جماعة «أبو سياف» تطلق سراح رهينة نرويجي في الفلبين
السبت 17/سبتمبر/2016 - 02:37 م
وكالات
طباعة
أطلق طالبو الفدية من متطرفي جماعة أبو سياف اليوم السبت سراح رجل نرويجي اختطف قبل عام في جنوب الفلبين إلى جانب كنديين اثنين قطعت رأسيهما في وقت لاحق فضلا عن امرأة فلبينية اطلق سراحها، حسبما قال مسؤولون.
وجرى اطلاق سراح ﻛﻴﺎﺭﺗﺎﻥ ﺳﻴﻜﻨﻐﺴﺘﺎﺩ في بلدة باتيكول بمقاطعة سولو وفي نهاية المطاف تم تأمينه من قبل المتمردين بالجبهة الوطنية لتحرير مورو، التي وقعت اتفاق سلام مع الحكومة وساعدت في التفاوض على اطلاق سراحه، بحسب المسؤولين.
وقضى ﺳﻴﻜﻨﻐﺴﺘﺎﺩ، الذي احتجز في الأسر في الغابات منذ اختطافه في سبتمبر الماضي، الليل في منزل نور ميسواري، زعيم الجبهة الوطنية لتحرير مورو، في سولو ومن المقرر أن يلتقي بالرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي غدا الأحد، حسبما قال جيسوس دوريزا، مستشار دوتيرتي في محادثات السلام مع الجماعات المتمردة.
وجرى اليوم السبت إلغاء رحلة طائرة كان من المقرر أن تنقل النرويجي المحرر حديثا إلى خارج سولو، وهي منطقة تكسوها الغابات ,يقطنها المسلمون وتقع على بعد حوالي 950 كيلومترا جنوب مانيلا، بسبب الطقس السيء، وفقا لدوريزا.
ولم يتضح على الفور ما إذا كان قد تم دفع فدية لإطلاق سراح ﺳﻴﻜﻨﻐﺴﺘﺎﺩ أم لا.
كان دوتيرتي قد ألمح في مؤتمر صحفي الشهر الماضي إلى أنه تم دفع فدية كبيرة للمسلحين قائلا إنهم لا يزالون يحتجزون الرجل.
وقال الجيش اليوم السبت إن الهجمات التي لا هوادة فيها أجبرت المتطرفين على اطلاق سراح الرهينة.
وقطع رأس الكندي جون ريدسدل في أبريل فيما قطع رأس مواطنه روبرت هول في يونيو بعدما لم تلب مطالب بدفع فدية ضخمة.
وتم اطلاق سراح امرأة فلبينية قبيل تولي الرئيس دوتيرتي السلطة في الثلاثين من يونيو.
وشنت القوات الحكومية هجوما كبيرا ضد المسلحين بعد قيامهم بعملية قطع رأس الكنديين التي أدانها الرئيس الفلبيني آنذاك بنينو أكينو الثالث ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو.
وجرى اطلاق سراح ﻛﻴﺎﺭﺗﺎﻥ ﺳﻴﻜﻨﻐﺴﺘﺎﺩ في بلدة باتيكول بمقاطعة سولو وفي نهاية المطاف تم تأمينه من قبل المتمردين بالجبهة الوطنية لتحرير مورو، التي وقعت اتفاق سلام مع الحكومة وساعدت في التفاوض على اطلاق سراحه، بحسب المسؤولين.
وقضى ﺳﻴﻜﻨﻐﺴﺘﺎﺩ، الذي احتجز في الأسر في الغابات منذ اختطافه في سبتمبر الماضي، الليل في منزل نور ميسواري، زعيم الجبهة الوطنية لتحرير مورو، في سولو ومن المقرر أن يلتقي بالرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي غدا الأحد، حسبما قال جيسوس دوريزا، مستشار دوتيرتي في محادثات السلام مع الجماعات المتمردة.
وجرى اليوم السبت إلغاء رحلة طائرة كان من المقرر أن تنقل النرويجي المحرر حديثا إلى خارج سولو، وهي منطقة تكسوها الغابات ,يقطنها المسلمون وتقع على بعد حوالي 950 كيلومترا جنوب مانيلا، بسبب الطقس السيء، وفقا لدوريزا.
ولم يتضح على الفور ما إذا كان قد تم دفع فدية لإطلاق سراح ﺳﻴﻜﻨﻐﺴﺘﺎﺩ أم لا.
كان دوتيرتي قد ألمح في مؤتمر صحفي الشهر الماضي إلى أنه تم دفع فدية كبيرة للمسلحين قائلا إنهم لا يزالون يحتجزون الرجل.
وقال الجيش اليوم السبت إن الهجمات التي لا هوادة فيها أجبرت المتطرفين على اطلاق سراح الرهينة.
وقطع رأس الكندي جون ريدسدل في أبريل فيما قطع رأس مواطنه روبرت هول في يونيو بعدما لم تلب مطالب بدفع فدية ضخمة.
وتم اطلاق سراح امرأة فلبينية قبيل تولي الرئيس دوتيرتي السلطة في الثلاثين من يونيو.
وشنت القوات الحكومية هجوما كبيرا ضد المسلحين بعد قيامهم بعملية قطع رأس الكنديين التي أدانها الرئيس الفلبيني آنذاك بنينو أكينو الثالث ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو.