرئيس السنغالي للفوز
الثلاثاء 26/فبراير/2019 - 04:33 م
أحمد الأمير
طباعة
قالت مديرة البرنامج الإفريقي أماني الطويل، خلال لقائها على قناة " فرنسا 24 "، إن إعلان رئيس الوزراء السنغالي محمد بن عبد الله ديون، لنتائج الانتخابات الرئاسية السنغالية قبل موعدها لم يفاجئني، موضحًة أنه سلوك سنغالي.
وأشارت مديرة البرنامج الإفريقي، إلى أنة حدث من قبل استباق في إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية في عهد الرئيس عبدا لله واد ما تسبب في أزمة كبيرة في كينيا، وأسفر عن وقوع بعض القتلى، مؤكدًة أنها حالة لم تتوافر في السنغال لطبيعتها وشكلها الطيب والأمور ستحسم بشكل جيد طبقا لما تراه اللجنة العليا للانتخابات.
وأضافت مديرة البرنامج الإفريقي، أن هذه الاستطلاعات أجرتها جهات فرنسية، وتابعت قائلًة: " دعونا نحلل الظروف التي تجرى بغض النظر عن المرشحين ولمحت أن كفة الرئيس الحالي ماكى سال هي الأرجح بسبب انقسام المعارضة السنغالية بين طرفين، بسبب التقدم الاقتصادي المرتفعة والذي سيكون بمثابة دفعة لهذا الرجل".
بينما لم تتفق مديرة البرنامج الإفريقي، مع رئيس الوزراء السنغال في إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية مبكرًا، وأعتبرته ليس مقبولًا مؤكدًا أنه فعل استباقي لا توافق عليه.
وأكملت مديرة البرنامج الإفريقي، توقعاتها بفوز الرئيس الحالي ماكي سال وذلك بسبب تحقيقه نجاح اقتصادي في السنغال بنسبة 6% وزيادة في الناتج ناتج محلى.
ومن جانبه، قال معارض سنغالي لـ "محطة فرانس 24 " إن هذه المشكلة لا تكمن في حدوث هذا من قبل أو لا ولكن هناك اضطرابات قد تدخل فيها البلاد لم تشهدها من قبل وهذا طبيعي والاضطرابات موجودة فى العالم كله والحكومة مسئولة بجانب اللجنة الوطنية للانتخابات عن استباق نتائج الانتخابات قبل موعدها الرسمي من قبل رئيس الوزراء.
ويذكر، أن المعارضة السنغالية شهدت انقسام خلال الأيام الماضية مما أدى إلى إضعافها وبالتالي جعل فرصة سال أقوى، وبالتالي هناك ظروف ترجح هذا الفوز.
وأشارت مديرة البرنامج الإفريقي، إلى أنة حدث من قبل استباق في إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية في عهد الرئيس عبدا لله واد ما تسبب في أزمة كبيرة في كينيا، وأسفر عن وقوع بعض القتلى، مؤكدًة أنها حالة لم تتوافر في السنغال لطبيعتها وشكلها الطيب والأمور ستحسم بشكل جيد طبقا لما تراه اللجنة العليا للانتخابات.
وأضافت مديرة البرنامج الإفريقي، أن هذه الاستطلاعات أجرتها جهات فرنسية، وتابعت قائلًة: " دعونا نحلل الظروف التي تجرى بغض النظر عن المرشحين ولمحت أن كفة الرئيس الحالي ماكى سال هي الأرجح بسبب انقسام المعارضة السنغالية بين طرفين، بسبب التقدم الاقتصادي المرتفعة والذي سيكون بمثابة دفعة لهذا الرجل".
بينما لم تتفق مديرة البرنامج الإفريقي، مع رئيس الوزراء السنغال في إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية مبكرًا، وأعتبرته ليس مقبولًا مؤكدًا أنه فعل استباقي لا توافق عليه.
وأكملت مديرة البرنامج الإفريقي، توقعاتها بفوز الرئيس الحالي ماكي سال وذلك بسبب تحقيقه نجاح اقتصادي في السنغال بنسبة 6% وزيادة في الناتج ناتج محلى.
ومن جانبه، قال معارض سنغالي لـ "محطة فرانس 24 " إن هذه المشكلة لا تكمن في حدوث هذا من قبل أو لا ولكن هناك اضطرابات قد تدخل فيها البلاد لم تشهدها من قبل وهذا طبيعي والاضطرابات موجودة فى العالم كله والحكومة مسئولة بجانب اللجنة الوطنية للانتخابات عن استباق نتائج الانتخابات قبل موعدها الرسمي من قبل رئيس الوزراء.
ويذكر، أن المعارضة السنغالية شهدت انقسام خلال الأيام الماضية مما أدى إلى إضعافها وبالتالي جعل فرصة سال أقوى، وبالتالي هناك ظروف ترجح هذا الفوز.