أغربها حرق الأخشاب حزنًا على انتهاء رمضان.. تعرف على أشهر طقوس الاحتفال بالعيد في الدول الإسلامية
الخميس 22/يونيو/2017 - 02:11 م
سارة صقر
طباعة
على الرغم من بعض التشابه في طقوس الاحتفال بعيد الفطر المبارك بين الدول العربية والإسلامية، إلا أن لكل دولة طابع خاص بها في استقبال العيد.
مصر..
ففي مصر يتلخص العيد في قضاء صلاة العيد وزيارة الأقارب وتوزيع العيدية والحلوى من الكحك والبسكويت.
العراق..
تبدأ مظاهر عيد الفطر في العراق عن طريق نصب المراجيح ودواليب الهواء والفرارات وتهيئتها للأطفال، أما النساء فيجهزن (المعمول ) بأنواع حشوها المتعددة، إما بالجوز المبشور أو بالتمر أو بالسمسم والسكر والهيل، وتبدأ الزيارات العائلية عقب تناول فطور الصباح بالذهاب إلى بيت الوالدين والبقاء هناك لتناول طعام الغداء، ثم معايدة الأقارب والأرحام ومن ثم الأصدقاء.
ويأخذ الأطفال العيدية من الوالدين أولًا ثم يذهبون معهما إلى الجد والجدة والأقارب الآخرين، بعدها ينطلقون إلى ساحات الألعاب إذ يركبون دواليب الهواء والمراجيح ويؤدون بعض الأغنيات الخاصة بهم.
سوريا..
وفي سوريا يبدأ الاحتفال بالعيد بتنصب المراجيح والألعاب الأخرى الخاصة بالأطفال في الحدائق العامة وأمام بعض المنازل، كما تشتري الأسر ملابس العيد الجديدة في الأيام الأخيرة من رمضان، ما يؤدي إلى اكتظاظ كبير في الأسواق، كما يحرص الناس على شراء الحلويات الخاصة بالعيد من مثل السكاكر والشوكولاتة والأصناف الأخرى، حيث تتعدد أصناف الحلويات في سورية تبعًا للمدينة.
ومع أول أيام العيد، يصلي الكثير من أهل دمشق في المسجد الأموي، كما يصلي الآخرون في المساجد الأخرى، ثم يقوم الجميع بزيارة القبور، والترحم على الأموات، وقراءة القرآن على قبورهم.
الـــسودان..
وفي السودان، يستعد الأهالي للعيد بإعداد أصناف الحلوى بكميات كبيرة، ومن أهم العادات الأخلاقيه للسودانين في العيد، يتوافد رجال الحي في كثير من القرى إلى منزل أحد الكبار، كل يحمل إفطاره، ثم يخرجون جماعات لزيارة المرضى وكبار السن.
المغرب..
أما في بلاد المغرب العربي فلديهم طقوس مميزة بهم، فبعد أداء صلاة العيد، تقوم النساء بنقش الحنة علي أيديهم وأرجلهم حيث يرتبط نقش الحنة عندهم بالمناسبات السعيدة.
و تحضر المأكولات المغربية وأشهرها "التقلية "، وفيما يعرف بـ"قضبان الشواء" فضلًا عن تقديم الخطيبة إلي خطيبها الفواكه المجففة مثل اللوز والتمر.
السعودية..
وفي السعودية تتلخص طقوس العيد في شراء الأطعمة اللازمة كالكبسة والهريس والمرقوق والمصابيب والمراصيع والملابس وتجهيز الحلويات الخاصة كـ"الكليجية" والمعمول.
وفي الساعات الأولي من يوم العيد يتجمع الناس للصلاة، مهنئين بعضهم بالتحية الخاصة بهم "عساكم من عواده " و" كل عام وأنتم بخير " و" تقبل الله طاعتكم " و" من العايدين الفايزين ".
وتقوم كثير من الأسر السعودية باستئجار "إستراحة" يتجمع بها جميع أعضاء العائلة، وتقام بها الولائم والذبائح كما تعقد الجلسات العائلية بها التي تتجلي بها الروابط الإنسانية، فضلًا عن ممارسة الألعاب بين الكبار والصغار.
الإمارات..
وفي الإمارات تبدأ النساء بإعداد المنزل وتنظيفه وترتيبه، وتوضع الحناء على أيدي البنات والسيدات أيضًا، ويتم تجهيز الملابس الجديدة للأطفال خصوصًا والجميع عمومًا، ويتم تجهيز طعام العيد وخصوصًا اللقيمات والبلاليط، ثم بعض الحلويات.
اليمن..
ومن أغرب العادات والتقاليد التي تميز أهالي اليمن في العيد هي جمع الحطب ووضعة علي هيئة أكوام عالية، ليتم حرقها جميعًا ليلة العيد وتكون هذه العادة تعبيرًا عن حزنهم علي مفارقة رمضان ولإستقبال العيد، في حين يقوم أهل القري بنحر الذبائح وتوزيع لحومها علي الجيران والأصدقاء.
فلســـطين..
يؤدي أهل فلسطين صلاة العيد في المسجد الأقصى الشريف على الرغم من محاولات منعهم من قبل المحتلين من أداء شعائرهم الدينية وتستعد، النسوة بعمل الحلويات الشعبية.
ومما تقدمه العوائل في فلسطين المحتلة البرازق والنقوع، وهي بذور لها رائحتها الزكية، وهناك أغاني يؤديها الأطفال في اليوم الأخير من شهر رمضان، وأخرى تغنى أيام عيدالفطر السعيد.
تركيا..
يحتفل الأتراك بعيد الفطر على طريقتهم الخاصة إذ يستمر الاحتفال لمدة ثلاثة أيام ونصف، تبدأ من نصف اليوم الأخير من رمضان، وتستمر طوال الثلاثة أيام الأولى من شوال.
ومن أبرز مظاهر عيد الفطر في تركيا، استعدادات البيوت التركية لعيد الفطر، حيث يأتى تنظيف البيت التركي، وترتيبه على رأس أولويات المرأة التركية في الأيام الأخيرة من رمضان.
و لابد أن يمتلئ البيت التركي قبل عيد الفطر بعلب الحلوى والشوكولاتة التي ستقدم للضيوف خلال العيد.
مصر..
ففي مصر يتلخص العيد في قضاء صلاة العيد وزيارة الأقارب وتوزيع العيدية والحلوى من الكحك والبسكويت.
العراق..
تبدأ مظاهر عيد الفطر في العراق عن طريق نصب المراجيح ودواليب الهواء والفرارات وتهيئتها للأطفال، أما النساء فيجهزن (المعمول ) بأنواع حشوها المتعددة، إما بالجوز المبشور أو بالتمر أو بالسمسم والسكر والهيل، وتبدأ الزيارات العائلية عقب تناول فطور الصباح بالذهاب إلى بيت الوالدين والبقاء هناك لتناول طعام الغداء، ثم معايدة الأقارب والأرحام ومن ثم الأصدقاء.
ويأخذ الأطفال العيدية من الوالدين أولًا ثم يذهبون معهما إلى الجد والجدة والأقارب الآخرين، بعدها ينطلقون إلى ساحات الألعاب إذ يركبون دواليب الهواء والمراجيح ويؤدون بعض الأغنيات الخاصة بهم.
سوريا..
وفي سوريا يبدأ الاحتفال بالعيد بتنصب المراجيح والألعاب الأخرى الخاصة بالأطفال في الحدائق العامة وأمام بعض المنازل، كما تشتري الأسر ملابس العيد الجديدة في الأيام الأخيرة من رمضان، ما يؤدي إلى اكتظاظ كبير في الأسواق، كما يحرص الناس على شراء الحلويات الخاصة بالعيد من مثل السكاكر والشوكولاتة والأصناف الأخرى، حيث تتعدد أصناف الحلويات في سورية تبعًا للمدينة.
ومع أول أيام العيد، يصلي الكثير من أهل دمشق في المسجد الأموي، كما يصلي الآخرون في المساجد الأخرى، ثم يقوم الجميع بزيارة القبور، والترحم على الأموات، وقراءة القرآن على قبورهم.
الـــسودان..
وفي السودان، يستعد الأهالي للعيد بإعداد أصناف الحلوى بكميات كبيرة، ومن أهم العادات الأخلاقيه للسودانين في العيد، يتوافد رجال الحي في كثير من القرى إلى منزل أحد الكبار، كل يحمل إفطاره، ثم يخرجون جماعات لزيارة المرضى وكبار السن.
المغرب..
أما في بلاد المغرب العربي فلديهم طقوس مميزة بهم، فبعد أداء صلاة العيد، تقوم النساء بنقش الحنة علي أيديهم وأرجلهم حيث يرتبط نقش الحنة عندهم بالمناسبات السعيدة.
و تحضر المأكولات المغربية وأشهرها "التقلية "، وفيما يعرف بـ"قضبان الشواء" فضلًا عن تقديم الخطيبة إلي خطيبها الفواكه المجففة مثل اللوز والتمر.
السعودية..
وفي السعودية تتلخص طقوس العيد في شراء الأطعمة اللازمة كالكبسة والهريس والمرقوق والمصابيب والمراصيع والملابس وتجهيز الحلويات الخاصة كـ"الكليجية" والمعمول.
وفي الساعات الأولي من يوم العيد يتجمع الناس للصلاة، مهنئين بعضهم بالتحية الخاصة بهم "عساكم من عواده " و" كل عام وأنتم بخير " و" تقبل الله طاعتكم " و" من العايدين الفايزين ".
وتقوم كثير من الأسر السعودية باستئجار "إستراحة" يتجمع بها جميع أعضاء العائلة، وتقام بها الولائم والذبائح كما تعقد الجلسات العائلية بها التي تتجلي بها الروابط الإنسانية، فضلًا عن ممارسة الألعاب بين الكبار والصغار.
الإمارات..
وفي الإمارات تبدأ النساء بإعداد المنزل وتنظيفه وترتيبه، وتوضع الحناء على أيدي البنات والسيدات أيضًا، ويتم تجهيز الملابس الجديدة للأطفال خصوصًا والجميع عمومًا، ويتم تجهيز طعام العيد وخصوصًا اللقيمات والبلاليط، ثم بعض الحلويات.
اليمن..
ومن أغرب العادات والتقاليد التي تميز أهالي اليمن في العيد هي جمع الحطب ووضعة علي هيئة أكوام عالية، ليتم حرقها جميعًا ليلة العيد وتكون هذه العادة تعبيرًا عن حزنهم علي مفارقة رمضان ولإستقبال العيد، في حين يقوم أهل القري بنحر الذبائح وتوزيع لحومها علي الجيران والأصدقاء.
فلســـطين..
يؤدي أهل فلسطين صلاة العيد في المسجد الأقصى الشريف على الرغم من محاولات منعهم من قبل المحتلين من أداء شعائرهم الدينية وتستعد، النسوة بعمل الحلويات الشعبية.
ومما تقدمه العوائل في فلسطين المحتلة البرازق والنقوع، وهي بذور لها رائحتها الزكية، وهناك أغاني يؤديها الأطفال في اليوم الأخير من شهر رمضان، وأخرى تغنى أيام عيدالفطر السعيد.
تركيا..
يحتفل الأتراك بعيد الفطر على طريقتهم الخاصة إذ يستمر الاحتفال لمدة ثلاثة أيام ونصف، تبدأ من نصف اليوم الأخير من رمضان، وتستمر طوال الثلاثة أيام الأولى من شوال.
ومن أبرز مظاهر عيد الفطر في تركيا، استعدادات البيوت التركية لعيد الفطر، حيث يأتى تنظيف البيت التركي، وترتيبه على رأس أولويات المرأة التركية في الأيام الأخيرة من رمضان.
و لابد أن يمتلئ البيت التركي قبل عيد الفطر بعلب الحلوى والشوكولاتة التي ستقدم للضيوف خلال العيد.