حتى لا ننسى.. صلاح الدين يمحو أثار العدوان الصليبي عن القدس
الثلاثاء 02/أكتوبر/2018 - 10:37 ص
عواطف الوصيف
طباعة
يشهد اليوم الثاني من أكتوبر الذكرى الواحد والثلاثون من الثمنمائة لإنتهاء حصار الناصر صلاح الدين الأيوبي للقدس، حيث تمكنت قواته من الإستيلاء عليها، بعد أن ظلت تحت سطوة الصليبيين طيلة 88 عام.
وفي محاولة لإعطاء لمحة عن الصليبين، فقد أطلق عليهم هذا الإسم لأنهم نقشوا على صدورهم علامة الصليب. وفي النصوص العربية المعاصرة لتلك الأحداث كابن الأثير الجزري في كتابه الكامل في التاريخ، وأبى الفداء في كتابهالمختصر في أخبار البشر سموا بالفرنجة أو الإفرنج أو الروم وسميت الحملات الصليبية بحروب الفرنجة.
حاول الصليبيون فرض سيطرتهم على القدس وتمكنوا من ذلك بالفعل، حتى قرر الناصر صلاح الدين الإيوبي التصدي، لهم ومكن من الإنتصار عليهم في موقعة حطين، علاوة على إنتصاره على ريتشارد قلب الأسد ملك بريطانيا، وأزال عنها أثار العدوان.
وفي محاولة لإعطاء لمحة عن الصليبين، فقد أطلق عليهم هذا الإسم لأنهم نقشوا على صدورهم علامة الصليب. وفي النصوص العربية المعاصرة لتلك الأحداث كابن الأثير الجزري في كتابه الكامل في التاريخ، وأبى الفداء في كتابهالمختصر في أخبار البشر سموا بالفرنجة أو الإفرنج أو الروم وسميت الحملات الصليبية بحروب الفرنجة.
حاول الصليبيون فرض سيطرتهم على القدس وتمكنوا من ذلك بالفعل، حتى قرر الناصر صلاح الدين الإيوبي التصدي، لهم ومكن من الإنتصار عليهم في موقعة حطين، علاوة على إنتصاره على ريتشارد قلب الأسد ملك بريطانيا، وأزال عنها أثار العدوان.