بعد حصول فلسطين على عضوية الإنتربول.. هؤلاء هم أبرز المسؤولين الإسرائيليين المهددون بارتكاب جرائم الحرب
الأربعاء 27/سبتمبر/2017 - 07:39 م
دعاء جمال
طباعة
بعد حصول دولة فلسطين على عضوية المنظمة الدولية للشرطة الجنائية "الإنتربول"، اجتاح الرعب إسرائيل، والسبب يكمن في تقديم مذكرات اعتقال بحق مسؤولين إسرائيليين وبشكل خاص ممن قاموا بارتكاب "جرائم حرب".
ورصد "المواطن" أسماء أبرز القيادات الإسرائيلية والتي تم توجيه تهمة "جرائم الحرب" لهم وكانوا كالآتي:
1- رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو:
تم توجية تهمة جرائم الحرب ضد نتنياهو وذلك للدور الذي قام به خلال عمليتي "عامود السحاب" و"الجرف الصامد" ضد الشعب الفلسطيني.
2- وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني:
وجهت تهمة لوزيرة الخارجية السابقة بجرائم الحرب، وذلك على خلفية عملية الرصاص المسكوب التي تم تنفيذها ضد الشعب الفلسطيني.
3- أرئيل شارون ومجزرة صبرا وشاتيلا:
رغم موته إلا أنه من ضمن الشخصيات الإسرائيلية المرجح تقديم دعوة ضدها في الإنتربول، وذلك لما ارتكبه من مجازر في حق الشعب الفلسطيني ومن بينها مجزرة "صابرا وشاتيلا".
فمذبحة صبرا وشاتيلا هي مذبحة نفذت في مخيمي صبرا وشاتيلا للاجئين الفلسطينيين في 16 سبتمبر 1982 واستمرت لمدة ثلاثة أيام على يد المجموعات الانعزالية اللبنانية المتمثلة بحزب الكتائب اللبناني وجيش لبنان الجنوبي والجيش الإسرائيلي، وتراوح عدد الضحايا بها بين 750 و3500 قتيل من الرجال والأطفال والنساء والشيوخ المدنيين العزل من السلاح، أغلبيتهم من الفلسطينيين ولكن من بينهم لبنانيين أيضًا.
وفي ذلك الوقت كان المخيم مطوق بالكامل من قبل جيش لبنان الجنوبي والجيش الإسرائيلي الذي كان تحت قيادة أرئيل شارون ورافائيل أيتان أما قيادة القوات المحتلة فكانت تحت إمرة المدعو إيلي حبيقة المسؤول الكتائبي المتنفذ.
4- رئيس الأركان الإسرائيلي السابق بني جانتز:
تم توجيه أصابع الاتهام له بارتكاب جرائم حرب خلال عمليتي "عامود السحاب" و"الجرف الصامد".
5- رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت:
على الرغم من أنه تم الحكم عليه بالسجن لحوالي 27 شهرًا، إلا أنه أحد المرشحين ومعه وزير الحرب السابق إيهود باراك ووزيرة الخارجية السابقة تسيبي ليفني ووزير الأمن الداخلي السابق آفي ريختر، بصفتهم المسؤولين الرئيسيين عن ارتكاب جرائم الحرب في قطاع غزة.
عملية الجرف الصامد
هي عملية نفذها جيش الاحتلال الإسرائيلي في 8 يوليو عام 2014، وخلالها هاجم الجيش الإسرائيلي 5 آلاف و263 هدفًا في غزة؛ وتم تدمير ما لا يقل عن 34 نفق معروف.
وراح ضحية تلك العملية 2147 شهيدًا فلسطينيًا، من بينهم 530 طفل و302 امرأة و64 غير معروفين و340 مقاوم (16%).
فيما أصيب 10 آلاف و870 جريحًا، منهم 3 آلاف و303 طفلًا و ألفين و101 امرأة، بينما ثلث الأطفال الجرحى سيعانون من إعاقة دائمة.
وفقدت 145 عائلة فلسطينية 3 أو أكثر من أفرادها في حدث واحد وإجمالهم 755 شخصًا.
عملية عامود السحاب
وهي الحرب على غزة 2012 والتي شنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة، يطلق عليها الجيش الإسرائيلي عامود السحاب، والتي بدأت رسميًا في 14 نوفمبر 2012 بمقتل أحمد الجعبري أحد قادة حركة حماس في قطاع غزة.
وراح نتيجة تلك العملية 155 شهيد ومئات الجرحى الضحايا قتلوا بطريقة مباشرة جراء الغارات الإسرائيلية على كامل قطاع غزة منهم أكثر من 27 قاصر ورضع مابين الشهر و17 سنة 8 شيوخ تجاوزو الـ60 سنة و14 امرأة.
ورصد "المواطن" أسماء أبرز القيادات الإسرائيلية والتي تم توجيه تهمة "جرائم الحرب" لهم وكانوا كالآتي:
1- رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو:
تم توجية تهمة جرائم الحرب ضد نتنياهو وذلك للدور الذي قام به خلال عمليتي "عامود السحاب" و"الجرف الصامد" ضد الشعب الفلسطيني.
2- وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني:
وجهت تهمة لوزيرة الخارجية السابقة بجرائم الحرب، وذلك على خلفية عملية الرصاص المسكوب التي تم تنفيذها ضد الشعب الفلسطيني.
3- أرئيل شارون ومجزرة صبرا وشاتيلا:
رغم موته إلا أنه من ضمن الشخصيات الإسرائيلية المرجح تقديم دعوة ضدها في الإنتربول، وذلك لما ارتكبه من مجازر في حق الشعب الفلسطيني ومن بينها مجزرة "صابرا وشاتيلا".
فمذبحة صبرا وشاتيلا هي مذبحة نفذت في مخيمي صبرا وشاتيلا للاجئين الفلسطينيين في 16 سبتمبر 1982 واستمرت لمدة ثلاثة أيام على يد المجموعات الانعزالية اللبنانية المتمثلة بحزب الكتائب اللبناني وجيش لبنان الجنوبي والجيش الإسرائيلي، وتراوح عدد الضحايا بها بين 750 و3500 قتيل من الرجال والأطفال والنساء والشيوخ المدنيين العزل من السلاح، أغلبيتهم من الفلسطينيين ولكن من بينهم لبنانيين أيضًا.
وفي ذلك الوقت كان المخيم مطوق بالكامل من قبل جيش لبنان الجنوبي والجيش الإسرائيلي الذي كان تحت قيادة أرئيل شارون ورافائيل أيتان أما قيادة القوات المحتلة فكانت تحت إمرة المدعو إيلي حبيقة المسؤول الكتائبي المتنفذ.
4- رئيس الأركان الإسرائيلي السابق بني جانتز:
تم توجيه أصابع الاتهام له بارتكاب جرائم حرب خلال عمليتي "عامود السحاب" و"الجرف الصامد".
5- رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت:
على الرغم من أنه تم الحكم عليه بالسجن لحوالي 27 شهرًا، إلا أنه أحد المرشحين ومعه وزير الحرب السابق إيهود باراك ووزيرة الخارجية السابقة تسيبي ليفني ووزير الأمن الداخلي السابق آفي ريختر، بصفتهم المسؤولين الرئيسيين عن ارتكاب جرائم الحرب في قطاع غزة.
عملية الجرف الصامد
هي عملية نفذها جيش الاحتلال الإسرائيلي في 8 يوليو عام 2014، وخلالها هاجم الجيش الإسرائيلي 5 آلاف و263 هدفًا في غزة؛ وتم تدمير ما لا يقل عن 34 نفق معروف.
وراح ضحية تلك العملية 2147 شهيدًا فلسطينيًا، من بينهم 530 طفل و302 امرأة و64 غير معروفين و340 مقاوم (16%).
فيما أصيب 10 آلاف و870 جريحًا، منهم 3 آلاف و303 طفلًا و ألفين و101 امرأة، بينما ثلث الأطفال الجرحى سيعانون من إعاقة دائمة.
وفقدت 145 عائلة فلسطينية 3 أو أكثر من أفرادها في حدث واحد وإجمالهم 755 شخصًا.
عملية عامود السحاب
وهي الحرب على غزة 2012 والتي شنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة، يطلق عليها الجيش الإسرائيلي عامود السحاب، والتي بدأت رسميًا في 14 نوفمبر 2012 بمقتل أحمد الجعبري أحد قادة حركة حماس في قطاع غزة.
وراح نتيجة تلك العملية 155 شهيد ومئات الجرحى الضحايا قتلوا بطريقة مباشرة جراء الغارات الإسرائيلية على كامل قطاع غزة منهم أكثر من 27 قاصر ورضع مابين الشهر و17 سنة 8 شيوخ تجاوزو الـ60 سنة و14 امرأة.