حول العالم| استشهاد منفذ عملية «سلفيت» و«توكاييف» رئيسًا لكازاخستان
الأربعاء 20/مارس/2019 - 11:31 ص
دعاء جمال
طباعة
استيقظ العالم صباح اليوم الأربعاء على خبر استشهاد منفذ عملية أرئيل وهو الشاب الفلسطيني عمر أبوليلى، فيما أصبح قاسم جومارت توكاييف رئيسًا لكازاخستان.
استشهاد عمر أبو ليلى منفذ عملية سلفيت..
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، أنه تم إبلاغها من قبل الارتباط الفلسطيني باستشهاد الشاب عمر أبو ليلى منفذ عملية أرئيل شمال سلفيت.
ويأتي خبر استشهاد عمر أبو ليلى عقب اشتباك مع قوات الاحتلال خلال الليلة الماضية ومطاردة استمرت لثلاثة أيام عقب تنفيذه عمليته الفدائية في أرئيل.
وكانت قد شهدت قرية عبوين شمال غربي مدينة رام الله، مساء أمس الثلاثاء، مواجهات عنيفة بين الشباب الفلسطيني وقوات الاحتلال، أسفرت عن إصابة فلسطينيين، أحدهما بشظايا في الرقبة والساق، والآخر بالرصاص الحي، بالإضافة لاستشهاد الشابين رائد هاشم محمد حمدان، وزياد عماد محمد نوري.
وبدأت المواجهات في قرية عبوين، بعد تسلل قوة إسرائيلية، إلى المنطقة واكتشاف الشابين لها، ومحاولة التصدي، مما أدى إلى اقتحام المنطقة بعدد كبير من الآليات تصاحبها جرافات، وتم الاشتباك مع شباب عبوين في رام الله، كما تم محاصرة أحد بيوت القرية بشبهة تواجد الشاب عمر أبو ليلى فيه.
وبعد تبادل لإطلاق النيران مع من في الدار، وتفجيره أعلنت قوات الاحتلال استشهاد منفذ عملية سلفيت، عمر أبو ليلى ذي الـ19 عام.
وأصدرت وحدة حرس الحدود التابعة لجيش الاحتلال، بيانًا مساء الأمس، تؤكد مقتل منفذ عملية سلفيت عمر أبو ليلى، بعد مواجهات عنيفة في قرية عبوين شمال غربي مدينة رام الله، بين قوات الاحتلال ووحدتها «اليمام»، وبين شبان فلسطينيين عقب محاصرة منزل في القرية.
استشهاد عمر أبو ليلى منفذ عملية سلفيت..
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، أنه تم إبلاغها من قبل الارتباط الفلسطيني باستشهاد الشاب عمر أبو ليلى منفذ عملية أرئيل شمال سلفيت.
ويأتي خبر استشهاد عمر أبو ليلى عقب اشتباك مع قوات الاحتلال خلال الليلة الماضية ومطاردة استمرت لثلاثة أيام عقب تنفيذه عمليته الفدائية في أرئيل.
وكانت قد شهدت قرية عبوين شمال غربي مدينة رام الله، مساء أمس الثلاثاء، مواجهات عنيفة بين الشباب الفلسطيني وقوات الاحتلال، أسفرت عن إصابة فلسطينيين، أحدهما بشظايا في الرقبة والساق، والآخر بالرصاص الحي، بالإضافة لاستشهاد الشابين رائد هاشم محمد حمدان، وزياد عماد محمد نوري.
وبدأت المواجهات في قرية عبوين، بعد تسلل قوة إسرائيلية، إلى المنطقة واكتشاف الشابين لها، ومحاولة التصدي، مما أدى إلى اقتحام المنطقة بعدد كبير من الآليات تصاحبها جرافات، وتم الاشتباك مع شباب عبوين في رام الله، كما تم محاصرة أحد بيوت القرية بشبهة تواجد الشاب عمر أبو ليلى فيه.
وبعد تبادل لإطلاق النيران مع من في الدار، وتفجيره أعلنت قوات الاحتلال استشهاد منفذ عملية سلفيت، عمر أبو ليلى ذي الـ19 عام.
وأصدرت وحدة حرس الحدود التابعة لجيش الاحتلال، بيانًا مساء الأمس، تؤكد مقتل منفذ عملية سلفيت عمر أبو ليلى، بعد مواجهات عنيفة في قرية عبوين شمال غربي مدينة رام الله، بين قوات الاحتلال ووحدتها «اليمام»، وبين شبان فلسطينيين عقب محاصرة منزل في القرية.
الشهيد عمر أبو ليلى
قاسم جومارت توكاييف رئيسًا لـ كازاخستان..
تولى رئيس مجلس شيوخ كازاخستان، قاسم جومارت توكاييف، مهام رئيس البلاد، اليوم الأربعاء، ومن ثم قام بتأدية القسم الرئاسي للحكم.
وأوضحت وكالة أنباء كازاخستان «كازينفورم»، أن رئيس مجلس شيوخ كازاخستان، قاسم جومارت توكاييف، قد تولى مهام رئيس البلاد، وذلك بعد إعلان الرئيس نور سلطان نزارباييف استقالته من منصبه، أمس الثلاثاء، بشكل مفاجئ، بعد ما يقارب من 30عامًا في الحكم.
ويذكر أن استقالة الرئيس نور سلطان نزارباييف، تأتي في ظل ازدياد حالة السخط المجتمعي في كازخستان، إزاء وضع الاقتصاد، الذي ترديت أوضاعه نتيجة تدهور أسعار النفط عام 2014.
وتتزامن استقالة نور سلطان نزارباييف، مع إقالة الحكومة الكازاخستانية منذ أسابيع.
وجاء حكم الرئيس نور سلطان نزارباييف، منذ كانت كازاخستان ولاية تابعة للاتحاد السوفيتي، إلا أنه استمر على العرش قرابة الـ30 عامًا حاكمًا البلاد بقبضة حديدية.
وحاول «نزارباييف» خلال فترة حكمه، التركيز على الإصلاحات الاقتصادية، إلا أنه أحال دون الوصول إلى أي تطورات ديمقراطية، في النظام السياسي القائم في كازاخستان.
وإبان فترة حكمه، ركز نزارباييف على الإصلاحات الاقتصادية بينما قاوم محاولات إدخال إصلاحات ديمقراطية على النظام السياسي في كازاخستان.
قاسم جومارت توكاييف
«الطائفة السامرية» أصغر فصيل ديني في العالم..
قالت صحيفة الإندبندنت البريطانية فى تقرير لها اليوم الأربعاء: «إن الأديان السماوية متشابهة في توحيد الإله والصلاة والأخلاق والفضيلة لكنها تختلف فى الطريقة فمنهم من يصلي في مسجد ومنهم من يصلي في كنيسة فكما هو حال الطائفة الدينية الأصغر فى العالم وهي الطائفة السامرية التي يبلغ عدد أفرادها 812 شخصا».
وكشفت الصحيفة "يسكن نصف الطائفة السامرية التي تنتمي إلى بنو إسرائيل الذين خرجوا مع نبى الله موسى من مصر قبل ألاف السنين جبل يسمى جرزيم في مدينة "نابلس" الفلسطينية لأسباب دينية فهو يعتبر جبل البركة لديهم أما الجبل المقابل يسمى عيبال ويعتبر جبلا ملعونا لا يسكنه أحد فى حين ان الجزء الاخر من نفس المنطقة يقع قرب تل أبيب فى فلسطين المحتلة".
و أوضحت الصحيفة "يسكن نصف هذه الطائفة التي تُرجع نفسها إلى بني إسرائيل الذين خرجوا من مصر مع النبي موسى قبل آلاف السنين، جبل جرزيم في مدينة نابلس الفلسطينية لأسباب عقائدية فهو جبل البركة بالنسبة لمعتقدهم أما الجبل المقابل يسمى عيبال ويعتبر ملعونًا لا يسكنه أحد في حين يسكن الجزء المتبقي في التي منطقة التي تقع قرب تل أبيب في إسرائيل".
الطائفة السامرية
عائلة مصطفى بعجور تتهم أجهزة «الإستخبارات الغانية» باختطافه
ناشدت عائلة رجل الاعمال الفلسطيني، مصطفى مهران بعجور، البالغ من العمر 39 عامًا، السلطات الغانية التحقيق لمعرفة مكان ابنهم، الذي اختفى بعد وصوله، إلى العاصمة الغانية "أكرا"،قبل ثلاثة أشهر، خشية تعرضه للاختطاف،من قبل المخابرات.
وشوهد مصطفى مهران بعجور،آخر مرة في 13 ديسمبر 2018،عند سفره من منزله في لبنان، إلى مطار كوتوكا الدولي، في غانا لزيارة أحد الأصدقاء، واستكشاف بعض فرص العمل في البلاد.
ومن جانبه قال شقيقه جهاد باجور، لوسائل إعلامية" " علمنا أنه تم إحتجاز أخى مصطفى، في المطار، وعندما سألنا عن مكان وجوده كان الرد أنه "لم يكن رهن الاحتجاز".
ويكمل جهاد باجور:" توجه أحد أصدقاء مهران،الذي يعيش في الدنمارك،إلى دولة غانا،في محاولة لتحديد مكانه،والعثور عليه، لكن أجهزة المخابرات الغانية، أنكرت مرة أخرى وجوده في البلاد، وبعد إجراء مزيد من التحقيقات، علمنا أنه قد تم اعتقاله، إلى جانب صديقه أحمد سعد، الذي دعاه إلى أكرا من مصادر داخل غانا.
ويضيف جهاد:" تمكنا من العثور على أحد السائقين، وشخص أخر كان قد قبض عليهما، مع أخي وقدموا شهاداتهم، للمحكمة في غانا " ولا نعلم ماذا قالوا" ومع ذلك لا تزال الإجراءات مستمرة.
ويعتقد أن مصطفى مهران بعجور الفلسطيني، البالغ من العمر 39 عامًا، قد تم إختطافه، ومن ثم اعتقاله،من قبل أجهزة الاستخبارات الوطنية.
وقالت صحيفة الغاني الديمقراطي، أن هناك تجاهل للدعوات التي قدمتها المحكمة، لممثلي جهاز الاستخبارات الوطنية في البلاد.