التحالف الدولي: نواصل مراقبة قافلة لداعش في سوريا
الجمعة 01/سبتمبر/2017 - 10:33 م
شريف صفوت
طباعة
أكد التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة، اليوم الجمعة، أن قافلة حافلات تقل مسلحين من تنظيم داعش وأسرهم لإجلائهم إلى منطقة تسيطر عليها الجماعة المتشددة في شرق سوريا ظلت اليوم في مناطق خاضعة لسيطرة الحكومة في سوريا.
وقال الكولونيل ريان ديلون المتحدث باسم التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد داعش "لم تتمكن القافلة من الارتباط مع أي عناصر لداعش في شرق سوريا".
وأضاف "نحن مستمرون في مراقبة القافلة وسنستمر في تعطيل تحركها شرقًا للارتباط مع أي عناصر أخرى من داعش وسنستمر في ضرب أي عناصر من داعش تحاول التحرك نحوها".
وتابع "تحركت هذا الصباح ثم توقفت، لا أعلم إن كانوا توقفوا في استراحة أم كانوا يحاولون معرفة ماذا سيفعلون".
ويذكر أنه يوجد نحو 300 مسلح من داعش و300 مدني في القافلة التي منحها الجيش السوري وجماعة حزب الله اللبنانية ممرًا آمنًا بعد استسلام المتشددين في جيب على الحدود السورية اللبنانية.
وقبل مقاتلو التنظيم في الجيب الحدودي هدنة واتفاقًا لمغادرة المنطقة بعد هجومين متزامنين، وإن كانا منفصلين، شنهما الجيش اللبناني على جهة لبنان من الحدود والجيش السوري وجماعة حزب الله اللبنانية على الجهة الأخرى.
وأغضب هذا الترتيب كلًا من التحالف الذي لا يريد نقل المزيد من المسلحين إلى جبهة يقاتلهم فيها والعراق الذي يقاتل داعش على الجانب الآخر من الحدود.
وقال الكولونيل ريان ديلون المتحدث باسم التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد داعش "لم تتمكن القافلة من الارتباط مع أي عناصر لداعش في شرق سوريا".
وأضاف "نحن مستمرون في مراقبة القافلة وسنستمر في تعطيل تحركها شرقًا للارتباط مع أي عناصر أخرى من داعش وسنستمر في ضرب أي عناصر من داعش تحاول التحرك نحوها".
وتابع "تحركت هذا الصباح ثم توقفت، لا أعلم إن كانوا توقفوا في استراحة أم كانوا يحاولون معرفة ماذا سيفعلون".
ويذكر أنه يوجد نحو 300 مسلح من داعش و300 مدني في القافلة التي منحها الجيش السوري وجماعة حزب الله اللبنانية ممرًا آمنًا بعد استسلام المتشددين في جيب على الحدود السورية اللبنانية.
وقبل مقاتلو التنظيم في الجيب الحدودي هدنة واتفاقًا لمغادرة المنطقة بعد هجومين متزامنين، وإن كانا منفصلين، شنهما الجيش اللبناني على جهة لبنان من الحدود والجيش السوري وجماعة حزب الله اللبنانية على الجهة الأخرى.
وأغضب هذا الترتيب كلًا من التحالف الذي لا يريد نقل المزيد من المسلحين إلى جبهة يقاتلهم فيها والعراق الذي يقاتل داعش على الجانب الآخر من الحدود.