احكيلنا حكايتك .. أهلي تسببوا في تحطيم حياتي
السبت 13/أكتوبر/2018 - 11:21 م
أمل عسكر
طباعة
لا يوجد بيت يخلو من المشاكل خلف كل باب تتواجد العديد من المشكلات والخلافات، وخاصة بين المتزوجين، وهم أكثر الفئات التى تحدث بينهما مشاكل، وخلافات يومية، وأحيانا تصل الخلافات لكل دقيقة، وذلك لعدم حدوث تفاهم بينهما في أغلب الأوقات، احكيلنا حكايتك تسلط الضوء على أكثر المشاكل التي تؤدي للطلاق في معظم الأحيان.
احكيلنا حكايتك
"س.م" سيدة في العقد أواخر العقد الثالث من عمرها تعيش حياة بائسة وكئيبة مع زوجها منذ أن تزوجته وهي تشعر أنها في عزلة عن العالم الخارجي بسبب تحكمات زوجها الزائدة، كما أنها أصبحت أكبر من عمرها بعشرين عاما من كثرة الهموم والمشاكل التي تحملها فوق ظهرها، هكذا تعيش منذ دخولها قفص الزوجية.
قالت:" زوجي لم يكن الشخص التي اختارته بكامل إرادتي، كانت ظروف زواجي منه غصب عني بسبب ضغط أهلي وخاصة بعد فسخ خطبتي الأولى، كانوا يعتبرون أن هذه مشكلة كبيرة وتهدد مستقبلي في الزواج، وقاموا بالضغط علي كثيرا ورفضي الخروج من البيت حتى أوافق على الزواج من زوجي الحالي ومع استمرار الضغط وافقت وكانت الخطوة الأسوأ في حياتي".
تابعت:" بعد الزواج بفترة اكتشفت أشياء كثيرة عنه لم أكن أعرفها من قبل، كانت أولها عدم التقدير والأحترام لي، فهو شخص عنصري لدرجة كبيرة لا يحب السيدات ويعتبرهن مخلوقات لخدمة الرجل فقط ومتعته، غير أنه يغصبها دائما على عدم الخروج من المنزل".
أكملت:" كان يرغمني على عدم الخروج من المنزل، وبعد فترة منعني نهائيا من الذهاب لأي مكان وغصب على أن أرتدي النقاب، رغم أنه من الأساس كان يمنعني أذهب لأي مكان حتى أهلي الذين غصبوا علي الزواج منه، كان يعاملهم بطريقة قبيحة وسيئة هو شخص لايهمه أحد دائما ما يجعلني أشعر بأنني أخطأت في قرار زواي منه، ولكن العيب على أهلى هما السبب في حطام حياتي الآن، ولا أستطيع التفوه بكلمة خوفا من كلام الناس، أعيش كأنني ميتة".
احكيلنا حكايتك
"س.م" سيدة في العقد أواخر العقد الثالث من عمرها تعيش حياة بائسة وكئيبة مع زوجها منذ أن تزوجته وهي تشعر أنها في عزلة عن العالم الخارجي بسبب تحكمات زوجها الزائدة، كما أنها أصبحت أكبر من عمرها بعشرين عاما من كثرة الهموم والمشاكل التي تحملها فوق ظهرها، هكذا تعيش منذ دخولها قفص الزوجية.
قالت:" زوجي لم يكن الشخص التي اختارته بكامل إرادتي، كانت ظروف زواجي منه غصب عني بسبب ضغط أهلي وخاصة بعد فسخ خطبتي الأولى، كانوا يعتبرون أن هذه مشكلة كبيرة وتهدد مستقبلي في الزواج، وقاموا بالضغط علي كثيرا ورفضي الخروج من البيت حتى أوافق على الزواج من زوجي الحالي ومع استمرار الضغط وافقت وكانت الخطوة الأسوأ في حياتي".
تابعت:" بعد الزواج بفترة اكتشفت أشياء كثيرة عنه لم أكن أعرفها من قبل، كانت أولها عدم التقدير والأحترام لي، فهو شخص عنصري لدرجة كبيرة لا يحب السيدات ويعتبرهن مخلوقات لخدمة الرجل فقط ومتعته، غير أنه يغصبها دائما على عدم الخروج من المنزل".
أكملت:" كان يرغمني على عدم الخروج من المنزل، وبعد فترة منعني نهائيا من الذهاب لأي مكان وغصب على أن أرتدي النقاب، رغم أنه من الأساس كان يمنعني أذهب لأي مكان حتى أهلي الذين غصبوا علي الزواج منه، كان يعاملهم بطريقة قبيحة وسيئة هو شخص لايهمه أحد دائما ما يجعلني أشعر بأنني أخطأت في قرار زواي منه، ولكن العيب على أهلى هما السبب في حطام حياتي الآن، ولا أستطيع التفوه بكلمة خوفا من كلام الناس، أعيش كأنني ميتة".