«اليونيسف»: تزايد الأمراض إثر فيضانات كوريا الشمالية
الثلاثاء 20/سبتمبر/2016 - 04:04 م
وكالات
طباعة
أعلن صندوق الامم المتحدة للطفولة (يونيسف) الثلاثاء أن الفيضانات الأخيرة في كوريا الشمالية التي اجتاحت مناطق بكاملها شردت عشرات الاف الأشخاص وتسببت بانتشار الامراض وسوء التغذية.
وقتل ما لا يقل عن 138 شخصا واعتبر المئات في عداد المفقودين بعدما اكتسحت المياه القرى في أقصى شمال البلاد وهدمت المنازل وبات الالاف بحاجة الى مساكن ومساعدات الغذائية بشكل عاجل.
وقال انيل بوكريل العضو في فريق الاغاثة الذي زار منطقة موسان على الحدود مع الصين "كان الأمر بمثابة صدمة أن نرى مدى الأضرار".
وحذر اليونيسف بان الأمراض وسوء التغذية تنتشر وأن العيادات تفيد عن تضاعف عدد الأطفال الذين يحتاجون إلى مساعدة بالمقارنة مع ما كان عليه العدد قبل الكارثة.
واشارت العيادات إلى انتشار التهابات الجهاز التنفسي وحالات الإسهال وعسر الهضم.
وحذر المسعفون بأن "الأعداد ستتزايد بشكل كبير ما لم تؤمن المساعدات".
وقال بوكريل "هناك حاجة ماسة إلى... الطعام والتغذية والمياه النظيفة والصحة والمنشآت الصحية".
وأدت الفيضانات إلى تدمير منازل وطرقات وخطوط سكك حديد في المنطقة ما حرم أكثر من 24 ألف شخص من المأوى والمساعدات.
وقال بوكريل إن "الأضرار على نطاق أوسع بكثير مما ظننا بالأساس".
وقتل ما لا يقل عن 138 شخصا واعتبر المئات في عداد المفقودين بعدما اكتسحت المياه القرى في أقصى شمال البلاد وهدمت المنازل وبات الالاف بحاجة الى مساكن ومساعدات الغذائية بشكل عاجل.
وقال انيل بوكريل العضو في فريق الاغاثة الذي زار منطقة موسان على الحدود مع الصين "كان الأمر بمثابة صدمة أن نرى مدى الأضرار".
وحذر اليونيسف بان الأمراض وسوء التغذية تنتشر وأن العيادات تفيد عن تضاعف عدد الأطفال الذين يحتاجون إلى مساعدة بالمقارنة مع ما كان عليه العدد قبل الكارثة.
واشارت العيادات إلى انتشار التهابات الجهاز التنفسي وحالات الإسهال وعسر الهضم.
وحذر المسعفون بأن "الأعداد ستتزايد بشكل كبير ما لم تؤمن المساعدات".
وقال بوكريل "هناك حاجة ماسة إلى... الطعام والتغذية والمياه النظيفة والصحة والمنشآت الصحية".
وأدت الفيضانات إلى تدمير منازل وطرقات وخطوط سكك حديد في المنطقة ما حرم أكثر من 24 ألف شخص من المأوى والمساعدات.
وقال بوكريل إن "الأضرار على نطاق أوسع بكثير مما ظننا بالأساس".