البرغوثي يدعو إلى التصعيد من أجل تحقيق الأستقلال
الثلاثاء 16/مايو/2017 - 10:29 ص
عواطف الوصيف
طباعة
دعا الأسير مروان البرغوثي الذي يخوض إضرابا عن الطعام بسجون الاحتلال، إلى التحام حركة إحياء النكبة مع الحركة الأسيرة للتضامن مع الأسرى، مؤكدا الإصرار على المضي في الإضراب حتى تحقيق المطالب.
جاء ذلك في رسالة نقلها خضر شقيرات محامي الأسير عضو اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني فتح، بعد أن تمكن من زيارته في سجن "جلمة"، للمرة الأولى منذ بدء حركة الإضراب بتاريخ 17 أبريل الماضي.
وقالت اللجنة الإعلامية لإضراب الأسرى، إن النائب البرغوثي وجه في رسالته التحية للشعب الفلسطيني خاصة، وللشعوب العربية عامة داعيا إياهم إلى نصرة ومساندة إضراب الأسرى.
ودعا البرغوثي إلى التحام حركة إحياء النكبة وفعالياتها، التي صادفت ذكراها الـ69 أمس الاثنين مع الحركة الشعبية للتضامن، مع الأسرى وصولا إلى عصيان مدني ووطني شامل، وحث على التجديد على موقف حق العودة، كما أكد البرغوثي على تصميمهم على استمرار معركة الأمعاء، الخاوية حتى تحقيق أهدافها.
من جهته أوضح المحامي شقيرات أن البرغوثي، يتعرض للتنكيل من قبل وحدات القمع التابعة لمصلحة السجون الإسرائيلية، حيث تقوم باقتحام زنزانته وتفتيشها يوميا وبشكل مهين.
وأضاف أن الأسير يتعرض للتفتيش العاري بالقوة وهو مكبل اليدين، ويتعرض لأصوات مزعجة تصدر عن أجهزة على مدار الساعة، وأن زنزانته تخلو من المتطلبات الأساسية، مشيرا إلى أنه خسر من وزنه 12 كيلوغراما.
جاء ذلك في رسالة نقلها خضر شقيرات محامي الأسير عضو اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني فتح، بعد أن تمكن من زيارته في سجن "جلمة"، للمرة الأولى منذ بدء حركة الإضراب بتاريخ 17 أبريل الماضي.
وقالت اللجنة الإعلامية لإضراب الأسرى، إن النائب البرغوثي وجه في رسالته التحية للشعب الفلسطيني خاصة، وللشعوب العربية عامة داعيا إياهم إلى نصرة ومساندة إضراب الأسرى.
ودعا البرغوثي إلى التحام حركة إحياء النكبة وفعالياتها، التي صادفت ذكراها الـ69 أمس الاثنين مع الحركة الشعبية للتضامن، مع الأسرى وصولا إلى عصيان مدني ووطني شامل، وحث على التجديد على موقف حق العودة، كما أكد البرغوثي على تصميمهم على استمرار معركة الأمعاء، الخاوية حتى تحقيق أهدافها.
من جهته أوضح المحامي شقيرات أن البرغوثي، يتعرض للتنكيل من قبل وحدات القمع التابعة لمصلحة السجون الإسرائيلية، حيث تقوم باقتحام زنزانته وتفتيشها يوميا وبشكل مهين.
وأضاف أن الأسير يتعرض للتفتيش العاري بالقوة وهو مكبل اليدين، ويتعرض لأصوات مزعجة تصدر عن أجهزة على مدار الساعة، وأن زنزانته تخلو من المتطلبات الأساسية، مشيرا إلى أنه خسر من وزنه 12 كيلوغراما.