التحالف الوطني العراقي يؤكد ضرورة تعزيز العلاقات العربية
الثلاثاء 30/أغسطس/2016 - 12:30 م
أمنية هاني
طباعة
أكدت الهيئة القيادية للتحالف الوطني العراقي برئاسة إبراهيم الجعفري، اليوم الثلاثاء، ضرورة تعزيز العلاقات العراقية العربية وتطويرها بما يحقق المصالح المشتركة ويوفـر الظروف المساعدة لتحقيق ذلك، واعتبرت طلب وزارة الخارجية العراقية من نظيرتها السعودية استبدال سفيرها في بغداد مظهرًا من مظاهر الحرص على إنجاح مسار تطوير العلاقات بين البلدين، كما طالبت وزارة الخارجية العراقية الأحد السابق من وزارة الخارجية السعودية استبدال سفيرها لدى بغداد، ثامر السبهان.
ودعت الهيئة إلى الارتقاء بالعلاقات بين القوى السياسية بما يحقق مزيدًا من الاستقرار للعراق، وتوفير الخدمات ومعالجة المشكلات الاقتصادية بروح المسئولية، كما ناقش قادة التحالف انتصارات القوات المسلحة العراقية على تنظيم "داعش" الإرهابي وتحرير جزيرة الخالدية بالأنبار ومركز ناحية القيارة بنينوي وتعزيز دور التحالف، وتحمل مسؤولياته في إنجاح العملية السياسية وتنفيذ البرنامج الحكوميّ، وشددت على ضرورة الاستمرار في دعم القوات المسلحة والإسراع في تحرير باقي المناطق التي تقع تحت سيطرة داعش وحسم معركة تحرير نينوى.
وطالب التحالف، بأهمية تحقيق الوحدة الوطنية في ديالي وحل النزاعات بالطرق السلميَّة والقانونيَّة، وقرَّرت تشكيل لجنة لمُتابَعة الوضع فالمحافظة التي شهدت اشتباكات مسلحة بين عشائر أبي صيدا بسبب النزاع على منصب حكومي مما أسفر عن مقتل أحد المدنيين وتم نشر قوات عراقية هناك والسيطرة على الوضع أمنيا.
ودعت الهيئة إلى الارتقاء بالعلاقات بين القوى السياسية بما يحقق مزيدًا من الاستقرار للعراق، وتوفير الخدمات ومعالجة المشكلات الاقتصادية بروح المسئولية، كما ناقش قادة التحالف انتصارات القوات المسلحة العراقية على تنظيم "داعش" الإرهابي وتحرير جزيرة الخالدية بالأنبار ومركز ناحية القيارة بنينوي وتعزيز دور التحالف، وتحمل مسؤولياته في إنجاح العملية السياسية وتنفيذ البرنامج الحكوميّ، وشددت على ضرورة الاستمرار في دعم القوات المسلحة والإسراع في تحرير باقي المناطق التي تقع تحت سيطرة داعش وحسم معركة تحرير نينوى.
وطالب التحالف، بأهمية تحقيق الوحدة الوطنية في ديالي وحل النزاعات بالطرق السلميَّة والقانونيَّة، وقرَّرت تشكيل لجنة لمُتابَعة الوضع فالمحافظة التي شهدت اشتباكات مسلحة بين عشائر أبي صيدا بسبب النزاع على منصب حكومي مما أسفر عن مقتل أحد المدنيين وتم نشر قوات عراقية هناك والسيطرة على الوضع أمنيا.