امسك إشاعة| اختلافات الدماغ بين الجنسين تبدأ في الرحم
الإثنين 25/مارس/2019 - 05:01 م
أمل عسكر
طباعة
تكشف بوابة المواطن الإخبارية بشكل يومي عدد من الحقائق، وذلك من خلال خدمة امسك إشاعة؛ والتي ارتبطت اليوم بـأن اختلافات الدماغ بين الجنسين تبدأ في الرحم.
امسك إشاعة
وفي امسك إشاعة اليوم سنتناول حقيقة أن اختلافات الدماغ بين الجنسين تبدأ في الرحم، ولكن هذه الدراسة المثيرة والغريبة وفقًا لصحيفة الدايلي ميل ليست مؤكدة، قائلة «ما الدليل على أن الفتيات والفتيان يولدون ليكونوا مختلفين، والاختلافات بينهما في الدماغ تبدأ في الرحم؟».
الدراسة تقول إن الاختلافات بين أدمغة الذكور والإناث تبدأ في الرحم، وتم العثور على أن أدمغة الذكور «أكثر عرضة للتأثيرات البيئية»، لكن أدمغة الإناث التي تنمو في الرحم أنتجت شبكة «طويلة المدى»، وهذا أدى إلى حيرة.
في البداية العلمية، يدعي الباحثون أنهم اكتشفوا أن الاختلافات بين أدمغة الرجال والنساء تبدأ في الرحم، ومن المحتمل أن يكون الاستنتاج مثيرًا للجدل، حيث يزعم بعض الخبراء أن التأثيرات الاجتماعية أكثر أهمية.
لكن العلماء الذين أجروا عمليات مسح للدماغ لـ 118 جنينًا في النصف الثاني من الحمل لتحليل الروابط بين الجنس وتواصل المخ النامي يعتقدون أن الاختلافات بيولوجية.
وقال البروفيسور موريا توماسون، من جامعة لانجون في نيويورك، إن أحد الاختلافات الرئيسية في الاتصال يكون من خلال المناطق البعيدة من الدماغ، وفقًا للدراسة الأمريكية، التي نشرت في مجلة العلوم التنموية العصبية المعرفية، فإن أدمغة الإناث التي تنمو في الرحم تنتج شبكات «بعيدة المدى».
وقال البروفيسور توماسون إن هذا الحديث أقل صحة بالنسبة للأولاد، الذين كانوا «أكثر عرضة للتأثيرات البيئية»، ولكن البروفيسورة جينا ريبون، مؤلفة كتاب The Gendered Brain، قالت إن المؤلفين توصلوا إلى استنتاجات لا أساس لها من الصحة« سعيا وراء أجندة الاختلاف».
اقرأ أيضًا: امسك إشاعة| 5 أمراض لا يعالجها الطب الحديث
امسك إشاعة
وفي امسك إشاعة اليوم سنتناول حقيقة أن اختلافات الدماغ بين الجنسين تبدأ في الرحم، ولكن هذه الدراسة المثيرة والغريبة وفقًا لصحيفة الدايلي ميل ليست مؤكدة، قائلة «ما الدليل على أن الفتيات والفتيان يولدون ليكونوا مختلفين، والاختلافات بينهما في الدماغ تبدأ في الرحم؟».
الدراسة تقول إن الاختلافات بين أدمغة الذكور والإناث تبدأ في الرحم، وتم العثور على أن أدمغة الذكور «أكثر عرضة للتأثيرات البيئية»، لكن أدمغة الإناث التي تنمو في الرحم أنتجت شبكة «طويلة المدى»، وهذا أدى إلى حيرة.
في البداية العلمية، يدعي الباحثون أنهم اكتشفوا أن الاختلافات بين أدمغة الرجال والنساء تبدأ في الرحم، ومن المحتمل أن يكون الاستنتاج مثيرًا للجدل، حيث يزعم بعض الخبراء أن التأثيرات الاجتماعية أكثر أهمية.
لكن العلماء الذين أجروا عمليات مسح للدماغ لـ 118 جنينًا في النصف الثاني من الحمل لتحليل الروابط بين الجنس وتواصل المخ النامي يعتقدون أن الاختلافات بيولوجية.
وقال البروفيسور موريا توماسون، من جامعة لانجون في نيويورك، إن أحد الاختلافات الرئيسية في الاتصال يكون من خلال المناطق البعيدة من الدماغ، وفقًا للدراسة الأمريكية، التي نشرت في مجلة العلوم التنموية العصبية المعرفية، فإن أدمغة الإناث التي تنمو في الرحم تنتج شبكات «بعيدة المدى».
وقال البروفيسور توماسون إن هذا الحديث أقل صحة بالنسبة للأولاد، الذين كانوا «أكثر عرضة للتأثيرات البيئية»، ولكن البروفيسورة جينا ريبون، مؤلفة كتاب The Gendered Brain، قالت إن المؤلفين توصلوا إلى استنتاجات لا أساس لها من الصحة« سعيا وراء أجندة الاختلاف».
اقرأ أيضًا: امسك إشاعة| 5 أمراض لا يعالجها الطب الحديث