حتى لا ننسى.. حرب 67 تضيع القدس الشرقية وتضعها أسيرة تحت رحمة صهيون
الأربعاء 01/أغسطس/2018 - 01:43 م
عواطف الوصيف
طباعة
يشهد اليوم الأربعاء الأول من أغسطس الذكرى الـ51 لأكثر الأحداث المؤلمة، التي عرفها تاريخ العرب، وهي بدء قوات الإحتلال الإسرائيلي، ترسيخ قوتها الغاشمة على القدس الشرقية لتكون تحت وطأتها وسيطرتها.
وفقا لما هو معروف، فإن إسرائيل تزعم أن "هيكل سليمان" متواجد أسفل المسجد الأقصى، تلك الأكذوبة التي لا أساس لها من الصحة، وهي فقط تقوم بترويجها، لكي تجد دعما دوليا يمكنها من هدم المسجد الأقصى، وهو ما يعد السر وراء تمسكها بالقدس الشرقية تحديدا أكثر من أي مكان أخر في فلسطين، وجعلها تسطو عليه منذ 1967.
يشار إلى أن قوات الإحتلال تعمل على ممارسة أبشع الإنتهاكات ضد المسجد الأقصى، التي تتمثل في السماح للمستوطنيين اليهود بإقتحامه وممارسة الشعائر التلمودية فيه، التي تتنافى مع الشريعة الاسلامية,
وفقا لما هو معروف، فإن إسرائيل تزعم أن "هيكل سليمان" متواجد أسفل المسجد الأقصى، تلك الأكذوبة التي لا أساس لها من الصحة، وهي فقط تقوم بترويجها، لكي تجد دعما دوليا يمكنها من هدم المسجد الأقصى، وهو ما يعد السر وراء تمسكها بالقدس الشرقية تحديدا أكثر من أي مكان أخر في فلسطين، وجعلها تسطو عليه منذ 1967.
يشار إلى أن قوات الإحتلال تعمل على ممارسة أبشع الإنتهاكات ضد المسجد الأقصى، التي تتمثل في السماح للمستوطنيين اليهود بإقتحامه وممارسة الشعائر التلمودية فيه، التي تتنافى مع الشريعة الاسلامية,