سفير الاتحاد الأوروبى: التعاون العلمي أهم دعائم التنسيق المشترك مع مصر
الأربعاء 13/ديسمبر/2017 - 11:22 ص
ندى محمد
طباعة
أكد إيفان سوركوش سفير الاتحاد الأوروبى لدى مصر، أن التعاون العلمي يعد إحدى أهم الدعائم للتعاون المشترك بين الجانبين.
جاء ذلك خلال ورشة عمل نظمها وفد مفوضية الاتحاد الأوروبى بالقاهرة بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، حول برنامج العمل الجديد لـ"هورايزون 2020" للفترة من 2018 إلى 2020.
وقال السفير سوركوش، إن عام 2018 يوافق مرور 10 سنوات على سريان الاتفاقية الأوروبية - المصرية للعلوم والتكنولوجيا، مشيرا إلى أن العلم والتكنولوجيا يمكن أن يقدما إجابات لأكبر التحديات المجتمعية التي تؤثر فينا جميعا؛ مثل الأمن الغذائي، وإدارة موارد المياه.
وأضاف السفير الأوروبي أن برنامج "هورايزون 2020" يوفر الإمكانيات لضمان تعاون أكبر في المجالات ذات الاهتمام المتبادل والفائدة المشتركة.
وذكر وفد مفوضية الاتحاد الأوروبى بالقاهرة اليوم الأربعاء، أن برنامج "هورايزون 2020" الخاص بالاتحاد الأوروبي يعمل على تمويل البحث والابتكار؛ حيث يعد أكبر برنامج متعدد الجنسيات في هذا المجال، ويمكن للباحثين، والجامعات، والمنظمات البحثية، والشركات، والمنظمات غير الحكومية من مختلف أنحاء العالم المشاركة في أنشطة برنامج العمل والذي ينفذ بشكل أساسي من خلال الدعوة لتقديم مقترحات.
وشاركت مصر في إطار "هورايزون 2020" إلى الآن في 31 اتفاقية منح تشمل مشاريع تغطي أنشطة البحث التعاوني في مجالات مثل الغذاء والزراعة المستدامة والبيئة وإدارة المياه.
وتمثل الدعوات الجديدة استثمارا كبيرا قدره 30 مليار يورو؛ حيث تعد بمثابة فرصة استثنائية للمجتمع العلمي والمبتكرين في دول العالم الشريكة للحصول على الفرص التي يقدمها "هورايزون 2002"، وللعمل مع نظرائهم من الاتحاد الأوروبي والعالم في المجالات ذات الاهتمام المشترك.
وفي سياق متصل، فإن برنامج العمل يتضمن اهتماما متزايدا بالتعاون الدولي من خلال 30 مبادرة دولية بموازنة تقدر بأكثر من مليار يورو في موضوعات ذات فائدة مشتركة للأطراف المشاركة.
ويستهدف البرنامج العالم العربي ضمن نطاق جغرافي أوسع يشمل أفريقيا ودول الجوار للاتحاد الأوروبي جنوب المتوسط، وتغطي دعوات تقديم المقترحات نطاقا واسعا من الموضوعات تشمل الطاقة المتجددة والتراث الثقافي والنقل والغذاء والزراعة وتغير المناخ والهجرة.
جاء ذلك خلال ورشة عمل نظمها وفد مفوضية الاتحاد الأوروبى بالقاهرة بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، حول برنامج العمل الجديد لـ"هورايزون 2020" للفترة من 2018 إلى 2020.
وقال السفير سوركوش، إن عام 2018 يوافق مرور 10 سنوات على سريان الاتفاقية الأوروبية - المصرية للعلوم والتكنولوجيا، مشيرا إلى أن العلم والتكنولوجيا يمكن أن يقدما إجابات لأكبر التحديات المجتمعية التي تؤثر فينا جميعا؛ مثل الأمن الغذائي، وإدارة موارد المياه.
وأضاف السفير الأوروبي أن برنامج "هورايزون 2020" يوفر الإمكانيات لضمان تعاون أكبر في المجالات ذات الاهتمام المتبادل والفائدة المشتركة.
وذكر وفد مفوضية الاتحاد الأوروبى بالقاهرة اليوم الأربعاء، أن برنامج "هورايزون 2020" الخاص بالاتحاد الأوروبي يعمل على تمويل البحث والابتكار؛ حيث يعد أكبر برنامج متعدد الجنسيات في هذا المجال، ويمكن للباحثين، والجامعات، والمنظمات البحثية، والشركات، والمنظمات غير الحكومية من مختلف أنحاء العالم المشاركة في أنشطة برنامج العمل والذي ينفذ بشكل أساسي من خلال الدعوة لتقديم مقترحات.
وشاركت مصر في إطار "هورايزون 2020" إلى الآن في 31 اتفاقية منح تشمل مشاريع تغطي أنشطة البحث التعاوني في مجالات مثل الغذاء والزراعة المستدامة والبيئة وإدارة المياه.
وتمثل الدعوات الجديدة استثمارا كبيرا قدره 30 مليار يورو؛ حيث تعد بمثابة فرصة استثنائية للمجتمع العلمي والمبتكرين في دول العالم الشريكة للحصول على الفرص التي يقدمها "هورايزون 2002"، وللعمل مع نظرائهم من الاتحاد الأوروبي والعالم في المجالات ذات الاهتمام المشترك.
وفي سياق متصل، فإن برنامج العمل يتضمن اهتماما متزايدا بالتعاون الدولي من خلال 30 مبادرة دولية بموازنة تقدر بأكثر من مليار يورو في موضوعات ذات فائدة مشتركة للأطراف المشاركة.
ويستهدف البرنامج العالم العربي ضمن نطاق جغرافي أوسع يشمل أفريقيا ودول الجوار للاتحاد الأوروبي جنوب المتوسط، وتغطي دعوات تقديم المقترحات نطاقا واسعا من الموضوعات تشمل الطاقة المتجددة والتراث الثقافي والنقل والغذاء والزراعة وتغير المناخ والهجرة.