بمناسبة ذكرى تحرير طابا الـ30 .. كواليس من اتفاقية كامب ديفيد
الثلاثاء 19/مارس/2019 - 01:36 م
ايمان سعيد
طباعة
بمناسبة احتفالات الشعب المصرى بـ ذكرى تحرير طابا الـ30 ، تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو الرئيس الراحل محمد أنور السادات الشهير الذى يحوى مشاهده الرائعة وكلامه حول اتفاقية كامب ديفيد.
ذكرى تحرير طابا الـ30
بمناسبة ذكرى تحرير طابا الـ30، يعلم الجميع هذه الجملة الشهيرة «ستُدهش إسرائيل عندما تسمعني أقول الآن أمامكم إنني مستعد أن أذهب إلى بيتهم، إلى الكنيست ذاته ومناقشتهم»، التى رددها الرئيس الراحل محمد أنور السادات فى مقر مجلس الشعب المصرى عام 1977، تبعها تصفيقا حارا من أعضاء مجلس النواب، فى اعتقادهم أن تلك الجملة لن تتعدى سقف قبة البرلمان.
ولهذا ترصد «بوابة المواطن الإخبارية» لقطات من كواليس اتفاقية كامب ديفيد بمناسبة ذكرى تحرير طابا الـ30:
- قبل التوقيع عندما وصل السادات للمطار، لم يصدق أحد ما فعله وهمس البعض «ما الذي يمكن أن يحدث إذا خرجت من الطائرة مجموعة من الانتحاريين المصريين وتقوم باغتيال كل النخبة.
- وقف السادات بجانب جولدا مائير قبل توقيع الاتفاقية وكان لدى الإثنين حسابًا مفتوحًا منذ حرب 1973، قامت جولدا ببادرة السلام وقالت: «انتظرت هذه اللحظة لسنوات عديدة» فأجابها: «أنا أيضًا يا سيدتي».
- بعد خطابه تحت قبة برلمان 1977 وخلال شهرين وقع الرئيس الراحل في منتجع «كامب ديفيد» على اتفاقية السلام مع مناحيم بيجين، وذلك بعد 12 يوما من المفاوضات برعاية من الولايات المتحدة ممثلة في رئيسها جيمي كارتر.
- السادات كان في المفاوضات «مراوغا» لكنه راوغ الوفد المصري أكثر من الإسرائيليين.
- كان السادات «ديكتاتورًا» لا يرجع إلى مستشاريه قبل اتخاذ القرار وكان متصلب الرأي ولا يهتم بالتفاصيل.
- بعد الاتفاقية تم تعليق عضوية مصر في جامعة الدول العربية لمدة 10 سنوات، من عام 1979 إلى عام 1989.
- تم نقل مقر جامعة الدول العربية من القاهرة إلى تونس احتجاجا على الخطوة المصرية.
اقرأ أيضاً: معلومات لا تعرفها عن ذكرى تحرير طابا الـ30
ذكرى تحرير طابا الـ30
بمناسبة ذكرى تحرير طابا الـ30، يعلم الجميع هذه الجملة الشهيرة «ستُدهش إسرائيل عندما تسمعني أقول الآن أمامكم إنني مستعد أن أذهب إلى بيتهم، إلى الكنيست ذاته ومناقشتهم»، التى رددها الرئيس الراحل محمد أنور السادات فى مقر مجلس الشعب المصرى عام 1977، تبعها تصفيقا حارا من أعضاء مجلس النواب، فى اعتقادهم أن تلك الجملة لن تتعدى سقف قبة البرلمان.
ولهذا ترصد «بوابة المواطن الإخبارية» لقطات من كواليس اتفاقية كامب ديفيد بمناسبة ذكرى تحرير طابا الـ30:
- قبل التوقيع عندما وصل السادات للمطار، لم يصدق أحد ما فعله وهمس البعض «ما الذي يمكن أن يحدث إذا خرجت من الطائرة مجموعة من الانتحاريين المصريين وتقوم باغتيال كل النخبة.
- وقف السادات بجانب جولدا مائير قبل توقيع الاتفاقية وكان لدى الإثنين حسابًا مفتوحًا منذ حرب 1973، قامت جولدا ببادرة السلام وقالت: «انتظرت هذه اللحظة لسنوات عديدة» فأجابها: «أنا أيضًا يا سيدتي».
- بعد خطابه تحت قبة برلمان 1977 وخلال شهرين وقع الرئيس الراحل في منتجع «كامب ديفيد» على اتفاقية السلام مع مناحيم بيجين، وذلك بعد 12 يوما من المفاوضات برعاية من الولايات المتحدة ممثلة في رئيسها جيمي كارتر.
- السادات كان في المفاوضات «مراوغا» لكنه راوغ الوفد المصري أكثر من الإسرائيليين.
- كان السادات «ديكتاتورًا» لا يرجع إلى مستشاريه قبل اتخاذ القرار وكان متصلب الرأي ولا يهتم بالتفاصيل.
- بعد الاتفاقية تم تعليق عضوية مصر في جامعة الدول العربية لمدة 10 سنوات، من عام 1979 إلى عام 1989.
- تم نقل مقر جامعة الدول العربية من القاهرة إلى تونس احتجاجا على الخطوة المصرية.
اقرأ أيضاً: معلومات لا تعرفها عن ذكرى تحرير طابا الـ30