خاص| محلل سياسي كردي يكشف عن قيود جديدة على مهجري عفرين
السبت 27/أبريل/2019 - 11:11 ص
سيد مصطفى
طباعة
قال محمود إسماعيل، المحلل السياسي الكردي، أنه حسب المعلومات التي وصلته من قامشلو، أن النظام لا يسمح لأي مواطن كردي سجل قيده على عفرين وريفها بأن يسافر من قامشلو بإتجاه حلب.
المحلل السياسي الكردي
وأكد المحلل السياسي الكردي، أن تلك القرارات يتم تنفيذها بأن ينزل المواطن العفريني على الحواجز التي وضعها النظام على الطرق الرئيسية، حيث ينزلهم من الباصات.
وأضاف المحلل السياسي الكردي، أنه لذلك مكاتب الباصات في قامشلو أصبحت لا تقطع التذاكر للمواطن العفريني مهما كانت وجهة سفره داخل سوريا، أما لتركيا فهو مسموح.
وأشار المحلل السياسي الكردي، إلى أنه يبدو ان هنالك إتفاق روسي - تركي في هذا الشإن، وحتى في موضوع الجدار .
وتابع المحلل السياسي الكردي، أن النظام لا يستطيع أن يتنفس امام الروسي، بل أظن النظام موافق سلفآ على هذه الخطة لضرب الطموح الكردي في روج آفا كوردستان "الإقليم الكردي في سوريا"، وقد يرجع تركيا عفرين للنظام، بعد أن يغير ديموغرافيته، عندئذ يكون النظام هو المستفيد الأول، وسواد الوجه.
وأردف المحلل السياسي الكردي، بأنه ستكون هنالك نكبة على كل كوردي ممن بقي خارج الجدار، وعلى الأغلب لن يستطيعوا الرجوع لديارهم وأراضيهم، مبينًا إن سياسة أردوغان خبيثة كونه شوفيني عنصري مصاب بداء العظمة.
وبين إسماعيل، أن بناء الجدار سيستمر إلى أن يصحو الاكراد من نومهم العميق، وبالدرجة الأولى جماعة الأمة الديمقراطية أصحاب مخيمات الصمود.
واستكمل اسماعيل، أنه عندئذ قد يدوم صمود البعض إلى أن يأخذ الله بأجله، أو تتفتت تركيا التي تشكلت على بحر من الدماء من أصحابي الأرض
المحلل السياسي الكردي
وأكد المحلل السياسي الكردي، أن تلك القرارات يتم تنفيذها بأن ينزل المواطن العفريني على الحواجز التي وضعها النظام على الطرق الرئيسية، حيث ينزلهم من الباصات.
وأضاف المحلل السياسي الكردي، أنه لذلك مكاتب الباصات في قامشلو أصبحت لا تقطع التذاكر للمواطن العفريني مهما كانت وجهة سفره داخل سوريا، أما لتركيا فهو مسموح.
وأشار المحلل السياسي الكردي، إلى أنه يبدو ان هنالك إتفاق روسي - تركي في هذا الشإن، وحتى في موضوع الجدار .
وتابع المحلل السياسي الكردي، أن النظام لا يستطيع أن يتنفس امام الروسي، بل أظن النظام موافق سلفآ على هذه الخطة لضرب الطموح الكردي في روج آفا كوردستان "الإقليم الكردي في سوريا"، وقد يرجع تركيا عفرين للنظام، بعد أن يغير ديموغرافيته، عندئذ يكون النظام هو المستفيد الأول، وسواد الوجه.
وأردف المحلل السياسي الكردي، بأنه ستكون هنالك نكبة على كل كوردي ممن بقي خارج الجدار، وعلى الأغلب لن يستطيعوا الرجوع لديارهم وأراضيهم، مبينًا إن سياسة أردوغان خبيثة كونه شوفيني عنصري مصاب بداء العظمة.
وبين إسماعيل، أن بناء الجدار سيستمر إلى أن يصحو الاكراد من نومهم العميق، وبالدرجة الأولى جماعة الأمة الديمقراطية أصحاب مخيمات الصمود.
واستكمل اسماعيل، أنه عندئذ قد يدوم صمود البعض إلى أن يأخذ الله بأجله، أو تتفتت تركيا التي تشكلت على بحر من الدماء من أصحابي الأرض