10 معلومات عن «رامبو فلسطين» عمر أبو ليلى بطل عملية «سفليت»
الأربعاء 20/مارس/2019 - 04:36 م
آلاء يوسف
طباعة
ضجت وسائل الإعلام العربية بخبر استشهاد الشاب الفلسطيني عمر أبو ليلى، منفذ عملية «سلفيت»، بعد ليلة اشتعلت فيها المواجهات بين قوات الاحتلال، وشباب قرية عبوين، في رام الله، والتي أتى فيها الصباح محملًا بأسماء ثلاثة شهداء من الشباب الفلسطيني.
عمر أبو ليلى
فمن هو عمر أبو ليلى، الذي طعن جندي إسرائيلي وخطف سلاحه، ثم وجهه إلى باقي الجنود على الحاجز، ليستقل بعد ذلك «جيب» الاحتلال الحربية، ويتوجه بها لاستكمال عمليته النوعية التي نالت من جنود الاحتلال، كما نالت من حاخام متطرف في المستوطنة؟ في مشهد يشبه الأفلام السينمائية، حتى أطلق عليه اليافعون لقب «رامبو فلسطين»؟.
1ـ نشأ الشاب الفلسطيني عمر أبو ليلى، في قرية الزاوية القريبة من مستوطنة سلفيت، لعائلة بسيطة؛ إذ كان يعمل مع والده في صناعة الطوب (القرميد).
2- لم يتجاوز الـ19 من عمره، وكان في العام الأول الدراسي في الجامعة.
3- عرف بحبه للرئيس الفلسطيني محمود عباس، إذ نشر على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، صورًا لعباس والسلطة الفلسطينية.
4- لم يعرف عنه أي توجه سياسي، أو نشاط نضالي وهو ما كبد الاحتلال عناء العثور عليه لمدة ثلاثة أيام واصل فيها عمر أبو ليلى عملياته ضد المستوطنين والجنود الإسرائيليين.
5- أسرت قوات الاحتلال والده وشقيقه لمدة 5 ساعات، بعد تنفيذ عملية « سفليت»، في محاولة للعثور عليه.
6- أعاد فكرة المقاومة المسلحة من جديد، إذ أشادت جميع الفصائل الفلسطينية اليوم الأربعاء بعمليته، معتبرة أن الكفاح المسلح هو سبيل التخلص من الاحتلال.
7- قال عنه رئيس المجلس المحلي في الزاوية السيد نعيم شقير:«عرفنا من الإعلام الإسرائيلي فقط أن منفذ عملية أريئيل هو الشاب عمر أبو ليلى من بلدة الزاوية، ولم نبلغ حول هذا الموضوع من أي جهة رسمية، كما لم نبلغ عن هويته، والجيش داهم البلدة منذ يوم أمس وداهم عددا من منازل عائلة الشاب، وقد فوجئنا فور سماعنا عن العملية، إذ لا علم لنا عن أي انتماءات سياسية للشاب».
8- اعترفت قوات الاحتلال بأن عملية «سلفيت» التي نفذها عمر أبو ليلى، نجحت في إرداء جنديين قتلًا، وعدد من المصابين، بالإضافة إلى مقتل حاخام متطرف.
9- دشن النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي وسمًا بعنوان «رامبو فلسطين»، يشيدون فيه ببطولة الشاب، معتبرين أنه رغم استشهاده قد نجح في إرباك الاحتلال وتكبيده خسائر مادية وبشرية.
10- بعد استشهاده تم العثور على وصيته، يطلب فيها من والديه الرضا عنه، كما يطالب بتسديد ديونه إلى خاله، وأحد أصدقائه، وإلى صاحب مطعم في المنطقة بقيمة 60 شيكل.
إقرأ أيضًا: بعد 3 أيام مطاردة| استشهاد عمر أبو ليلى منفذ عملية سلفيت
عمر أبو ليلى
فمن هو عمر أبو ليلى، الذي طعن جندي إسرائيلي وخطف سلاحه، ثم وجهه إلى باقي الجنود على الحاجز، ليستقل بعد ذلك «جيب» الاحتلال الحربية، ويتوجه بها لاستكمال عمليته النوعية التي نالت من جنود الاحتلال، كما نالت من حاخام متطرف في المستوطنة؟ في مشهد يشبه الأفلام السينمائية، حتى أطلق عليه اليافعون لقب «رامبو فلسطين»؟.
1ـ نشأ الشاب الفلسطيني عمر أبو ليلى، في قرية الزاوية القريبة من مستوطنة سلفيت، لعائلة بسيطة؛ إذ كان يعمل مع والده في صناعة الطوب (القرميد).
2- لم يتجاوز الـ19 من عمره، وكان في العام الأول الدراسي في الجامعة.
3- عرف بحبه للرئيس الفلسطيني محمود عباس، إذ نشر على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، صورًا لعباس والسلطة الفلسطينية.
4- لم يعرف عنه أي توجه سياسي، أو نشاط نضالي وهو ما كبد الاحتلال عناء العثور عليه لمدة ثلاثة أيام واصل فيها عمر أبو ليلى عملياته ضد المستوطنين والجنود الإسرائيليين.
5- أسرت قوات الاحتلال والده وشقيقه لمدة 5 ساعات، بعد تنفيذ عملية « سفليت»، في محاولة للعثور عليه.
6- أعاد فكرة المقاومة المسلحة من جديد، إذ أشادت جميع الفصائل الفلسطينية اليوم الأربعاء بعمليته، معتبرة أن الكفاح المسلح هو سبيل التخلص من الاحتلال.
7- قال عنه رئيس المجلس المحلي في الزاوية السيد نعيم شقير:«عرفنا من الإعلام الإسرائيلي فقط أن منفذ عملية أريئيل هو الشاب عمر أبو ليلى من بلدة الزاوية، ولم نبلغ حول هذا الموضوع من أي جهة رسمية، كما لم نبلغ عن هويته، والجيش داهم البلدة منذ يوم أمس وداهم عددا من منازل عائلة الشاب، وقد فوجئنا فور سماعنا عن العملية، إذ لا علم لنا عن أي انتماءات سياسية للشاب».
8- اعترفت قوات الاحتلال بأن عملية «سلفيت» التي نفذها عمر أبو ليلى، نجحت في إرداء جنديين قتلًا، وعدد من المصابين، بالإضافة إلى مقتل حاخام متطرف.
9- دشن النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي وسمًا بعنوان «رامبو فلسطين»، يشيدون فيه ببطولة الشاب، معتبرين أنه رغم استشهاده قد نجح في إرباك الاحتلال وتكبيده خسائر مادية وبشرية.
10- بعد استشهاده تم العثور على وصيته، يطلب فيها من والديه الرضا عنه، كما يطالب بتسديد ديونه إلى خاله، وأحد أصدقائه، وإلى صاحب مطعم في المنطقة بقيمة 60 شيكل.
إقرأ أيضًا: بعد 3 أيام مطاردة| استشهاد عمر أبو ليلى منفذ عملية سلفيت