نساء لا تنسى| حميدة خليل الفتاة التي استشهدت من أجل الحرية في 100 سنة
الثلاثاء 12/مارس/2019 - 08:16 ص
ندى محمد
طباعة
تاريخ طويل من النضال التي مرت به المرأة المصرية ومن ضمن السيدات اللاتي تركن بصمة مهمة في النضال من أجل الحرية حميدة خليل الفتاة التي استشهدت من أجل سعد زغلول، فهي المرأة التي دفعت حياتها من أجل الحرية في ثورة 1919 حتى ماتت بالرصاص.
حميدة خليل
هي المراة التي دفعت ثمن حريتها من أجل عائلتها وشعبها من أمام مسجد الحسين انضمت إلى صفوف الثوار الذين أعلنوا غضبهم من استمرار الاحتلال الإنجليزى لمصر، لا أحد كان يعلم اسمها فهي واحدة من ضمن عدد قليل من السيدات اللاتي خرجن عن صمتهن حتى وقفت أمام الاحتلال الإنجليزي.
خرجت الفتاة من حى الجمالية المصري لتهتف مع زملائها وتطالب بعودة الزعيم سعد زغلول من منفاه، ولكن بعد ساعات قليلة في ثورة 1919 كانت دمائها سالت برصاص الاحتلال الإنجليزى تكتب التاريخ حتى أصبحت أول شهيدة نسائية في صفوف الثائرات المصريات.
وقع المئات بعد ذلك من الشهداء في ثورة 1919، برصاص قوات الاحتلال الإنجليزى وذلك بعد احتكاكهم عن تلك الاحتلال ولكن أصبحت ثورة 1919 عيد نحتفل به جميعا حتى وقتنا الحالي وذلك، بقيادة الوفد المصري الذي كان يرأسه سعد زغلول.
اقرأ أيضا| نساء لاتنسى| مظاهرات الخبز والورود في اليوم العالمي للمرأة
حميدة خليل
هي المراة التي دفعت ثمن حريتها من أجل عائلتها وشعبها من أمام مسجد الحسين انضمت إلى صفوف الثوار الذين أعلنوا غضبهم من استمرار الاحتلال الإنجليزى لمصر، لا أحد كان يعلم اسمها فهي واحدة من ضمن عدد قليل من السيدات اللاتي خرجن عن صمتهن حتى وقفت أمام الاحتلال الإنجليزي.
خرجت الفتاة من حى الجمالية المصري لتهتف مع زملائها وتطالب بعودة الزعيم سعد زغلول من منفاه، ولكن بعد ساعات قليلة في ثورة 1919 كانت دمائها سالت برصاص الاحتلال الإنجليزى تكتب التاريخ حتى أصبحت أول شهيدة نسائية في صفوف الثائرات المصريات.
وقع المئات بعد ذلك من الشهداء في ثورة 1919، برصاص قوات الاحتلال الإنجليزى وذلك بعد احتكاكهم عن تلك الاحتلال ولكن أصبحت ثورة 1919 عيد نحتفل به جميعا حتى وقتنا الحالي وذلك، بقيادة الوفد المصري الذي كان يرأسه سعد زغلول.
اقرأ أيضا| نساء لاتنسى| مظاهرات الخبز والورود في اليوم العالمي للمرأة