استمرارًا للتعنت.. إسرائيل لا تزال تمنع التواصل مع الأسرى المضربين عن الطعام
الأحد 07/مايو/2017 - 03:05 م
مي أنور العطافي
طباعة
صرحت اللجنة الإعلامية لإضراب المعتقلين الفلسطينيين، اليوم الأحد، أن إسرائيل مازالت تمنع كل أنواع التواصل مع الأسرى المضربين عن الطعام، موضحةً أن مصلحة السجون تحرم الأسرى من زيارة المحامين منذ اليوم الأول للإضراب، ولم تتمكن مؤسسات الأسرى سوى من زيارة عدد محدود من الأسرى.
وأضافت اللجنة في بيانها، أنه بعد اليوم الـ20 للإضراب أصبح الوضع الصحي للأسرى المضربين أكثر خطورة، إذ زادت حالات فقدان الاتزان وانخفاض الضغط ونبضات القلب وضمور العضلات، طبقًا لـ"رويترز".
ويواصل الأسرى في سجون الاحتلال إضرابهم عن الطعام لليوم الـ21 مطالبين بتحقيق عدد من المطالب الإنسانية منها إنهاء سياسة العزل الانفرادي والاعتقال الإداري وإنهاء سياسة منع زيارات العائلات وعدم انتظامها وسياسة الإهمال الطبي.
ودعت اللجنة الوطنية لإسناد إضراب المعتقلين إلى تصعيد الفعاليات الشعبية التضامنية مع الأسرى الأسبوع الجاري، والبدء بعصيان مدني واسع يتم فيه إغلاق الطرق أمام جيش الاحتلال ومستوطنيه، والانطلاق بمسيرات نحو نقاط التماس مع جيش الاحتلال الخميس المقبل.
وطالبت اللجنة في بيان أصدرته اليوم عقب اجتماعها في رام الله السلطة الفلسطينية بالإعلان الفوري عن وقف كل أشكال التنسيق مع دولة الاحتلال وتعليق انتخابات مجلس الهيئات المحلية المقررة في 13 مايو، وتركيز الجهود على دعم وإسناد المعتقلين.
ودعت إلى مقاطعة البضائع الإسرائيلية بشكل كامل ومنعها من الأسواق الفلسطينية والتصدي المباشر لدخولها.
وأضافت اللجنة في بيانها، أنه بعد اليوم الـ20 للإضراب أصبح الوضع الصحي للأسرى المضربين أكثر خطورة، إذ زادت حالات فقدان الاتزان وانخفاض الضغط ونبضات القلب وضمور العضلات، طبقًا لـ"رويترز".
ويواصل الأسرى في سجون الاحتلال إضرابهم عن الطعام لليوم الـ21 مطالبين بتحقيق عدد من المطالب الإنسانية منها إنهاء سياسة العزل الانفرادي والاعتقال الإداري وإنهاء سياسة منع زيارات العائلات وعدم انتظامها وسياسة الإهمال الطبي.
ودعت اللجنة الوطنية لإسناد إضراب المعتقلين إلى تصعيد الفعاليات الشعبية التضامنية مع الأسرى الأسبوع الجاري، والبدء بعصيان مدني واسع يتم فيه إغلاق الطرق أمام جيش الاحتلال ومستوطنيه، والانطلاق بمسيرات نحو نقاط التماس مع جيش الاحتلال الخميس المقبل.
وطالبت اللجنة في بيان أصدرته اليوم عقب اجتماعها في رام الله السلطة الفلسطينية بالإعلان الفوري عن وقف كل أشكال التنسيق مع دولة الاحتلال وتعليق انتخابات مجلس الهيئات المحلية المقررة في 13 مايو، وتركيز الجهود على دعم وإسناد المعتقلين.
ودعت إلى مقاطعة البضائع الإسرائيلية بشكل كامل ومنعها من الأسواق الفلسطينية والتصدي المباشر لدخولها.