أبطال لا تنسى| الشيخ «أحمد ياسين» القعيد الذي أرق الكيان الصهيوني
الجمعة 01/مارس/2019 - 03:24 م
دعاء جمال
طباعة
الشيخ أحمد ياسين هذا الرمز الفلسطيني الذي دائما ما أرق الكيان الصهيوني والذي ارتقى واستشهد بتفخيخ من الصهاينة.
الشيخ أحمد ياسين
أحمد ياسين هذا الشيخ الذي شارك في المظاهرات والتي اندلعت في غزة، وذلك احتجاجًا على العدوان الثلاثي الذي استهدف مصر في العام 1956 عندما كان يبلغ من العمر 20 عامًا.
استطاع الشيخ أحمد ياسين أن يلهب مشاعر المصلين من فوق منبر مسجد العباسي الذي كان يخطب فيه لمقاومة العدو المحتل وبشكل خاص عقب نكسة عام 1967.
وعمل "ياسين" كرئيسًا للمجمع الإسلامي بغزة، فيما تم اعتقاله عام 1983 وذلك بتهمة حيازة أسلحة وتشكيل تنظيمٍ عسكري والتحريض على إزالة الدولة اليهودية من الوجود.
ورغم هذا الاتهام، قامت إحدى المحاكم الإسرائيلية بإصدار حكمًا ضده بالسجن 13 عامًا فيما تم الإفرج عنه في العام عام 1985 في عملية تبادل للأسرى بين سلطات إسرائيل والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
وكان الشيخ أحمد ياسين هو من يقود حركة حماس الفلسطينية ومن ثم يوجهها بعد خروجه من المعتقل الأول ويخطب في الشعب الفلسطيني بخطابات تهز قلوب الصهاينة، وتجعلهم في رعب شديد.
الشيخ أحمد ياسين
وعندما عجز الكيان الصهيوني عن إخراس صوت ياسين، فقاموا بضربه بالصواريخ لينال الشهادة.
أما عن طريقة استشهاد الرمز الفلسطيني في هجوم صاروخي شنته الطائرات الإسرائيلية عليه وعلى من معه من مساعدين، حيث قصفت الطائرات الشيخ أحمد ياسين أثناء عودته على كرسيه المتحرك بعد أداء صلاة الفجر وذلك في مسجد المجمع الإسلامي القريب من منزله.
وعقب استهداف الشيخ أحمد ياسين تم تشيع جثمانه على أيدي آلاف الفلسطينيين ورفاقه وسط غضب ودعوات بالانتقام والثأر.
إقرأ أيضا: القعيد أحمد ياسين.. أبرز اغتيالات الكيان الصهيوني ضد قادة المقاومة
الشيخ أحمد ياسين
أحمد ياسين هذا الشيخ الذي شارك في المظاهرات والتي اندلعت في غزة، وذلك احتجاجًا على العدوان الثلاثي الذي استهدف مصر في العام 1956 عندما كان يبلغ من العمر 20 عامًا.
استطاع الشيخ أحمد ياسين أن يلهب مشاعر المصلين من فوق منبر مسجد العباسي الذي كان يخطب فيه لمقاومة العدو المحتل وبشكل خاص عقب نكسة عام 1967.
وعمل "ياسين" كرئيسًا للمجمع الإسلامي بغزة، فيما تم اعتقاله عام 1983 وذلك بتهمة حيازة أسلحة وتشكيل تنظيمٍ عسكري والتحريض على إزالة الدولة اليهودية من الوجود.
ورغم هذا الاتهام، قامت إحدى المحاكم الإسرائيلية بإصدار حكمًا ضده بالسجن 13 عامًا فيما تم الإفرج عنه في العام عام 1985 في عملية تبادل للأسرى بين سلطات إسرائيل والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
وكان الشيخ أحمد ياسين هو من يقود حركة حماس الفلسطينية ومن ثم يوجهها بعد خروجه من المعتقل الأول ويخطب في الشعب الفلسطيني بخطابات تهز قلوب الصهاينة، وتجعلهم في رعب شديد.
الشيخ أحمد ياسين
وعندما عجز الكيان الصهيوني عن إخراس صوت ياسين، فقاموا بضربه بالصواريخ لينال الشهادة.
أما عن طريقة استشهاد الرمز الفلسطيني في هجوم صاروخي شنته الطائرات الإسرائيلية عليه وعلى من معه من مساعدين، حيث قصفت الطائرات الشيخ أحمد ياسين أثناء عودته على كرسيه المتحرك بعد أداء صلاة الفجر وذلك في مسجد المجمع الإسلامي القريب من منزله.
وعقب استهداف الشيخ أحمد ياسين تم تشيع جثمانه على أيدي آلاف الفلسطينيين ورفاقه وسط غضب ودعوات بالانتقام والثأر.
إقرأ أيضا: القعيد أحمد ياسين.. أبرز اغتيالات الكيان الصهيوني ضد قادة المقاومة