بالصور.. "عاشور" للمحامين الجدد: "المحاماة" ليست ترانزيت.. ولستم أقل من القضاة
الثلاثاء 29/أغسطس/2017 - 02:05 م
شروق ايمن
طباعة
شدد سامح عاشور، نقيب المحامين، على أن النقابة ليست "ترانزيت"، ولن يستفيد أحد بأن معه كارنيه النقابة، بل يجب أن يقترن ذلك بالاشتغال الفعلي بالمحاماة.
ووجه "عاشور، خلال جلسة حلف اليمين للمحامين الجدد المقيدين بجداول النقابة، اليوم الثلاثاء، بنادي المحامين النهري بالمعادي، رسالتين للراغبين في العمل بالمحاماة، الأولى ضرورة المحافظة على مظهره كمحامي يدافع عن حقوق المواطنين، وارتداء البدلة الكاملة في كل مناسبة مهنية.
وأضاف نقيب المحامين: "يجب أن تلتزم المحامية بما هو متعارف عليه في البيوت المصرية، من الحد الأدنى للاحتشام، ليحميها من أي عدوان قد يقع عليها من الآخرين"، موضحًا "لا أقصد العدوان المادي، بل البصري أو ذهني كذلك".
وأكد "عاشور": "أن المحامي ليس أقل شأنا من القاضي أو وكيل النيابة أو الضابط، بل كلا منا له دوره وصلاحياته وفقا للقانون، وحال شعور أحدكم بأنه أقل من باقي عناصر منظومة العدالة فليغادرنا".
وتابع النقيب: "ما درسناه في كلية الحقوق ليس كاف من أجل خلق محامي ناجح، بل عليكم الاطلاع والقراءة في كافة فروع القانون، وحضور الجلسات، والدراسة، والبحث، والنقاش القانوني من زملائكم وأساتذتكم، فالتعالي على العلم جهل وجهالة تضيع صاحبها".
ووجه "عاشور، خلال جلسة حلف اليمين للمحامين الجدد المقيدين بجداول النقابة، اليوم الثلاثاء، بنادي المحامين النهري بالمعادي، رسالتين للراغبين في العمل بالمحاماة، الأولى ضرورة المحافظة على مظهره كمحامي يدافع عن حقوق المواطنين، وارتداء البدلة الكاملة في كل مناسبة مهنية.
وأضاف نقيب المحامين: "يجب أن تلتزم المحامية بما هو متعارف عليه في البيوت المصرية، من الحد الأدنى للاحتشام، ليحميها من أي عدوان قد يقع عليها من الآخرين"، موضحًا "لا أقصد العدوان المادي، بل البصري أو ذهني كذلك".
وأكد "عاشور": "أن المحامي ليس أقل شأنا من القاضي أو وكيل النيابة أو الضابط، بل كلا منا له دوره وصلاحياته وفقا للقانون، وحال شعور أحدكم بأنه أقل من باقي عناصر منظومة العدالة فليغادرنا".
وتابع النقيب: "ما درسناه في كلية الحقوق ليس كاف من أجل خلق محامي ناجح، بل عليكم الاطلاع والقراءة في كافة فروع القانون، وحضور الجلسات، والدراسة، والبحث، والنقاش القانوني من زملائكم وأساتذتكم، فالتعالي على العلم جهل وجهالة تضيع صاحبها".