أسياس أفورقي..يستهدف علماء بلده المسلمين ويبيض وجهه بأكادميين مصريين
الإثنين 22/أبريل/2019 - 02:12 ص
سيد مصطفى
طباعة
أقدم الرئيس الإريتري أسياس أفورقي على هجوم العلماء المسلمين في بلاده من جانب بينما يدعم أكاديميين من جانب أخر لتلميع صورته أمام الوطن العربي.
كشف آدم حاج موسى، الأمين العام لجبهة التغيير الأرترية، عن اضطهاد نظام أسياس أفورقي الحاكم للعلماء المسلمين بالبلاد وخارجها.
وأكد الأمين العام لجبهة التغيير الأرترية، أن العام الماضى أصدر نظام أسياس أفورقي الحاكم فى اريتريا وعلى لسان وزير إعلامها بيانا رسميا وعلى غير عادتها اتهمت فيه محمد جمعة ابو الرشيد المقيم فى بريطانيا بالإرهاب وتلقى اموال من دول اجنبية والقيام بتدريب خلايا إرهابية فى مدينة كسلا السودانية بحسب البيان، وكان الرأي العام الاريتري يتوقع أن يتقدم ابو الرشيد بشكوى ضد الحكومة الاريترية ممثلة فى سفارتها فى بريطانيا امام القضاء البريطاني العادل وتلقين درس لا تنساه هذه العصابة والتى توظف السلطة الوطنية لأهداف عنصرية وطائفية وتخريبية ولكن ذلك لم يحدث.
وبين الأمين العام لجبهة التغيير الأرترية، أنه قد عاودت العصابة بإصدار بيان آخر تتهم فيه رابطة علماء اريتريا الوليدة بالمؤامرة ضدها وهى رابطة خاصة بعلماء اريتريا لمن أراد منهم الانضمام إليها ولم يتم على إنشائها عام واحد ولحاجة فى نفس العصابة حددت لها مسار ظلت عصابة افورقى تستهدفه منذ عام ١٩٩٤ بشكل مباشر دون الحاجة إلى وجود مبرر مثل رابطة علماء اريتريا لاستهدافه على الرغم من وجود عشرات التنظيمات الاريترية المعارضة هناك.
وأوضح الأمين العام لجبهة التغيير الأرترية، أن بيان النظام هذا ذكره بمشهد قديم مفبرك من سيناريو مسرحية إستهداف السودان عام ١٩٩٧ وكان المشهد هو تقديم رجل يدعى محمد ابو الخيرات إلى وسائل الإعلام مقدما اعترافاته كونه مكلف من جهاز المخابرات السوداني لاغتيال اسياس افورقي رئيس الدولة وبعد هذا المشهد بأيام تم الهجوم على السودان بثلاثة محاور.
كشف حامد العجب، عضو حركة 42 مايو الإرترية، عن علاقة معهد البحوث والدراسات الإفريقية جامعة القاهرة بالنظام الارتري في اسمرا.
وأكد عضو حركة 42 مايو الإرترية، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أن معهد البحوث والدراسات الإفريقية، فإن الغالبية من أساتذته يدعمون نظام اسمرا بطريقة فاضحة، ذاكرًا أقوال البعض منهم، في عام ٢٠١١ في أول ظهور لشباب ٢٤مايو في برنامج ٩٠ دقيقة أرسلت السفارة الإريترية بالقاهرة فاكس الى قناة المحور تعترض على استضافتها لشباب ٢٤مايو فردت القناة على السفارة بأن لهم حق الرد، فرشحت السفارة أستاذين من معهد البحوث والدراسات الإفريقية، وهما إبراهيم نصر الدين وحلمي شعراوي.
وأضاف عضو حركة 42 مايو الإرترية، عام ٢٠١٤، أعلنت السفارة الارترية عن ندوة في معرض الكتاب الدولي يحاضر فيها احمد زحلي، حضر فيها مجموعة شباب ٢٤مايو فوجدوا في المنصة كل من حبيب عثمان الملحق الثقافي لسفارة النظام وأحمد زحلي وحلمي شعراوي، عضو معهد البحوث والدراسات الإفريقية، وحلمي شعراوي تحدث عن ارتريا ونظامها وكأنه يتحدث عن دولة لا يعرفها أهلها، حيث يقول فيها تمتلك قرارها، ودولة مدنية وغيره.
وبين عضو حركة 42 مايو الإرترية، أن شباب ٢٤مايو طلبوا مداخلة ولكن المنصة رفضت تعطيهم فرصة المداخلة لأن زميلهم كمال شاكر كان قد هاجم النظام في مداخلة سابقة، وبعدما خرجوا من الندوة سلم علي حلمي شعراوي وكان معه الملحق الثقافي فقال له: "الأستاذ حلمي انا من تلاميذك واحترمك ولكن ما قلته اليوم ما كنت أتوقعه منك كيف تقول نظام مدني في إريتريا، أسياس دخل القصر ببدلته العسكرية ولم تشهد ارتريا انتخابات ولو لمرة واحدة فأين المدنية يا أستاذ حلمي؟ اقسم بالله قال: معلهش يا ابني".
كشف آدم حاج موسى، الأمين العام لجبهة التغيير الأرترية، عن اضطهاد نظام أسياس أفورقي الحاكم للعلماء المسلمين بالبلاد وخارجها.
وأكد الأمين العام لجبهة التغيير الأرترية، أن العام الماضى أصدر نظام أسياس أفورقي الحاكم فى اريتريا وعلى لسان وزير إعلامها بيانا رسميا وعلى غير عادتها اتهمت فيه محمد جمعة ابو الرشيد المقيم فى بريطانيا بالإرهاب وتلقى اموال من دول اجنبية والقيام بتدريب خلايا إرهابية فى مدينة كسلا السودانية بحسب البيان، وكان الرأي العام الاريتري يتوقع أن يتقدم ابو الرشيد بشكوى ضد الحكومة الاريترية ممثلة فى سفارتها فى بريطانيا امام القضاء البريطاني العادل وتلقين درس لا تنساه هذه العصابة والتى توظف السلطة الوطنية لأهداف عنصرية وطائفية وتخريبية ولكن ذلك لم يحدث.
وبين الأمين العام لجبهة التغيير الأرترية، أنه قد عاودت العصابة بإصدار بيان آخر تتهم فيه رابطة علماء اريتريا الوليدة بالمؤامرة ضدها وهى رابطة خاصة بعلماء اريتريا لمن أراد منهم الانضمام إليها ولم يتم على إنشائها عام واحد ولحاجة فى نفس العصابة حددت لها مسار ظلت عصابة افورقى تستهدفه منذ عام ١٩٩٤ بشكل مباشر دون الحاجة إلى وجود مبرر مثل رابطة علماء اريتريا لاستهدافه على الرغم من وجود عشرات التنظيمات الاريترية المعارضة هناك.
وأوضح الأمين العام لجبهة التغيير الأرترية، أن بيان النظام هذا ذكره بمشهد قديم مفبرك من سيناريو مسرحية إستهداف السودان عام ١٩٩٧ وكان المشهد هو تقديم رجل يدعى محمد ابو الخيرات إلى وسائل الإعلام مقدما اعترافاته كونه مكلف من جهاز المخابرات السوداني لاغتيال اسياس افورقي رئيس الدولة وبعد هذا المشهد بأيام تم الهجوم على السودان بثلاثة محاور.
كشف حامد العجب، عضو حركة 42 مايو الإرترية، عن علاقة معهد البحوث والدراسات الإفريقية جامعة القاهرة بالنظام الارتري في اسمرا.
وأكد عضو حركة 42 مايو الإرترية، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أن معهد البحوث والدراسات الإفريقية، فإن الغالبية من أساتذته يدعمون نظام اسمرا بطريقة فاضحة، ذاكرًا أقوال البعض منهم، في عام ٢٠١١ في أول ظهور لشباب ٢٤مايو في برنامج ٩٠ دقيقة أرسلت السفارة الإريترية بالقاهرة فاكس الى قناة المحور تعترض على استضافتها لشباب ٢٤مايو فردت القناة على السفارة بأن لهم حق الرد، فرشحت السفارة أستاذين من معهد البحوث والدراسات الإفريقية، وهما إبراهيم نصر الدين وحلمي شعراوي.
وأضاف عضو حركة 42 مايو الإرترية، عام ٢٠١٤، أعلنت السفارة الارترية عن ندوة في معرض الكتاب الدولي يحاضر فيها احمد زحلي، حضر فيها مجموعة شباب ٢٤مايو فوجدوا في المنصة كل من حبيب عثمان الملحق الثقافي لسفارة النظام وأحمد زحلي وحلمي شعراوي، عضو معهد البحوث والدراسات الإفريقية، وحلمي شعراوي تحدث عن ارتريا ونظامها وكأنه يتحدث عن دولة لا يعرفها أهلها، حيث يقول فيها تمتلك قرارها، ودولة مدنية وغيره.
وبين عضو حركة 42 مايو الإرترية، أن شباب ٢٤مايو طلبوا مداخلة ولكن المنصة رفضت تعطيهم فرصة المداخلة لأن زميلهم كمال شاكر كان قد هاجم النظام في مداخلة سابقة، وبعدما خرجوا من الندوة سلم علي حلمي شعراوي وكان معه الملحق الثقافي فقال له: "الأستاذ حلمي انا من تلاميذك واحترمك ولكن ما قلته اليوم ما كنت أتوقعه منك كيف تقول نظام مدني في إريتريا، أسياس دخل القصر ببدلته العسكرية ولم تشهد ارتريا انتخابات ولو لمرة واحدة فأين المدنية يا أستاذ حلمي؟ اقسم بالله قال: معلهش يا ابني".