خاص| ناشط كردي: روسيا لا تستطيع لعب أي دور في شرق الفرات
السبت 04/مايو/2019 - 09:52 ص
سيد مصطفى
طباعة
قال محمود إسماعيل، الناشط الكردي المستقل، إن روسيا ليست لديها نفوذ على منطقة شرقي الفرات، روسيا لا تستطيع أن تمنع أو توقف تركيا عن الدخول إلى شرقي الفرات.
الناشط الكردي المستقل
وأكد الناشط الكردي المستقل، في تصريحات خاصة لـ«بوابة المواطن الإخبارية»؛ أن روسيا يمكن أن تلعب هذا الدور إذا كان هناك قد حصل الترك على ضوء أخضر أمريكي.
وأضاف الناشط الكردي المستقل، أن المسألة الديمقراطية وطموح مكونات شرقي الفرات الغرب أو صناع القرار لم يعد يعطون الإهتمام لهذا الجانب من القيم، مبينًا أن المسألة الوحيدة التي تحسب قيادة ترامب لها هو الانتقادات التي يلاقيها من أركان نظامه وحلفائه، وهي التي أجبرته على تراجعه عن تغريداته بخصوص إعطائه الأوامر في انسحاب القوات الأمريكية من شرقي الفرات.
وبين محمود إسماعيل، أنه في ظل لعبة المقايضات السائدة على الأرض السورية وفي المنطقة بشكل عام، بين صناع القرار وأذنابهم من الدول الإقليمية، سيكون صفقة الصواريخ الروسية S400 بين تركيا وواشنطن انعكاس على مستقبل تجربة الإدارة الذاتية وعمودها الفقري حزب الاتحاد الديمقراطي الـ PYD.
وأوضح محمود إسماعيل، أن تلك الاتفاقيات ستؤثر على مستقبل كافة المكونات في شرقي الفرات، وبالأخص الشعب الكوردي الذي تحاك ضده كافة أشكال المؤامرات.
جدير بالذكر، أن تركيا الإدارة الذاتية وقوات سوريا الديمقراطية التابعة لها هي تابعة لحزب العمال الكردستاني، وقامت القوات الكردية مع قوات الجيش الحر المتحالفة مع بإحتلال مدينة عفرين السورية في عملية غصن الزيتون، وتتوالى التقارير عن الانتهاكات التي ترتكبها تلك الميليشيات في المدينة وتهجير الأهالي والإعتداء عليهم.
الناشط الكردي المستقل
وأكد الناشط الكردي المستقل، في تصريحات خاصة لـ«بوابة المواطن الإخبارية»؛ أن روسيا يمكن أن تلعب هذا الدور إذا كان هناك قد حصل الترك على ضوء أخضر أمريكي.
وأضاف الناشط الكردي المستقل، أن المسألة الديمقراطية وطموح مكونات شرقي الفرات الغرب أو صناع القرار لم يعد يعطون الإهتمام لهذا الجانب من القيم، مبينًا أن المسألة الوحيدة التي تحسب قيادة ترامب لها هو الانتقادات التي يلاقيها من أركان نظامه وحلفائه، وهي التي أجبرته على تراجعه عن تغريداته بخصوص إعطائه الأوامر في انسحاب القوات الأمريكية من شرقي الفرات.
وبين محمود إسماعيل، أنه في ظل لعبة المقايضات السائدة على الأرض السورية وفي المنطقة بشكل عام، بين صناع القرار وأذنابهم من الدول الإقليمية، سيكون صفقة الصواريخ الروسية S400 بين تركيا وواشنطن انعكاس على مستقبل تجربة الإدارة الذاتية وعمودها الفقري حزب الاتحاد الديمقراطي الـ PYD.
وأوضح محمود إسماعيل، أن تلك الاتفاقيات ستؤثر على مستقبل كافة المكونات في شرقي الفرات، وبالأخص الشعب الكوردي الذي تحاك ضده كافة أشكال المؤامرات.
جدير بالذكر، أن تركيا الإدارة الذاتية وقوات سوريا الديمقراطية التابعة لها هي تابعة لحزب العمال الكردستاني، وقامت القوات الكردية مع قوات الجيش الحر المتحالفة مع بإحتلال مدينة عفرين السورية في عملية غصن الزيتون، وتتوالى التقارير عن الانتهاكات التي ترتكبها تلك الميليشيات في المدينة وتهجير الأهالي والإعتداء عليهم.