بالفيديو .. "العشاي" يكشف تفاصيل جديدة في أزمة "مسلمي الروهينجا"
السبت 16/سبتمبر/2017 - 01:50 ص
اسماء محمد
طباعة
قال الإعلامي صموئيل العشاى أن أزمة مسلمي الروهينجا ليست وليدة الأعوام الأخيرة، لكنها ظهرت على السطح بفضل حملات التضامن التي شنَّها النشطاء الحقوقيون حول العالم عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعد تزايد جرائم ضد البشرية ترتكب ضد هذه الأقلية المسلمة في بلد بوذي يغرق في الفقر والجهل والديكتاتورية في ذيل قارة آسيا.
وأضاف خلال برنامجه إسرار العشاي المذاع علي فضائية اية بي سي ميانمار دولة متعددة العرقيات؛ إذ تضم أكثر من 140 عرقية، أهمها البورمان 68%، والشان 9%، والكارين 7%، والراخين (مسلمو الروهينجا) 4%، والصينيون 3%، والهنود 2%، والمون 2%، بالإضافة إلى عرقيات أخرى تبلغ نسبتها نحو 5%.
موضحا أنها خضعت لفترة طويلة للحكم العسكري القمعي الذي امتد بين عامي 1962 و2011، ويبلغ عدد سكانها أكثر من 50 مليون نسمة، يهيمن العرق الأكبر وهو شعب بامار بنسبة 40% بعدد 48.7 مليون نسمة وسط العديد من الأقليات الأخرى المضطهدة، ما أدى إلى العديد من المواجهات المسلحة بين شعب «بامار» البوذي وهذه الأقليات حتى تم التوصل إلى مسودة وقف إطلاق النار عام 2015.
وأضاف خلال برنامجه إسرار العشاي المذاع علي فضائية اية بي سي ميانمار دولة متعددة العرقيات؛ إذ تضم أكثر من 140 عرقية، أهمها البورمان 68%، والشان 9%، والكارين 7%، والراخين (مسلمو الروهينجا) 4%، والصينيون 3%، والهنود 2%، والمون 2%، بالإضافة إلى عرقيات أخرى تبلغ نسبتها نحو 5%.
موضحا أنها خضعت لفترة طويلة للحكم العسكري القمعي الذي امتد بين عامي 1962 و2011، ويبلغ عدد سكانها أكثر من 50 مليون نسمة، يهيمن العرق الأكبر وهو شعب بامار بنسبة 40% بعدد 48.7 مليون نسمة وسط العديد من الأقليات الأخرى المضطهدة، ما أدى إلى العديد من المواجهات المسلحة بين شعب «بامار» البوذي وهذه الأقليات حتى تم التوصل إلى مسودة وقف إطلاق النار عام 2015.