رحلة في الذاكرة| الجنرال الأسمر.. سمعة نظيفة في الشارع الغرباوي
الأربعاء 27/مارس/2019 - 12:17 م
مي محمد المرسي
طباعة
نأخذ يوميًا رحلة في الذاكرة؛ لإحياء شخصيات مصرية مؤثرة في الحفاظ على الأمن القومي، نذكر دورهم الذي كان يومًا ما داعمًا للوطن وللمواطنين.
رحلة في الذاكرة مع الجنرال الأسمر طارق حسونة
وفي رحلة في الذاكرة اليوم نأخذكم إلى كواليس حياة الجنرال الأسمر، مدير أمن الغربية، اللواء «طارق حسونة» والذي عُين عقب التفجيرات التي شهدتها كنيسة مارجرجس بطنطا، وذلك تزامنًا مع الاحتفال بالذكرى الثامنة لـ ثورة 25 يناير.
وتسلط رحلة في الذاكرة اليوم الضوء على جوانب حياة الجنرال الأسمر اللواء طارق حسونة، بالإضافة لرصد جوانب في حياته الشخصية .
مناصب اللواء طارق حسونة
شغل اللواء طارق حسونة، عدة أماكن بالعاصمة« القاهرة»، حيث تقلد بها العديد من المناصب بداية من ضابط بقسم شرطة بولاق أبو العلا ونائبًا للمأمور ومأمورًا لقسم الساحل ومساعد الفرقة حتى تم تعيينه نائبًا لمدير أمن القاهرة لقطاع الغرب وبعدها نائبًا لمدير أمن القاهرة لقطاع الشرق.
اشتهر الجنرال الأسود اللواء طارق حسونة بسرعة التحرك وقوة الشخصية واليقظة الأمنية، وعين مدير أمن الغربية بعد التفجير ثقة في قدرته على تحقيق أعلى معدلات الأمن والاستقرار بالمحافظة.
يتمتع اللواء طارق حسونة بسمعة طيبة وحس أمني عالٍ، ونظافة اليد، وسرعة التحرك والاستجابة، ومعاقبة المقصرين من الضباط والمتجاوزين، والاستماع لشكاوى المواطنين.
مواقف أثرت في حياة اللواء طارق حسونة
آخر المواقف الحسنة للواء« طارق حسونة»، والتي أثرت بشكل إجابي في المجتمع الغرباوي، قيامه بنقل مشرد من الشارع إلى دار إيواء، وليس هذا فحسب، بل أصدر قرار وأمرا بالبحث عن المشردين في الغربية، بالإضافة إلى أنه دائم التواصل مع المواطنين بجولاته الذي نراه دائما في محيط المسجد الأحمدي؛ أحد أبرز الميادين والمساجد في الغربية، وبالأخص في طنطا، وخروجه بالمناسبات، وتقديم الهدايا للمواطنين والطلاب بالمدارس وأبناء الشهداء.
اقرأ من هنا: «رحلة في الذاكرة» أبو الهول بين عشرية كتفه وصيام مناخيره
رحلة في الذاكرة مع الجنرال الأسمر طارق حسونة
وفي رحلة في الذاكرة اليوم نأخذكم إلى كواليس حياة الجنرال الأسمر، مدير أمن الغربية، اللواء «طارق حسونة» والذي عُين عقب التفجيرات التي شهدتها كنيسة مارجرجس بطنطا، وذلك تزامنًا مع الاحتفال بالذكرى الثامنة لـ ثورة 25 يناير.
وتسلط رحلة في الذاكرة اليوم الضوء على جوانب حياة الجنرال الأسمر اللواء طارق حسونة، بالإضافة لرصد جوانب في حياته الشخصية .
مناصب اللواء طارق حسونة
شغل اللواء طارق حسونة، عدة أماكن بالعاصمة« القاهرة»، حيث تقلد بها العديد من المناصب بداية من ضابط بقسم شرطة بولاق أبو العلا ونائبًا للمأمور ومأمورًا لقسم الساحل ومساعد الفرقة حتى تم تعيينه نائبًا لمدير أمن القاهرة لقطاع الغرب وبعدها نائبًا لمدير أمن القاهرة لقطاع الشرق.
اشتهر الجنرال الأسود اللواء طارق حسونة بسرعة التحرك وقوة الشخصية واليقظة الأمنية، وعين مدير أمن الغربية بعد التفجير ثقة في قدرته على تحقيق أعلى معدلات الأمن والاستقرار بالمحافظة.
يتمتع اللواء طارق حسونة بسمعة طيبة وحس أمني عالٍ، ونظافة اليد، وسرعة التحرك والاستجابة، ومعاقبة المقصرين من الضباط والمتجاوزين، والاستماع لشكاوى المواطنين.
مواقف أثرت في حياة اللواء طارق حسونة
آخر المواقف الحسنة للواء« طارق حسونة»، والتي أثرت بشكل إجابي في المجتمع الغرباوي، قيامه بنقل مشرد من الشارع إلى دار إيواء، وليس هذا فحسب، بل أصدر قرار وأمرا بالبحث عن المشردين في الغربية، بالإضافة إلى أنه دائم التواصل مع المواطنين بجولاته الذي نراه دائما في محيط المسجد الأحمدي؛ أحد أبرز الميادين والمساجد في الغربية، وبالأخص في طنطا، وخروجه بالمناسبات، وتقديم الهدايا للمواطنين والطلاب بالمدارس وأبناء الشهداء.
اقرأ من هنا: «رحلة في الذاكرة» أبو الهول بين عشرية كتفه وصيام مناخيره