الكوابيس الليلية.. 7 أشياء تتحدثي بها مع طفلك لعلاج المشكلة
الأربعاء 14/نوفمبر/2018 - 10:31 م
حنان حسن إبراهيم
طباعة
يصاب الكثير من الأطفال بـ"الكوابيس الليلية" المزعجة، ويمكن أن يستيقظ طفلك صارخًا من كابوس رآه أثناء نومه، وستوضح السطور القادمة كيف تساعد طفلك على العودة للنوم.
الكوابيس الليلية.. 7 أشياء تتحدثي بها مع طفلك لعلاج المشكلة
يكشف موقع "كيدز هيلث" الأمريكي تأثير الحديث مع الطفلك عقب الكوابيس الليلية؛ لإعادته لنوم هادئ والمساعدة في علاجه، على أن يكون كالتالي:
1-تقديم شيء مريح قد يساعد في تغيير المزاج، فجرّبي أيًا من هذه الأشياء للمساعدة في الانتقال إلى وضع السكون:
حيوان مفضّل مفضل للاحتفاظ به
بطانية أو وسادة
ضوء ساطع أو زاك
موسيقى ناعمة.
2- ناقش بعض الأحلام السعيدة التي يرغب طفلك في الحصول عليها
3-اختميها عن طريق إعطاء طفلك قبلة في كف يده أو رءوس الأصابع.
4-كوني مستمعة جيدة.
5-لا داعي للتحدث أكثر من فترة وجيزة عن الكوابيس الليلية في الساعات الأولى، فقط ساعدي طفلك على الشعور بالهدوء والأمان والحماية.
6- في الصباح، قد يرغب طفلك في إخبارك بكل شيء عن حلم مخيف الليلة الماضية، من خلال الحديث عن ذلك - ربما حتى رسم الحلم أو الكتابة عنه في وضح النهار، حيث تفقد العديد من الصور المخيفة قوتها.
7- قد يستمتع طفلك بالتفكير في نهاية جديدة (أكثر إشباعًا) للحلم المخيف.
الكوابيس الليلية.. 7 أشياء تتحدثي بها مع طفلك لعلاج المشكلة
يكشف موقع "كيدز هيلث" الأمريكي تأثير الحديث مع الطفلك عقب الكوابيس الليلية؛ لإعادته لنوم هادئ والمساعدة في علاجه، على أن يكون كالتالي:
1-تقديم شيء مريح قد يساعد في تغيير المزاج، فجرّبي أيًا من هذه الأشياء للمساعدة في الانتقال إلى وضع السكون:
حيوان مفضّل مفضل للاحتفاظ به
بطانية أو وسادة
ضوء ساطع أو زاك
موسيقى ناعمة.
2- ناقش بعض الأحلام السعيدة التي يرغب طفلك في الحصول عليها
3-اختميها عن طريق إعطاء طفلك قبلة في كف يده أو رءوس الأصابع.
4-كوني مستمعة جيدة.
5-لا داعي للتحدث أكثر من فترة وجيزة عن الكوابيس الليلية في الساعات الأولى، فقط ساعدي طفلك على الشعور بالهدوء والأمان والحماية.
6- في الصباح، قد يرغب طفلك في إخبارك بكل شيء عن حلم مخيف الليلة الماضية، من خلال الحديث عن ذلك - ربما حتى رسم الحلم أو الكتابة عنه في وضح النهار، حيث تفقد العديد من الصور المخيفة قوتها.
7- قد يستمتع طفلك بالتفكير في نهاية جديدة (أكثر إشباعًا) للحلم المخيف.