بعد 73 عام "ليلة العيد" و"العيد فرحة" يتربعا على عرش أغاني وداع رمضان
الخميس 22/يونيو/2017 - 02:38 م
سارة صقر
طباعة
يرتبط عيد الفطر المبارك بالأغاني التي تدخل البهجة على قلوب الشعب، وعرفها المصريون منذ فترة بعيدة، حتى أصبحت جزءًا من طقوس الاحتفال بالعيد.
تم البدر بدري..
وهي من الأغاني التي غنت في العشرة الأواخر من شهر رمضان المعظم، تعبيرًا عن الحزن والفرحة في آن واحد، حيث من الله عز وجل علينا بشهر كريم وبانتهاءه يأتي العيد بركة وفرحة للكبار والصغار.
قد أجيزت الأغنية من خلال لجنة الاستماع بالإذاعة بتاريخ الحادي عشر من شهر مارس سنة1961 الموافق الثالث والعشرين من شهر رمضان سنة1380 هـ، وهي من تلحين عبدالعظيم محمد وغناء المطربه شريفة فاضل، ولاقت الأغنية قبولًا كاسحًا من المستمعين.
يا ليلة العيد..
من أشهر الأغاني التي أصبحت رمزًا للاحتفال بالعيد في مصر والوطن العربي، أغنية "يا ليلة العيد" والتي غنتها أم كلثوم لأول مرة سنة 1944 ليلة وقفة العيد في حفلة بالنادي الأهلي، ولم تكن ليلة عيد على مصر والمصريين فقط وكانت على أم كلثوم بشكل خاص لأن الملك فاروق حضر الحفلة، وفي محاولة منها لمجاملته غيرت من كلمات الأغنية (يا نيلك مايتك سكر وزرعك في الغيطان نور يعيش فاروق ويتنهى ونحيي له ليالي العيد)، فأنعم عليها الملك فاروق بـ(نيشان الكمال) الذي يُمنح للسيدات فقط.
الأغنية كتبها الشاعر أحمد رامي ولحنها الموسيقار رياض السنباطي وغنتها أم كلثوم ضمن أحداث فيلمها (دنانير) ويصادق أنه عرض في شهر رمضان سنة 1940، حيث إنه كان موسم الأفلام الجديدة آنذاك، وسمعت الناس الأغنية واعتبروها تم تنفيذها مخصوص من أجل العيد.
العيد فرحة..
ارتبط العيد فى مصر بأغنية العيد فرحة التى غنتها الرائعة صفاء أبوالسعود، حيث اعتدنا ألا نشعر بقدوم العيد من دونها، فارتبطت هذه الكلمات المحببة إلى قلوب الكبار قبل الصغار مع طلّة العيد، وعلى الرغم من إنتاج مئات الأغانى خلال السنوات الماضية، تبقى هذه الأغنية فى صدارة الأعمال التى ارتبطت بوجدان الجميع صغارًا وكبارًا.
تم البدر بدري..
وهي من الأغاني التي غنت في العشرة الأواخر من شهر رمضان المعظم، تعبيرًا عن الحزن والفرحة في آن واحد، حيث من الله عز وجل علينا بشهر كريم وبانتهاءه يأتي العيد بركة وفرحة للكبار والصغار.
قد أجيزت الأغنية من خلال لجنة الاستماع بالإذاعة بتاريخ الحادي عشر من شهر مارس سنة1961 الموافق الثالث والعشرين من شهر رمضان سنة1380 هـ، وهي من تلحين عبدالعظيم محمد وغناء المطربه شريفة فاضل، ولاقت الأغنية قبولًا كاسحًا من المستمعين.
يا ليلة العيد..
من أشهر الأغاني التي أصبحت رمزًا للاحتفال بالعيد في مصر والوطن العربي، أغنية "يا ليلة العيد" والتي غنتها أم كلثوم لأول مرة سنة 1944 ليلة وقفة العيد في حفلة بالنادي الأهلي، ولم تكن ليلة عيد على مصر والمصريين فقط وكانت على أم كلثوم بشكل خاص لأن الملك فاروق حضر الحفلة، وفي محاولة منها لمجاملته غيرت من كلمات الأغنية (يا نيلك مايتك سكر وزرعك في الغيطان نور يعيش فاروق ويتنهى ونحيي له ليالي العيد)، فأنعم عليها الملك فاروق بـ(نيشان الكمال) الذي يُمنح للسيدات فقط.
الأغنية كتبها الشاعر أحمد رامي ولحنها الموسيقار رياض السنباطي وغنتها أم كلثوم ضمن أحداث فيلمها (دنانير) ويصادق أنه عرض في شهر رمضان سنة 1940، حيث إنه كان موسم الأفلام الجديدة آنذاك، وسمعت الناس الأغنية واعتبروها تم تنفيذها مخصوص من أجل العيد.
العيد فرحة..
ارتبط العيد فى مصر بأغنية العيد فرحة التى غنتها الرائعة صفاء أبوالسعود، حيث اعتدنا ألا نشعر بقدوم العيد من دونها، فارتبطت هذه الكلمات المحببة إلى قلوب الكبار قبل الصغار مع طلّة العيد، وعلى الرغم من إنتاج مئات الأغانى خلال السنوات الماضية، تبقى هذه الأغنية فى صدارة الأعمال التى ارتبطت بوجدان الجميع صغارًا وكبارًا.